وجه مدير امن الإسماعيلية اللواء محمد العناني كلمة لأبناء وأهالي المحافظة طالبهم فيها بالخروج وممارسة حقهم في اختيار رئيس البلاد وان الشرطة والقوات المسلحة حملوا علي عاتقهم تأمين العملية الانتخابية بالكامل وجاء نص الكلمة. "في ضوء الاستعدادات الجارية لانجاز الاستحقاق الثاني من خارطة المستقبل بانتخاب رئيسا للجمهورية يقود مصر خلال المرحلة الحاسمة والمهمة في تاريخها ومواكبة ذلك للعديد من التحديات التي يأتي علي رأسها التحديات الأمنية. فأن هيئة الشرطة بمشاركة القوات المسلحة تضطلع بتأمين الانتخابات الرئاسية المزمع بدء فعالياتها يومي 26و27الجاري وبعقيدة جديدة وراسخة ترقي إلى الحماية والدفاع عن شعب مصر ومؤسساتها والتضحية في سبيل ذلك بكل غال ونفيس وصولا إلى التضحية بأرواحنا. وبالإشارة إلى محافظة الإسماعيلية وشعبها الذي سطر أروع آيات البطولة وتاريخ النضال الوطني ولازال يثبت أحقيته في صدارة المشهد خلال ثورتي يناير ويونيو فأن الآمل معقود علي نضوج وعيه ورؤيته لمقتضيات ومصالح الوطن بالمشاركة الفعالة يدا بيد مع أجهزته الأمنية في إنجاز وتأمين معترك الانتخابات الرئاسية وذلك بالالتزام الكامل بتعليمات أمن اللجان والمقار الانتخابية والإبلاغ عن أي مشاهدات قد تخل بأمن البلاد خاصة وأن هذا الحدث سوف يكون تحت مرآي ومسمع من العالم أجمع وبينهم المشككين في أرادة شعبنا وحتى يعلم الجميع أن مصر محفوظة دائما وابدا من عند الله وبسواعد أبناءها الشرفاء". حفظ الله مصر وشعبها والله الموفق وجه مدير امن الإسماعيلية اللواء محمد العناني كلمة لأبناء وأهالي المحافظة طالبهم فيها بالخروج وممارسة حقهم في اختيار رئيس البلاد وان الشرطة والقوات المسلحة حملوا علي عاتقهم تأمين العملية الانتخابية بالكامل وجاء نص الكلمة. "في ضوء الاستعدادات الجارية لانجاز الاستحقاق الثاني من خارطة المستقبل بانتخاب رئيسا للجمهورية يقود مصر خلال المرحلة الحاسمة والمهمة في تاريخها ومواكبة ذلك للعديد من التحديات التي يأتي علي رأسها التحديات الأمنية. فأن هيئة الشرطة بمشاركة القوات المسلحة تضطلع بتأمين الانتخابات الرئاسية المزمع بدء فعالياتها يومي 26و27الجاري وبعقيدة جديدة وراسخة ترقي إلى الحماية والدفاع عن شعب مصر ومؤسساتها والتضحية في سبيل ذلك بكل غال ونفيس وصولا إلى التضحية بأرواحنا. وبالإشارة إلى محافظة الإسماعيلية وشعبها الذي سطر أروع آيات البطولة وتاريخ النضال الوطني ولازال يثبت أحقيته في صدارة المشهد خلال ثورتي يناير ويونيو فأن الآمل معقود علي نضوج وعيه ورؤيته لمقتضيات ومصالح الوطن بالمشاركة الفعالة يدا بيد مع أجهزته الأمنية في إنجاز وتأمين معترك الانتخابات الرئاسية وذلك بالالتزام الكامل بتعليمات أمن اللجان والمقار الانتخابية والإبلاغ عن أي مشاهدات قد تخل بأمن البلاد خاصة وأن هذا الحدث سوف يكون تحت مرآي ومسمع من العالم أجمع وبينهم المشككين في أرادة شعبنا وحتى يعلم الجميع أن مصر محفوظة دائما وابدا من عند الله وبسواعد أبناءها الشرفاء". حفظ الله مصر وشعبها والله الموفق