يتطلب علاج الظواهر الشاذة من قلة قليلة من الشباب غير الأسوياء والمثليين جنسيا إلى دور فعال للمؤسسات المختلفة بدءا من الأسرة والمؤسسات الدينية والتعليمية ومراكز الشباب والإعلام بوسائله المختلفة المرئية والمقروءة والمسموعة، وذلك بتبنى خطاب سهل ومبسط وجاذب لمناقشة مشكلاتهم العصرية، ونبذ الأفكار المغلوطة والهدامة التى تتبناها قوى الشر، كما يجب عقد الندوات التثقيفية والتوعوية للشباب. د. على أحمد عبد النبى جامعة الإسكندرية