قال المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء هاني عبد اللطيف، إن 30 يونيو هي موجة ثورية شعبية لتصحيح ثورة 25 يناير، والتي أعادتها لنصابها. وأضاف المتحدث، خلال مؤتمر البعثة المشتركة لمتابعة الانتخابات الرئاسية السبت 17 مايو، أنه كان هناك موجات ثورية قبل 30 يونيو، ولكنها لا ترقى لكونها شعبية مثل أحداث الاتحادية، موضحا أن الإخوان لم يتعلموا من سقوط نظام مبارك. وأكد، أن الداخلية المصرية تواجه تنظيمي الإخوان والقاعدة والأذرع المنبثقة عنهم، وهي جماعة أنصار بيت المقدس والفرقان، مشيرا إلى أنه أصبح واضحا للكافة تورط الإخوان بشكل رئيسي بالعمليات الإرهابية التي تحدث في مصر وتهدف إلي إرباك وإضعاف قوات الأمن. وأوضح، أن الانتخابات الرئاسية تشكل تحديا جديدا أمام الأمن المصري في مرحلة ثانية من استحقاقات الشعب بعد الاستفتاء على الدستور الذي كان في ظروف أصعب، ولكن تم عبوره بعد التعاون مع الجيش، مشيرا إلى أنهم يستعدون الآن للعبور الثاني من خلال الحيادية الكاملة بين المرشحين الرئاسيين من خلال تأمينهم وتأمين حملاتهم وجولاتهم بنفس الأسلوب والطاقات. وأشار عبد اللطيف، إلى أن هناك تعاون كامل مع القوات المسلحة، وأنهم يتبعون نظام جديد لتأمين اللجان من الخارج والمناطق المحيطة بها ودوريات كبيرة ومنتشرة على كافة الطرق، موضحا أنه سيكون هناك لجنة عمليات بالوزارة تتابع مع اللجنة العليا للانتخابات ونقابة الصحفيين لحماية الصحفيين أثناء تغطيتهم لسير العملية الانتخابية. قال المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء هاني عبد اللطيف، إن 30 يونيو هي موجة ثورية شعبية لتصحيح ثورة 25 يناير، والتي أعادتها لنصابها. وأضاف المتحدث، خلال مؤتمر البعثة المشتركة لمتابعة الانتخابات الرئاسية السبت 17 مايو، أنه كان هناك موجات ثورية قبل 30 يونيو، ولكنها لا ترقى لكونها شعبية مثل أحداث الاتحادية، موضحا أن الإخوان لم يتعلموا من سقوط نظام مبارك. وأكد، أن الداخلية المصرية تواجه تنظيمي الإخوان والقاعدة والأذرع المنبثقة عنهم، وهي جماعة أنصار بيت المقدس والفرقان، مشيرا إلى أنه أصبح واضحا للكافة تورط الإخوان بشكل رئيسي بالعمليات الإرهابية التي تحدث في مصر وتهدف إلي إرباك وإضعاف قوات الأمن. وأوضح، أن الانتخابات الرئاسية تشكل تحديا جديدا أمام الأمن المصري في مرحلة ثانية من استحقاقات الشعب بعد الاستفتاء على الدستور الذي كان في ظروف أصعب، ولكن تم عبوره بعد التعاون مع الجيش، مشيرا إلى أنهم يستعدون الآن للعبور الثاني من خلال الحيادية الكاملة بين المرشحين الرئاسيين من خلال تأمينهم وتأمين حملاتهم وجولاتهم بنفس الأسلوب والطاقات. وأشار عبد اللطيف، إلى أن هناك تعاون كامل مع القوات المسلحة، وأنهم يتبعون نظام جديد لتأمين اللجان من الخارج والمناطق المحيطة بها ودوريات كبيرة ومنتشرة على كافة الطرق، موضحا أنه سيكون هناك لجنة عمليات بالوزارة تتابع مع اللجنة العليا للانتخابات ونقابة الصحفيين لحماية الصحفيين أثناء تغطيتهم لسير العملية الانتخابية.