أكد خريجو الدفعة الأولى من المدرسة الإفريقية، أن المدرسة ساعدت على معرفة الصورة الحقيقية عن الشعوب ومعرفة الآخر، وكانت سبيلا لمعرفة معلومات عن القارة الإفريقية بعيداً عن وسائل الإعلام، التى كثيراً ما تنقل صورة مغلوطة، خاصة الإعلام الغربى وبعض وسائل الاعلام المغرضة. جاء ذلك فى ندوة خريجى الدفعة الأولي، وشمل الجزء الأول منها كلمات لطلاب من جنوب السودان ومصر و اريتريا، والتى حضرها السفير محمد حجازى مساعد وزير الخارجية الأسبق والدكتور السيد فليفل عضو مجلس النواب وعميد معهد البحوث والدراسات الإفريقية.