قام وزير الإعلام صلاح عبد المقصود بإدخال سيارته داخل مبنى ماسبيرو ووضعها أمام الاستديوهات، خوفا على استهدافها فى الخارج. من جهة أخرى، تجمهر منذ قليل عدد كبير من المتظاهرين أمام ماسبيرو، محاولين دخول المبنى، إلا أن البوابات جميعها تم غلقها ببوابات حديد لعدم تمكن المتظاهرين من الدخول، وتتعالى هتافات المتظاهرين مرددين "افتح افتح" للسماح لهم بدخول المبنى.