قال محمد عزمي مساعد رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، وأمين شباب الجمهورية ل"بوابة الأهرام" إن كل ما نشهده الآن من استقرار في أمن وأمان المصريين نابع من سياسة أمنية واضحة، وضربات استباقية من الأجهزة الأمنية والمعلوماتية المصرية لدحض خطط ومحاولات استهداف الشعب المصري بيد الإرهاب الغاشم. وأضاف أن الجماعات الإرهابية في نشاطها خلال الأيام الماضية، إن دل على شىء فهو لفظ الأنفاس الأخيرة، بعد تضييق الخناق عليها من الدولة المصرية، لتجفيف إما مصادر التمويل أو العتاد والتدريب لهه العناصر المخربة لينعم شعب مصر بالاستقرار الأمني. وأوضح: كما يذكر دائما الرئيس عبد الفتاح السيسي فى خطاباته أن مصر تحارب الإرهاب نيابة عن العالم أجمع، لنصدر الثقافة والإسلام الصحيح بدلاً من أن نصدر العناصر الإرهابية والمتطرفة.