وآخر المشروعات التي أفردت لها قنوات الجزيرة برامجها في محاولة للنيل منها.. مشروع تطوير قناة السويس.. وأن مجرد اسناده للقوات المسلحة هو الفشل بعينه.. كل يوم تؤكد قنوات الجزيرة حقدها علي مصر.. بل تتفنن في نشر الأخبار الكاذبة والتعليق عليها من الهاربين الذين يدعون علمهم ببواطن الأمور.. وتصور الوضع في البلاد علي أنه عبارة عن مظاهرات هنا وأخري هناك للمطالبة بعودة المعزول.. وأن المواطن المصري يحمل كفنه علي يديه في وجه الحكومة في كل شارع وحارة. من أجل تنفيذ كل هذا المخطط المسموم.. تستضيف بعض الأشخاص الذين باعوا ضمائرهم مقابل الدولار.. وتفتح لهم برامجها للتعليق علي أي شيء يمس البلاد حتي لو كان تافها.. وبين الوقت والآخر.. أحاول فهم طريقة تفكيرهم.. أجدهم ناقمين.. كارهين.. كاذبين.. يدعون البطولة.. يرتدون أفخم الثباب.. يقيمون في أحسن الفنادق.. وآخر الشهر يقبضون »المعلوم الأخضر». للأسف الصحفيان محمد القدوسي وسليم عزوز اتخذا من الجزيرة مباشر مصر منبرا للهجوم علي الدولة.. يشككون في كل شئ.. وهم يرتدون أفخم الملابس والكوافير عامل اللازم قبل الهواء.. مع أن حالهم قبل الهروب كان يقطع القلب.. والآن تغير الوضع.. ربنا يبارك في »الأخضر». حتي أحد الزملاد بالقسم الرياضي بالأخبار كان يمارس عمله بدون أي ضغوط مثل باقي زملائه.. وفجأة ظهر مع الهارب الدكتور علاء صادق علي قنوات الجزيرة وهو يعلق علي الأحداث الرياضية في مصر ويشاركه في التشكيك في كل شئ.. وأن الرياضة المصرية فاشلة والفشل الأكبر في انتظارها.. وظلا يعلقان علي أحداث مجزرة بورسعيد وكأنها حصلت بالأمس.. فهناك كلما زاد الحقد زاد »الأخضر». والهاربون الدكتور محمد الصغير.. والمستشار وليد شرابي وحاتم عزام والقابعون في قصور تركياوالدوحة.. تفرد لهم نفس القنوات الوقت لكي يواصلون بث سمومهم أيضا وأن مصرتحت حكم الإخوان.. كانت في قمة الرفاهية والتقدم وانحدرت إلي الأسفل بمجرد عزل الجماعة عن حكم البلاد. وآخر المشروعات التي أفردت لها قنوات الجزيرة برامجها في محاولة للنيل منها.. مشروع تطوير قناة السويس.. وأن مجرد اسناده للقوات المسلحة هو الفشل بعينه.. وهم لا يعلمون أن أعظم المشاريع التي أنشئت في البلاد.. هي من قامت بها الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.. بالتأكيد هم كارهون للقوات المسلحة لأنها وقفت في صفوف الشعب وانحازت له ضد حكمهم الفاشي والفاشل لأنه قضي علي الدولة المصرية.. مقابل دولة الخلافة. أحد المهندسين الأصدقاء الذي يعمل في مجال البترول.. أخبرني بأن بعض الشركات الكبري التي تبحث عن الغاز والبترول بها بعض القيادات الاخوانية التي تعيق العمل في هذه الشركات.. بل تتعمد أن تضع العراقيل في سبيل تحقيق برامجها. قطر.. لماذا كل هذا الحقد علي مصر.. هل أخذت القاهرة جزءا من الدوحة أو دخلت معك في حرب وجها لوجه.. ولماذا تجعلي من الهاربين أبطالا وتفتحي لهم ذراعيك.. تذكري دائما فضل المصريين علي بناء الانسان القطري.. انظري إلي القواعد الأمريكية القابعة علي أراضيك.. مصر كبيرة وستظل كبيرة بسكانها ونيلها.. ولن ينال أحد من مصر وشعبها مهما حبكت المؤامرات والفتن مصر ستظل هي الكبري.. وإن غدا لناظره قريب! وآخر المشروعات التي أفردت لها قنوات الجزيرة برامجها في محاولة للنيل منها.. مشروع تطوير قناة السويس.. وأن مجرد اسناده للقوات المسلحة هو الفشل بعينه.. كل يوم تؤكد قنوات الجزيرة حقدها علي مصر.. بل تتفنن في نشر الأخبار الكاذبة والتعليق عليها من الهاربين الذين يدعون علمهم ببواطن الأمور.. وتصور الوضع في البلاد علي أنه عبارة عن مظاهرات هنا وأخري هناك للمطالبة بعودة المعزول.. وأن المواطن المصري يحمل كفنه علي يديه في وجه الحكومة في كل شارع وحارة. من أجل تنفيذ كل هذا المخطط المسموم.. تستضيف بعض الأشخاص الذين باعوا ضمائرهم مقابل الدولار.. وتفتح لهم برامجها للتعليق علي أي شيء يمس البلاد حتي لو كان تافها.. وبين الوقت والآخر.. أحاول فهم طريقة تفكيرهم.. أجدهم ناقمين.. كارهين.. كاذبين.. يدعون البطولة.. يرتدون أفخم الثباب.. يقيمون في أحسن الفنادق.. وآخر الشهر يقبضون »المعلوم الأخضر». للأسف الصحفيان محمد القدوسي وسليم عزوز اتخذا من الجزيرة مباشر مصر منبرا للهجوم علي الدولة.. يشككون في كل شئ.. وهم يرتدون أفخم الملابس والكوافير عامل اللازم قبل الهواء.. مع أن حالهم قبل الهروب كان يقطع القلب.. والآن تغير الوضع.. ربنا يبارك في »الأخضر». حتي أحد الزملاد بالقسم الرياضي بالأخبار كان يمارس عمله بدون أي ضغوط مثل باقي زملائه.. وفجأة ظهر مع الهارب الدكتور علاء صادق علي قنوات الجزيرة وهو يعلق علي الأحداث الرياضية في مصر ويشاركه في التشكيك في كل شئ.. وأن الرياضة المصرية فاشلة والفشل الأكبر في انتظارها.. وظلا يعلقان علي أحداث مجزرة بورسعيد وكأنها حصلت بالأمس.. فهناك كلما زاد الحقد زاد »الأخضر». والهاربون الدكتور محمد الصغير.. والمستشار وليد شرابي وحاتم عزام والقابعون في قصور تركياوالدوحة.. تفرد لهم نفس القنوات الوقت لكي يواصلون بث سمومهم أيضا وأن مصرتحت حكم الإخوان.. كانت في قمة الرفاهية والتقدم وانحدرت إلي الأسفل بمجرد عزل الجماعة عن حكم البلاد. وآخر المشروعات التي أفردت لها قنوات الجزيرة برامجها في محاولة للنيل منها.. مشروع تطوير قناة السويس.. وأن مجرد اسناده للقوات المسلحة هو الفشل بعينه.. وهم لا يعلمون أن أعظم المشاريع التي أنشئت في البلاد.. هي من قامت بها الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.. بالتأكيد هم كارهون للقوات المسلحة لأنها وقفت في صفوف الشعب وانحازت له ضد حكمهم الفاشي والفاشل لأنه قضي علي الدولة المصرية.. مقابل دولة الخلافة. أحد المهندسين الأصدقاء الذي يعمل في مجال البترول.. أخبرني بأن بعض الشركات الكبري التي تبحث عن الغاز والبترول بها بعض القيادات الاخوانية التي تعيق العمل في هذه الشركات.. بل تتعمد أن تضع العراقيل في سبيل تحقيق برامجها. قطر.. لماذا كل هذا الحقد علي مصر.. هل أخذت القاهرة جزءا من الدوحة أو دخلت معك في حرب وجها لوجه.. ولماذا تجعلي من الهاربين أبطالا وتفتحي لهم ذراعيك.. تذكري دائما فضل المصريين علي بناء الانسان القطري.. انظري إلي القواعد الأمريكية القابعة علي أراضيك.. مصر كبيرة وستظل كبيرة بسكانها ونيلها.. ولن ينال أحد من مصر وشعبها مهما حبكت المؤامرات والفتن مصر ستظل هي الكبري.. وإن غدا لناظره قريب!