أرى أن ما نواجهه الآن من سوء أخلاق وانتهازية وسوء معاملة للآخرين، هو نتيجة سوء تعليم وتربية، ويتطلب ذلك تدريس الأخلاق والدين فى المدارس من بداية التعليم العام وحتى نهايته، أى من السنة الأولى الابتدائية وحتى الثانوية العامة، وتصبح هاتان المادتان من المواد الأساسية، وتدخلان ضمن المجموع الكلى. كمال خضير الإسكندرية