شارك المركز المصري لبحوث الرأي العام " بصيرة" اليوم الاربعاء 10 ديسمبر في المؤتمر الدولي حول مشاركة المرأة في الإدارة الانتخابية: تحديات ورؤى، حيث قام د. ماجد عثمان مدير مركز بصيرة بعرض الداراسة التي أجراها مركز بصيرة بالتعاون مع صندوق الأممالمتحدة الإنمائي حول مشاركة المرأة في إدارة العملية الانتخابية في مصر. وقد عرضت الدراسة تحليلاً متكاملاً لتجربة مشاركة المرأة في إدارة الاستفتاء على دستور مصر 2014 وكذلك في إدارة الانتخابات الرئاسية الأخيرة، وتطرقت الدراسة إلى التحديات التي واجهتها المرأة في مشاركتها في هذه التجربة كقاضية في اللجنة العليا للانتخابات أو كقاضية على صندوق أو كمعاونة في لجان الانتخابات. وقد أشارت الدراسة إلى نجاح المرأة في القيام بدورها في إدارة الانتخابات، كما أوضحت الدراسة أن أهم التحديات التي واجهتها المرأة هي عدم مراعاة التجهيزات اللوجيستية للنوع الاجتماعي وعدم توافر وسائل مواصلات مناسبة لنقل المعاونات إلى محال إقامتهم بعد انتهاء اللجان الانتخابية في ساعات متأخرة. كما أوضحت الدراسة أن عدم الحصول على التدريب الكافي على إجراءات إدارة الانتخابات كان عائقاً أمام السيدات. وقد عرض د. ماجد عثمان عدد من التوصيات أهمها ضرورة التوسع في إشراك المرأة في إدارة العملية الانتخابية، ومراعاة النوع الاجتماعي في التجهيزات اللوجيستية المختلفة، وضرورة دعم المجتمع بكل فئاته وكذلك متخذي القرار لمشاركة المرأة في إدارة الانتخابات. شارك المركز المصري لبحوث الرأي العام " بصيرة" اليوم الاربعاء 10 ديسمبر في المؤتمر الدولي حول مشاركة المرأة في الإدارة الانتخابية: تحديات ورؤى، حيث قام د. ماجد عثمان مدير مركز بصيرة بعرض الداراسة التي أجراها مركز بصيرة بالتعاون مع صندوق الأممالمتحدة الإنمائي حول مشاركة المرأة في إدارة العملية الانتخابية في مصر. وقد عرضت الدراسة تحليلاً متكاملاً لتجربة مشاركة المرأة في إدارة الاستفتاء على دستور مصر 2014 وكذلك في إدارة الانتخابات الرئاسية الأخيرة، وتطرقت الدراسة إلى التحديات التي واجهتها المرأة في مشاركتها في هذه التجربة كقاضية في اللجنة العليا للانتخابات أو كقاضية على صندوق أو كمعاونة في لجان الانتخابات. وقد أشارت الدراسة إلى نجاح المرأة في القيام بدورها في إدارة الانتخابات، كما أوضحت الدراسة أن أهم التحديات التي واجهتها المرأة هي عدم مراعاة التجهيزات اللوجيستية للنوع الاجتماعي وعدم توافر وسائل مواصلات مناسبة لنقل المعاونات إلى محال إقامتهم بعد انتهاء اللجان الانتخابية في ساعات متأخرة. كما أوضحت الدراسة أن عدم الحصول على التدريب الكافي على إجراءات إدارة الانتخابات كان عائقاً أمام السيدات. وقد عرض د. ماجد عثمان عدد من التوصيات أهمها ضرورة التوسع في إشراك المرأة في إدارة العملية الانتخابية، ومراعاة النوع الاجتماعي في التجهيزات اللوجيستية المختلفة، وضرورة دعم المجتمع بكل فئاته وكذلك متخذي القرار لمشاركة المرأة في إدارة الانتخابات.