span style="font-family:" arial","sans-serif""="" للأسبوع ال23، كان الشارع الفرنسي على موعد صباح، اليوم السبت، لمسيرات جديدة لحركة السترات الصفراء كإنذار احتجاجي جديد أرادوا إيصاله للرئيس الفرنسي. span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وحسبما أشارت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، فإن شوارع باريس وبعض المدن الفرنسية الأخرى شهدت تجمعات لمحتجين، كما أقدمت السلطات على اعتقال العشرات من الأشخاص وصل عددهم إلى 70 شخصا. span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتحرك التجمع الأول من المحتجين من إحدى مناطق دي بيرسي، وكان مخططا لهم مغادرة كنيسة سان دينيس للوصول إلى وسط باريس، كما قام الأمن بمنع مسيرتين احتجاجيتين من الوصول إلى وسط المدينة، كما تم حظر أية تجمعات بالقرب من كاتدرائية نوتردام والتي كان مخطط التجمع حولها من قبل بعض المحتجين. span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وفي هذا الإطار، أشار ديديه لالمان، قائد شرطة باريس إلى أن التواجد في منطقة كاتدرائية نوتردام والاحتجاج حولها سيكون «عملا استفزازيا» وغير لائق، كما أنه من غير المعقول تمرير احتجاجات قرابة ال10 آلاف شخص هناك، في مواجهة حوالي 60 ألف شرطي. span style="font-family:" arial","sans-serif""="" من جهة أخرى، التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بوزير الداخلية كرسيتوف كاستانيه، صباح اليوم للنقاش حول إحدى النقاط الهامة. span style="font-family:" arial","sans-serif""="" كان وزير الداخلية قد أعرب أمس، عن قلقه بشأن رؤية المخربين في باريس وبعض المدن الفرنسية كتولوز ومونبليه وبوردو، مرة أخرى.