استمرار .. لعبة « حاورينى.. ياطيطا «..» بين الزمالك وزيزو.. الذى أصبح حرا.. ليس لها ما يبررها.. وكان ينبغى ان تحسمها إدارة الكابتن حسين لبيب مبكرا ببيع زيزو.. دون الاستجابة لأى ضغوط على مواقع « الخراب الاجتماعى».. ولعل الواقع يؤكد أن الاستجابة لطلبات زيزو.. المادية التى لا تتحملها خزينة النادى «المرهقة».. معناها إصابة غرفة «خلع الملابس» بتصدع خطير يستحيل ترميمه. ..للأسف «اتكلكعت.. وظاطت».. ولامؤاخذة!