أخطر من القمامة: من سمير عبد الرءوف مهندس استشارى: الأخطر من قمامة المنازل مخلفات الهدم والبناء التى تتراكم على الطرق فى مداخل المدن وبالمناطق الصناعية، ثم المخلفات الخطيرة للمستشفيات، والتى لايوجد نظام متكامل لها حتى الآن. وليست المحارق المنفردة بكل مستشفى هى الحل فهذا سبب للتلوث دون رقابة. تأتى بعد ذلك المخلفات الصناعية الصلبة والسائلة، وكل هذا حله فى أيدينا ولكن لاتوجد الإرادة. عكس الإتجاه: من دكتور حسن الحسينى أستاذ بطب الإسكندرية: من أهم الاسباب التى تؤدى الى حوادث المرور فى شوارعنا السير عكس الإتجاه، وهو ما اعتاد عليه كثير من قائدى السيارات بلا مبالاة، ودون ان يشعروا بخطورة فعلتهم، ولدى اقتراح أقدمه للمسئولين، مفاداه ان تقوم ادارات المرور بتسيير سيارات تجوب الشوارع - على غرار سيارات الونش التى تكلبش السيارات التى تقف فى الممنوع - وتكون مهمتها ضبط السيارات التى تسير عكس الاتجاه، وتوقع علي قائديها غرامة فورية، دون ان يكون هناك مجال للتصالح، وأعتقد ان هذا الاقتراح ربما يحد من هذه الظاهرة المؤسفة، والتى ازدادت فى شوارعنا بصورة مزعجة وخطيرة، وربما يكون عائده المادى حافزا لتفعيله. التقويم القبطى: من محمد التطرى بالإسكندرية: ألح فى طلب نشر جريدة الأهرام وليكن على طبعة الإنترنت التقويم القبطي لأنه دقيق في تحديد المناخ في الفصول المختلفة. والأمثال خير دليل مثل: برمهات روح الغيط وهات، وطوبة يخلى العروسة كركوبة. الجيل الذهبى: من محمود عبد المنعم القيسونى (مواليد 1942): إضافة إلى ماذكرتموه عن (جيل الفترة الذهبية) أضيف أنه شهد البث التليفزيوني بالأبيض والأسود وعمالقة ونجوم الشاشة الصغيرة أمثال زينب حياتي وليلي رستم وسلوي حجازي وسهير الإتربي وأخواتها ومحمود سلطان وبرامج عالم البحار للدكتور حامد جوهر وعالم الحيوان ونور علي نور لأحمد فراج واستمتعنا بمصايف لا مثيل لها اليوم مثل رأس البر. كانت حياة رائعة وهبنا الله نعمتها.