المصالح المشتركة والمتبادلة بين بعض مسئولي الاتحادات والأندية الرياضية واللجنة الأولمبية المصرية ستؤدي الي مزيد من الكوارث للرياضة المصرية.. حيث سيتم تفضيل المصلحة الخاصة علي حساب المصلحة العامة.. وينتشر شعار (علشان خاطري - شيلني واشيلك).. والغريب أن البعض لا ينكر أو يخجل من شغل التربيطات.. ويفاخر ويتباهي أن فلانا وعلانا في ظهره!! والآن وبعد انتهاء مولد سيدي السبوبة (الانتخابات سابقا) مطلوب نظرة من الجهات الرقابية والسيادية علي تلك الهيئات الرياضية .. ووقتها كل شيء سينكشف.. وتظهر بلاوي كتير.. اضرب بقوة ربنا يخليك..