عقب إعلان الرئيس الأمريكى باراك أوباما، رفع كوبا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، سخرت مجلة «أمريكان ثينكر» من أوباما، وطالبت بإدراجه هو نفسه في قائمة الرؤساء الداعمين للإرهاب. واستندت في ذلك إلى عدة أسباب بينها دعمه للإخوان في مصر، ومحاولاته العديدة للدفع بهم إلى سدة الحكم، فضلًا عن علاقاته بملالى إيران وتمريره الصفقة النووية مع طهران وسعيه لرفع العقوبات عن دولة «خامنئى» التي ترعى حماس وحزب الله، وغيرهما من الجماعات الإرهابية، إضافة إلى سعيها لزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط. من النسخة الورقية