الأديب جهاد طاهر أعلن عدد كبير من المثقفين والأدباء تضامنهم معه في الشكوي التي قدمها ضد قسم النشر والترجمة بالجامعة الامريكية، حيث طالب بتغيير معايير الترجمة التي تترجم الكتب المصرية علي اساسها.. حيث تعتمد هذه المعايير علي الحصول علي جميع عائدات الترجمة إلي أي لغة أخري بعد الانجليزية.