توجه الزوج الشاب (18 عاماً) بسعادة غامرة إلى غرفة نومه بالدور العلوي للمنزل بعد أن أوهمته زوجته بإقامة علاقة حميمة حيث يحلما بولي العهد. لم يكن يعلم الزوج ماذا يخبأ له القدر، استسلم لأوامرها ولم تفارق الابتسامة وجهه من فرط حب زوجته له، حيث قامت بتقييد يديه ورجليه من الخلف ثم غافلته وقامت بذبحه ليسقط على الأرض كطائر برىء اغتالته يد الغدر وسط بركة من الدماء. وتركته وتوجهت إلى غرفتها وكأن شيئاً لم يكن ثم عادت مرة أخرى لتكتشف أنه على قيد الحياة انقضت عليه مرة أخرى ليمزق السكين رقبته تماماً. البداية عندما توجهت الأم صباحاً للاطمئنان على ابنها الشاب داخل غرفته فوجدت الزوجة بمفردها بينما كوب اللبن الذي اعتادت تقديمه لابنها لم يقترب منه بدت على وجهها علامات الدهشة وانصرفت للبحث عن ابنها حتي اخبرتها الزوجة بأنه تركها فى وقت متأخر من الليل وصعد إلى الدور العلوي. وفجأة أطلقت الأم صرخة مدوية اخترقت هدوء إحدى القرى بمحافظة المنوفية حيث تجمع الأهالي والذين بدت على وجوههم علامات الذعر من هول المشهد فالزوج الصغير غارقاً في بركة من الدماء ومقيد اليدين والأرجل. على الفور انتقل العقيد محمد السخاوي رئيس المباحث والرائد مراد أبو الدهب معاون أول المباحث لمعاينة مكان الجريمة وكشف غموضها في أسرع وقت بناءً على تعليمات اللواء سعيد أبو حمد مساعد الوزير لأمن المنوفية. وبتقنين الإجراءات وعمل التحريات تبين أن الزوجة على علاقة غير شرعية بابن خالتها وأنهما اتفقا على التخلص من الزوج حتى يتمكنا من الزواج بعد أن رفض والدها من قبل. اعترفت المتهمة بارتكابها الجريمة وعلاقتها بابن خالتها، حيث ذكرت في أقوالها بأن والدها كان قد سبق ورفض الزواج بها من ابن خالتها نظراً لعدم قدرته المادية. الجدير بالذكر أنه أثناء التحقيقات رن الهاتف المحمول الخاص بالمتهم حيث بدت على وجهه علامات الريبة والخوف، وبذكاء معاون المباحث طلب منه أن يرد على المكالمة ليكتشف أن أحد أصدقائه يواسيه ويتهم الزوجة بأنها السبب في أن تورطه معها في الجريمة رغم تعدد علاقاتها المحرمة. تم تحرير محضر بالواقعة وأحيل إلى النيابة التي تولت التحقيق. صورة الزوج المجني عليه توجه الزوج الشاب (18 عاماً) بسعادة غامرة إلى غرفة نومه بالدور العلوي للمنزل بعد أن أوهمته زوجته بإقامة علاقة حميمة حيث يحلما بولي العهد. لم يكن يعلم الزوج ماذا يخبأ له القدر، استسلم لأوامرها ولم تفارق الابتسامة وجهه من فرط حب زوجته له، حيث قامت بتقييد يديه ورجليه من الخلف ثم غافلته وقامت بذبحه ليسقط على الأرض كطائر برىء اغتالته يد الغدر وسط بركة من الدماء. وتركته وتوجهت إلى غرفتها وكأن شيئاً لم يكن ثم عادت مرة أخرى لتكتشف أنه على قيد الحياة انقضت عليه مرة أخرى ليمزق السكين رقبته تماماً. البداية عندما توجهت الأم صباحاً للاطمئنان على ابنها الشاب داخل غرفته فوجدت الزوجة بمفردها بينما كوب اللبن الذي اعتادت تقديمه لابنها لم يقترب منه بدت على وجهها علامات الدهشة وانصرفت للبحث عن ابنها حتي اخبرتها الزوجة بأنه تركها فى وقت متأخر من الليل وصعد إلى الدور العلوي. وفجأة أطلقت الأم صرخة مدوية اخترقت هدوء إحدى القرى بمحافظة المنوفية حيث تجمع الأهالي والذين بدت على وجوههم علامات الذعر من هول المشهد فالزوج الصغير غارقاً في بركة من الدماء ومقيد اليدين والأرجل. على الفور انتقل العقيد محمد السخاوي رئيس المباحث والرائد مراد أبو الدهب معاون أول المباحث لمعاينة مكان الجريمة وكشف غموضها في أسرع وقت بناءً على تعليمات اللواء سعيد أبو حمد مساعد الوزير لأمن المنوفية. وبتقنين الإجراءات وعمل التحريات تبين أن الزوجة على علاقة غير شرعية بابن خالتها وأنهما اتفقا على التخلص من الزوج حتى يتمكنا من الزواج بعد أن رفض والدها من قبل. اعترفت المتهمة بارتكابها الجريمة وعلاقتها بابن خالتها، حيث ذكرت في أقوالها بأن والدها كان قد سبق ورفض الزواج بها من ابن خالتها نظراً لعدم قدرته المادية. الجدير بالذكر أنه أثناء التحقيقات رن الهاتف المحمول الخاص بالمتهم حيث بدت على وجهه علامات الريبة والخوف، وبذكاء معاون المباحث طلب منه أن يرد على المكالمة ليكتشف أن أحد أصدقائه يواسيه ويتهم الزوجة بأنها السبب في أن تورطه معها في الجريمة رغم تعدد علاقاتها المحرمة. تم تحرير محضر بالواقعة وأحيل إلى النيابة التي تولت التحقيق. صورة الزوج المجني عليه