إنتابني وجميع المصريين شعور بالحزن العميق للحادث الارهابي الذي تعرض له شبابنا من أبناء القوات المسلحة في الشيخ زويد بشمال سيناء في بداية سنة هجرية جديدة والأدهي من ذلك الإعتداء علي الجنود لدي اخلاء الجرحي وهو دليل علي خسة الارهابيين الجبناء الذين سيتم القصاص منهم بإذن الله. إننا نواجه حربا شرسة مع الارهابيين في سيناء وفي داخل مصر فهم يتعاملون معنا كالاشباح.. فهؤلاء الخوارج عن الاسلام لايستحقون الحياة بل يجب القصاص العاجل منهم لايتورعون عن قتل الابرياء بدون وجه حق وينفذون مخططات خارجية تسعي لإرهاب المصريين ووقف مسيرة الوطن. إن هؤلاء الذين يتشدقون بحقوق الانسان لماذا لم نسمع لهم صوتا تعليقا علي حوادث الإرهاب في سيناء وفي داخل البلاد.. لماذا لايعارضون ماتفعله جماعة الإخوان الإرهابية من عنف وقتل وتفجيرات وإستخدام القنابل والعبوات الناسفة. إن الوطن في خطر وعندما يكون الوطن في خطر لا أحد يحق له أن يتحدث عن حقوق الإنسان بل يجب أولا القضاء علي هذا الخطر وتنظيف البلاد منه والقصاص الفوري من الأرهابيين منهم لايستحقون محاكمات ولايستحقون ان يدافع عنهم أحد. إننا ندعو الحكومة والأمن المصري أن يتعامل بكل شدة مع كل من يحمل السلاح ضد أبناء الشعب مع كل من يضبط ومعه قنابل أو عبوات ناسفة مع كل من يخرب أو يدمر أملاكا عامة أو خاصة.. لسنا ضد الإحتجاجات المنظمة التي تحصل علي إذن مسبق أو الاحتجاجات السلمية ولكن استخدام العنف والقتل يجب ان يواجه بنفس الفعل. ان رجال قواتنا المسلحة هم حراس الوطن وأراقة دمائهم في سبيل الوطن تجعلهم من الشهداء والصديقين.. وقال الله تعالي في قرآنه الكريم »ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون». صدق الله العظيم إنتابني وجميع المصريين شعور بالحزن العميق للحادث الارهابي الذي تعرض له شبابنا من أبناء القوات المسلحة في الشيخ زويد بشمال سيناء في بداية سنة هجرية جديدة والأدهي من ذلك الإعتداء علي الجنود لدي اخلاء الجرحي وهو دليل علي خسة الارهابيين الجبناء الذين سيتم القصاص منهم بإذن الله. إننا نواجه حربا شرسة مع الارهابيين في سيناء وفي داخل مصر فهم يتعاملون معنا كالاشباح.. فهؤلاء الخوارج عن الاسلام لايستحقون الحياة بل يجب القصاص العاجل منهم لايتورعون عن قتل الابرياء بدون وجه حق وينفذون مخططات خارجية تسعي لإرهاب المصريين ووقف مسيرة الوطن. إن هؤلاء الذين يتشدقون بحقوق الانسان لماذا لم نسمع لهم صوتا تعليقا علي حوادث الإرهاب في سيناء وفي داخل البلاد.. لماذا لايعارضون ماتفعله جماعة الإخوان الإرهابية من عنف وقتل وتفجيرات وإستخدام القنابل والعبوات الناسفة. إن الوطن في خطر وعندما يكون الوطن في خطر لا أحد يحق له أن يتحدث عن حقوق الإنسان بل يجب أولا القضاء علي هذا الخطر وتنظيف البلاد منه والقصاص الفوري من الأرهابيين منهم لايستحقون محاكمات ولايستحقون ان يدافع عنهم أحد. إننا ندعو الحكومة والأمن المصري أن يتعامل بكل شدة مع كل من يحمل السلاح ضد أبناء الشعب مع كل من يضبط ومعه قنابل أو عبوات ناسفة مع كل من يخرب أو يدمر أملاكا عامة أو خاصة.. لسنا ضد الإحتجاجات المنظمة التي تحصل علي إذن مسبق أو الاحتجاجات السلمية ولكن استخدام العنف والقتل يجب ان يواجه بنفس الفعل. ان رجال قواتنا المسلحة هم حراس الوطن وأراقة دمائهم في سبيل الوطن تجعلهم من الشهداء والصديقين.. وقال الله تعالي في قرآنه الكريم »ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون». صدق الله العظيم