أثبتت انتخابات الأندية والاتحادات الرياضية عدة حقائق هامة وثابتة منها: أن المال أهم من الخبرة والكفاءة.. وأن اللجنة الأولمبية هي من اختارت وانتخبت وعينت كل مجالس الإدارات.. وأن المبادئ لاتمثل قيمة أمام الصراخ والسب والصفقات المشبوهة.. وأن العمل التطوعي أصبح وهما وسرابا وتخاريف ..وأن قانون الرياضة واللوائح مرنة ومطاطة.. يمكن أن يتم تطويعها للصالح الخاص (علي المقاس).. الانتخابات دقت ناقوس خطر وجرس إنذار.. من فضلك انتبه الرياضة ترجع إلي الخلف.