في اجتماع إتحاد الكرة انتظرنا قرارات فوجدنا تفاهات وخناقات..رغم كل هذه الضجة التي سبقت الاجتماع لم تخرج حلول بل خرجت خناقات علي الساعات والإكراميات..خناقة رئيسية وأخري فرعية دوافعها شخصية ومنفعية..وعلي رأي المثل مشفهمش وهمه "بيتكرموا" شافوهم وهمه "بيتعايروا"..هي خصائص كروية مصرية لا تفصل بين العام والخاص..يا خسارة.. كانت الكورة زمان إجوان بقت دلوقتي "جنان"..