أولت الصحف المغربية اهتماما كبيرا بفوز المغرب التطواني لكرة القدم، وهو الانتصارالثمين الذي سجله فريقها على الأهلي المصري 1/ صفر، الأحد في ذهاب الدور ال 16 بدوري أبطال إفريقيا، واعتبر الخبراء المغاربة فوز التطوانى بمثابة عبور محفوف بالمخاطر فى ظل تواضع نتائج الفريق خارج ملعبه وتألقه على ملعبه . وساد نوع من الارتياح إلى حد ما بعد أن كسب بطل المغرب الجولة الأولى من الحوار بين الفريقين في انتظار الجولة الثانية والحاسمة التي ستجري بالقاهرة. ويعود سبب تفاؤل انصار المغرب التطواني لعدة أسباب أهمها، أن الانتصار جاء على واحد من الأندية القوية والتي لها وزن وقيمة على الصعيد القاري، وتحقق في الوقت بدل الضائع بهدف سجله النجم محسن ياجور، كما أن الفريق المصري لم يسجل أي هدف في المباراة، وهو معطى جد إيجابي في رأي التطوانيين. لكن هذا التفاؤل لا بد أن يكون معجون بالحذر والاحتراس في مباراة الإياب، في ظل قوة الفريق المصري ولعبه على أرضه، والأكثر من هذا أن المغرب التطواني لا يناقش المباريات التي يجري خارج أرضه بشكل جيد، بدليل أنه خسر في الدور التمهيدي أمام سيركل باماكو المالي 2/1، وبنفس النتيجة خسر أمام كانو بيلارز. ويخشى التطوانيون أن يتكرر سيناريو التواضع خارج الملعب، بخلاف تألقه على أرضه ونجح في الفوز عل سيركل باماكو بثلاثية نظيفة وعلى كانو بيلارز النيجيري برباعية. ويسعى المغرب التطواني دخول تاريخ منافسة دوري أبطال إفريقيا والتأهل لأول مرة لدور المجموعتين، رغم أن المهام كما يجمع الخبراء بالمغرب، لن تكون سهلة في مباراته القادمة أمام الأهلي. أولت الصحف المغربية اهتماما كبيرا بفوز المغرب التطواني لكرة القدم، وهو الانتصارالثمين الذي سجله فريقها على الأهلي المصري 1/ صفر، الأحد في ذهاب الدور ال 16 بدوري أبطال إفريقيا، واعتبر الخبراء المغاربة فوز التطوانى بمثابة عبور محفوف بالمخاطر فى ظل تواضع نتائج الفريق خارج ملعبه وتألقه على ملعبه . وساد نوع من الارتياح إلى حد ما بعد أن كسب بطل المغرب الجولة الأولى من الحوار بين الفريقين في انتظار الجولة الثانية والحاسمة التي ستجري بالقاهرة. ويعود سبب تفاؤل انصار المغرب التطواني لعدة أسباب أهمها، أن الانتصار جاء على واحد من الأندية القوية والتي لها وزن وقيمة على الصعيد القاري، وتحقق في الوقت بدل الضائع بهدف سجله النجم محسن ياجور، كما أن الفريق المصري لم يسجل أي هدف في المباراة، وهو معطى جد إيجابي في رأي التطوانيين. لكن هذا التفاؤل لا بد أن يكون معجون بالحذر والاحتراس في مباراة الإياب، في ظل قوة الفريق المصري ولعبه على أرضه، والأكثر من هذا أن المغرب التطواني لا يناقش المباريات التي يجري خارج أرضه بشكل جيد، بدليل أنه خسر في الدور التمهيدي أمام سيركل باماكو المالي 2/1، وبنفس النتيجة خسر أمام كانو بيلارز. ويخشى التطوانيون أن يتكرر سيناريو التواضع خارج الملعب، بخلاف تألقه على أرضه ونجح في الفوز عل سيركل باماكو بثلاثية نظيفة وعلى كانو بيلارز النيجيري برباعية. ويسعى المغرب التطواني دخول تاريخ منافسة دوري أبطال إفريقيا والتأهل لأول مرة لدور المجموعتين، رغم أن المهام كما يجمع الخبراء بالمغرب، لن تكون سهلة في مباراته القادمة أمام الأهلي.