أسعار الذهب الحقيقية اليوم 2 يونيو.. احذر تلاعب تجار الصاغة    جنون أسعار الدواجن مستمر اليوم 2 يونيو.. السر في اختفاء الفراخ    أسعار الخضار في الموجة الحارة.. جولة بسوق العبور اليوم 2 يونيو    طقس اليوم 2 يونيو| استمرار ارتفاع الحرارة.. وتحذير من التوجه لهذه الأماكن    عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون من أجل التوصل لإتفاق لإطلاق سراح المحتجزين    طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشن غارةً جويةً جنوب لبنان    بعد فوز ريال مدريد.. كم بطولة يحتاجها الأهلى ليصبح الأكثر تتويجا بالبطولات؟    الجيش الأمريكي يعلن تدمير طائرة مسيرة للحوثيين في البحر الأحمر    مواعيد القطارات اليوم الأحد على خطوط السكك الحديد    نتيجة الشهادة الاعدادية 2024 الترم الثاني محافظة الفيوم برقم الجلوس أو الاسم عبر بوابة الفجر وموقع وزارة التربية والتعليم    الزمالك يدافع عن شيكابالا بسبب الأزمات المستمرة    الأونروا تعلق عملها في رفح وتنتقل إلى خان يونس    المصيلحي يكشف سبب حذف 20 مليون بطاقة تموينية وعدم إضافة المواليد    عمرو السولية: معلول ينتظر تقدير الأهلي وغير قلق بشأن التجديد    أول تعليق من كريس إيفانز عن صورة توقيعه على صاروخ إسرائيلي متجه ل غزة (صور)    11 تصريحا من وزير التعليم بشأن امتحانات الثانوية العامة.. ماذا قال؟    «خبرة كبيرة جدًا».. عمرو السولية: الأهلي يحتاج التعاقد مع هذا اللاعب    براتب 50 ألف جنيه شهريا.. الإعلان عن فرص عمل للمصريين في الإمارات    أحمد موسى: الدولة تتحمل 105 قروش في الرغيف حتى بعد الزيادة الأخيرة    مدحت شلبي يكشف 3 صفقات سوبر على أعتاب الأهلي    عمرو أدهم يكشف آخر تطورات قضايا "بوطيب وساسي وباتشيكو".. وموقف الزمالك من إيقاف القيد    تشيلي تنضم إلى جنوب أفريقيا في دعواها ضد إسرائيل    أستاذ اقتصاد: «فيه بوابين دخلهم 30 ألف جنيه» ويجب تحويل الدعم من عيني لنقدي (فيديو)    الصحة تكشف حقيقة رفع الدعم عن المستشفيات الحكومية    أمير الكويت يصدر أمرا بتزكية الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح وليا للعهد    إجراء جديد من محمد الشيبي بعد عقوبة اتحاد الكرة    رئيس اتحاد الكرة السابق: لجوء الشيبي للقضاء ضد الشحات لا يجوز    حريق في عقار بمصر الجديدة.. والحماية المدنية تُسيطر عليه    بعد حديث «حجازي» عن ملامح تطوير الثانوية العامة الجديدة.. المميزات والعيوب؟    بالصور.. البابا تواضروس يشهد احتفالية «أم الدنيا» في عيد دخول المسيح أرض مصر    الشرقية تحتفل بمرور العائلة المقدسة من تل بسطا فى الزقازيق.. فيديو    من شوارع هولندا.. أحمد حلمي يدعم القضية الفلسطينية على طريقته الخاصة (صور)    زاهي حواس يعلق على عرض جماجم مصرية أثرية للبيع في متحف إنجليزي    17 جمعية عربية تعلن انضمامها لاتحاد القبائل وتأييدها لموقف القيادة السياسية الرافض للتهجير    دراسة حديثة تحذر.. "الوشم" يعزز الإصابة بهذا النوع من السرطان    باستخدام البلسم.. طريقة سحرية لكي الملابس دون الحاجة «للمكواه»    طبيب مصري أجرى عملية بغزة: سفري للقطاع شبيه بالسفر لأداء الحج    زوجته الأولى ماتت بأزمة قلبية.. مفاجأة جديدة بشأن سفاح التجمع    الرابعة من نوعها.. نتنياهو يقبل دعوة لإلقاء كلمة أمام «الكونجرس» الأمريكي    تعليق من رئيس خطة النواب السابق على الشراكات الدولية لحل المشكلات المتواجدة    قصواء الخلالي: التساؤلات لا تنتهى بعد وقف وزارة الإسكان «التخصيص بالدولار من الخارج»    وزير الخارجية السابق ل قصواء الخلالي: أزمة قطاع غزة جزء من الصراع العربي الإسرائيلي وهي ليست الأولى وبدون حل جذري لن تكون الأخيرة    السفير نبيل فهمى: حرب أكتوبر كانت ورقة ضغط على إسرائيل أجبرتهم على التفاوض    حظك اليوم برج السرطان الأحد 2-6-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    موازنة النواب: الديون المحلية والأجنبية 16 تريليون جنيه    عضو أمناء الحوار الوطني: السياسة الخارجية من أهم مؤشرات نجاح الدولة المصرية    ضبط 4 متهمين بحوزتهم 12 كيلو حشيش وسلاحين ناريين بكفر الشيخ    الفنان أحمد عبد القوي يقدم استئناف على حبسه بقضية مخدرات    صحة الإسماعيلية: بدء تشغيل حضانات الأطفال بمستشفى التل الكبير    مجلس حكماء المسلمين: بر الوالدين من أحب الأعمال وأكثرها تقربا إلى الله    مصر تشارك في مؤتمر العمل الدولي بجنيف    تكريم الحاصل على المركز الرابع في مسابقة الأزهر لحفظ القرآن بكفر الشيخ    رئيس جامعة أسيوط يتفقد اختبارات المعهد الفني للتمريض    تعرف على صفة إحرام الرجل والمرأة في الحج    «مفيهاش علمي ولا أدبي».. وزير التعليم يكشف ملامح الثانوية العامة الجديدة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 1-6-2024 في المنيا    شروط ورابط وأوراق التقديم، كل ما تريد معرفته عن مسابقة الأزهر للإيفاد الخارجي 2024    قبل الحج.. تعرف على الطريقة الصحيحة للطواف حول الكعبة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحافة الإسرائيلية: تل أبيب تقرر عدم تصويت الإسرائيليين فى مصر للكنيست بسبب الوضع الأمنى.. الجيش الإسرائيلى يستعد لانفجار الأوضاع بالضفة.. مطالبات باستقالة ليبرمان بعد اتهامه ب"خيانة الأمانة"
نشر في اليوم السابع يوم 14 - 12 - 2012


الإذاعة العامة الإسرائيلية
مطالبات باستقالة ليبرمان بعد اتهامه ب"خيانة الأمانة"
ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن المستشار القضائى للحكومة، يهودا فاينشتاين، قد أعلن مساء أمس الخميس، عن قراره تقديم لائحة اتهام ضد وزير الخارجية الإسرائيلى أفيجادور ليبرمان، بتهمة ارتكاب مخالفات إساءة الائتمان تتعلق بكيفية تعيين سفير إسرائيل لدى بيلاروسيا.
وفى قضية الشركات الوهمية كتب المستشار القضائى، أنه توصل إلى نتيجة مفادها أن الأدلة لا تكفى للإدانة، علما أنها قد وجهت لليبرمان تهمة "غسيل الأموال"، والحصول على شىء عن طريق الخداع، وخيانة الأمانة من خلال تلقى ملايين الدولارات من المليونير الإسرائيلى مارتين شلاف، وميخائيل تشرنوى، عن طريق شركات أجنبية فى الوقت الذى كان يشغل فيه مناصب عامة.
وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إنه فى قضية السفير فى بيلاروسيا، فقد قرر فاينشتاين تقديم لائحة اتهام ضد ليبرمان، وذلك بعد أن عرض على الحكومة فى ديسمبر من العام 2009، تعيين سفير إسرائيل سابقا فى بيلاروسيا، كسفير فى دولة أخرى، بالرغم من علم ليبرمان بأن السفير أخل بمنصبه، وقام بتسليمه معلومات سرية وصلت إليه بحكم منصبه، وتتضمن تفاصيل عن تحقيقات ذات صلة بليبرمان.
وتضمنت لائحة الاتهام تفاصيل لقاء جرى فى بيلاروسيا فى أكتوبر 2008، بين ليبرمان وبين السفير زئيف بن آرييه، وخلال اللقاء كشف "بن أريه" لليبرمان، أن السلطات تحقق بشأنه، وسلمه قصاصة ورق تحمل اسم شركة وتفاصيل حساب بنك، طلبت إسرائيل الحصول على معلومات بشأنها، وتشير لائحة الاتهام إلى أن ليبرمان تناول قصاصة الورق، وأمعن النظر فيها ووضعها فى جيبه.
وتشير لائحة الاتهام أيضا، إلى أنه بعد تعيين ليبرمان وزيرا للخارجية، اقترح على بن آرييه، أن يعمل مستشارا فى طاقمه السياسى، وبدأ الأخير العمل كمستشار فى إبريل 2009، وفى أكتوبر من العام 2009 رشح نفسه لمنصب سفير فى لاتفيا، ووافقت لجنة التعيين على تعيينه فى المنصب من بين 10 مرشحين.
ووفقاً لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فإن عدة أحزاب إسرائيلية، طالبت ليبرمان بالاستقالة من منصبه، وتركه للحياة السياسية، وذلك بعد قرار المستشار القضائى للحكومة، والذى أكد على أن مثل تلك القضية تعتبر مخالفة خطيرة تمس بالمصلحة العامة وبحقوق الجمهور الإسرائيلى.
فيما رأى حزب العمل برئاسة شيلى يحيموفيتش، قرار المستشار القضائى للحكومة بأنه غاية من الخطورة من الناحية الجنائية، وفيما يخص مصلحة الجمهور على حد سواء، مطالباً الوزير ليبرمان إلى تقديم استقالته والانعزال عن الحياة السياسية فوراً.
كما أعلنت زعيمة حزب "ميرتس" زهافا جالئون، هى الأخرى أنها ستقدم التماسا للمحكمة الإسرائيلية العليا، فى حال لم يبادر ليبرمان بنفسه إلى الاستقالة من منصبه.
من جانبه، قال النائب العام الإسرائيلى موشيه لادور، إن النيابة العامة ليست فخورة بكيفية تعاملها مع ملف ليبرمان، ما أدى إلى استمرار التحقيقات طوال سنوات، مشيراً إلى أن الخلافات التى ظهرت بين أفراد طاقم النيابة العامة كانت من مسببات إطالة أمد التعامل مع قضية ليبرمان.
يديعوت أحرونوت
Google تفتتح مركزا لمساعدة شركات التكنولوجيا الناشئة فى إسرائيل
أطلقت شركة " Google" عملاقة التكنولوجيا والبحث العالمية على شبكة الإنترنت، مركزا لها فى حرم جامعة تل أبيب على مساحة 1500 قدم مربع، لمساعدة حوالى 100 شركة تكنولوجيا إسرائيلية ناشئة.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، عن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الذى حضر مراسيم افتتاح المرفق الجديد قوله، إن هذا المركز هو ثانى مركز تكنولوجيا لمساعدة الشركات الإسرائيلية الناشئة فى العالم.
وأشارت يديعوت، إلى أن شركة Google العالمية قد أطلقت أول مركزا لها، لمساعدة الشركات الناشئة فى العاصمة البريطانية لندن العام الماضى.
إسرائيل تحذر مواطنيها من السفر للأردن والدنمارك
حذرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، رعاياها السياح فى كلا من الأردن والدنمارك، من إظهار هويتهم الإسرائيليين أثناء تواجدهم داخل هذه المدن، خشية من تنفيذ عمليات انتقامية تستهدفهم، نتيجة للحملة العسكرية التى نفذها الجيش الإسرائيلى فى قطاع غزة الشهر الماضى.
وقال سفير إسرائيل فى العاصمة الدنماركية كوبنهاجن أرتور أفنون، لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن من الأفضل على الإسرائيليين عدم وضع قبة فى الشارع، أو التزين بنجمة داوود حتى فى المناطق التى تعتبر آمنه، كما أننى أوصى الإسرائيليين بعدم التحدث باللغة العبرية بصوت مرتفع.
وكان متظاهرون متضامنون مع الشعب الفلسطينى قد ألقوا الحجارة على سفارة إسرائيل فى كوبنهاجن، وذلك احتجاجاً على الحملة العسكرية التى نفذها الجيش الإسرائيلى فى قطاع غزة الشهر الماضى.
وفى السياق نفسه حذرت وزارة الخارجية الإسرائيلية، السياح الإسرائيليين فى الأردن من عدم ممارسة الطقوس والشعائر الدينية اليهودية، خلال زيارتهم المملكة الأردنية، وذلك خشية من عمليات تستهدفهم.
نسبة إصابات الجنود الإسرائيليين فى العيون الأعلى عالمياً
نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، عن تقرير أعدته مجموعة من مراكز الأبحاث المختصة بالشئون الإسرائيلية، أفاد بأن جنود جيش الاحتلال الإسرائيلى يعانون بنسبة كبيرة فى الإصابات فى العيون، قد فاقت 20 ضعف ما هو موجود فى الجيوش الغربية خاصة الجيش الأمريكى.
وأضافت يديعوت، أن قيادة الجيش الإسرائيلى قد قررت تزويد جنودها بنظارات واقية على غرار ما يقوم به الجيش الأمريكى.
وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن الجيش قام بشراء أكثر من 40 ألف زوج من النظارات الواقية الجديدة خلال عملية "عامود السحاب"، بهدف استخدام الجنود الذين كانوا من المتوقع مشاركتهم فى العملية البرية على قطاع غزة لها، من أجل حماية أعينهم من أسلحة المقاومة الفلسطينية.
من جانبه قال ألون جلزبرج، رئيس الفرع الطبى الميدانى فى الجيش الإسرائيلى "من خلال أبحاث قمنا بها تبين لنا أن نسبة إصابات جنود الجيش الإسرائيلى فى العيون فاقت أضعاف ما يوجد لدى الجيوش الأخرى.
وأكد جلزبرج، على وجوب استخدام الجيش الإسرائيلى لتلك النظارات من الجيل الجديد حتى يتسنى له مجابهة أعدائه فى حالات الطوارئ.
وضع حجر الأساس لأول جامعة عربية فى إسرائيل
احتفلت مدينة الناصرة فى إسرائيل أمس الخميس، بوضع حجر الأساس لحرم أول جامعة عربية، داخل الخط الأخضر، حيث شارك فى الاحتفال عدد كبير من الشخصيات السياسية والدينية الإسلامية والمسيحية، والاعتبارية المعروفة فى المجتمع النصراوى.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إن رئيس بلدية "الناصرة" رامز جرايسى، أعرب عن سعادته بهذه "الخطوة العظيمة"، وجاء فى كلمة ألقاها لم أتوقع أن تكون فى مثل هذه الساعة فى وسط النهار مشاركة كبيرة نوعية كهذه، شاركت فى عدة احتفالات تدشين ووضع حجر أساس فى الناصرة.
وأضاف جرايسى، كان من الممكن لهذا الحدث أن يكون عادياً، وقد تم منذ وقت طويل، ولكنه أصبح حدثاً كبيراً ضمن الواقع المركب الذى نعيش فى ظله، مما يجعل الثمرة التى نشقى لنقطفها أطيب.
أما رجل الأعمال الفلسطينى منيب المصرى، فقال إنه بوضع حجر الأساس لهذه الجامعة، نصنع حاضراً ومستقبلاً جذوره ممتدة فى عمق التاريخ، وفى عمق هذه الأرض المقدسة.
ويأمل الفلسطينيون من حملة الهوية الإسرائيلية، بأن تُسهم الجامعة بالتخفيف من معاناة شباب الناصرة الراغب بمواصلة التحصيل العلمى، إذ يضطر هؤلاء إلى مغادرة مدينتهم للدراسة فى مدن أخرى سواء فى البلاد أو خارجها.
وسيتلقى طلاب الجامعة تعليمهم باللغة العربية، وهو ما يسهل على بعضهم الحصول على شهادة جامعية فى "إسرائيل" دون الحاجة إلى الدراسة باللغة العبرية، التى يجد بعض الطلاب صعوبة بتلقى التعليم بها.
تبادل الاتهامات بين المؤسسات الإسرائيلية لإهمال "مجرمى الجنس"
انتقدت المحكمة العليا الإسرائيلية، غياب برامج وخطط إعادة تأهيل "مجرمى الجنس" القاصرين والمتهمين بارتكاب جرائم الاعتداءات الجنسية فى السجون الإسرائيلية.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إنه قد تبين للمحكمة من خلال مناقشتها لدعوة قضائية تقدم بها احد القاصرين الذى حكم عليه بالسجن الفعلى لمدة عامين، لارتكابه مخالفات جنسية خطيرة مع أطفال أصغر منه سناً.
وبررت سلطات السجون فى إسرائيل غياب مثل هذه البرامج التى تساعد السجناء القاصرين فى الاندماج من جديد فى المجتمع، بعد الإفراج عنهم بأن هذا التأهيل يحتاج إلى استعداد ذاتى ومستوى تقبل من قبل السجناء.
وقال يتسحاق كوفان مدير عام مؤسسة سلامة الطفل، ل"يديعوت": إنه وفى العقد الأخير عشرات الشباب بقوا دون علاج، وأكد أنه على الرغم من النضال الذى تمارسه المؤسسة، ومنذ أعوام حتى اليوم لم ينظم قانون لمراقبة وتأهيل مجرمى الجنس القاصرين فى إسرائيل.
معاريف
نشطاء اليسار الإسرائيلى يطلقون حملة لتقديم جنود الاحتلال بالضفة للمحاكمة
أطلق نشطاء سلام يساريين فى إسرائيل مهتمين بتقديم ضباط إسرائيليين للمحاكمة، حملة دعائية عبر موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك" ضد جنود الجيش الإسرائيلى العاملين فى الضفة الغربية، بعنوان "من قتل مصطفى التميمى".
وكان التميمى 27 عاما، قد استشهد فى عام 2011، بسبب إطلاق جندى إسرائيلى قنبلة غاز باتجاهه من مسافة قصيرة، خلال قمع الاحتلال مسيرة سلمية مناهضة للاستيطان فى قرية النبى صالح شمال رام الله، حيث أصيب بجروح خطيرة، نُقل على إثرها إلى المستشفى لتلقى العلاج، إلا أنه فارق الحياة.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن النشطاء نشروا تحت عنوان يمكن إيجاد من قتل الشاب الفلسطينى مصطفى التميمى أسماء وصور ضباط وجنود إسرائيليين ضالعين فى مقتل الشاب التميمى، من بينهم قائد لواء كفير أورى بن موحا، وقائد لواء المركز السابق أفى مزراحى، وكذلك رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلى الجنرال بينى جانتس.
وجاء فى تعليقات زوار الصفحة على "الفيس بوك" تحت صورة قائد قيادة المنطقة الوسطى بالجيش الإسرائيلى، بأنه مسئول عن قتل المئات من الفلسطينيين والآلاف الجرحى، وكتب النشطاء تحت صورة قائد لواء كفير، بأنه مسئول عن قتل 34 فلسطينيا، وهدم المئات من المنازل والبنية التحتية.
وكانت منظمة "بتسيلم" الإسرائيلية المعنية بحقوق الإنسان فى الأراضى المحتلة، قد اتهمت سلطات الاحتلال ب"المماطلة" فى التحقيق بظروف استشهاد الشاب مصطفى التميمى، الذى قتله جنود الاحتلال قبل عام، فى قرية النبى صالح قضاء رام الله.
معاريف: الجيش الإسرائيلى يستعد لانفجار الأوضاع بالضفة الغربية
نقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن مصادر عسكرية، أن الجيش الإسرائيلى يستعد لإمكانية اتساع دائرة المواجهات فى الضفة الغربية، وارتفاع وتيرة المظاهرات والمصادمات مع جنود الجيش، وأشارت تلك المصادر الى إمكانية انفجار الأوضاع بفعل أى حدث، أو صدام موضعى مع الجيش.
وأشارت معاريف، إلى أن الجيش قام مؤخراً برصد الارتفاع فى الصدامات والمظاهرات مع جنود الجيش الإسرائيلى، بعد عملية اغتيال قائد كتائب عز الدين القسام أحمد الجعبرى والعدوان على قطاع غزة، والتى شملت معظم أنحاء الضفة الغربية، وأعطت مؤشرات للجيش إمكانية توسعها وتصاعدها فى أى وقت.
وأضافت الصحيفة العبرية، أن الجيش الإسرائيلى يجرى الاستعدادات ومراقبة ودراسة الأوضاع فى الضفة الغربية، فى ظل تقديرات بأن الأوضاع حتى اليوم تتسم بالهدوء النسبى، إلا أنها قد تنفجر فى أى لحظة، وفى حال وقوع "حادث صعب" مثلما حدث منذ يومين فى مدينة الخليل، والذى أدى إلى استشهاد شاب، واندلاع مظاهرات، حيث من الممكن أن يقود حادث من هذا النوع إلى اتساع المواجهات إلى مناطق مختلفة فى الضفة الغربية.
وقالت معاريف، إن الجيش الإسرائيلى أرجع هذه التخوفات من تصاعد الأحداث للنتائج التى بدأت تتضح أكثر للفلسطينيين بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية كعضو مراقب فى الأمم المتحدة، حيث رافق ذلك احتفالات واسعة فى صفوف الفلسطينيين، ولكن شيئا فشيئا بدءوا يدركون أن الواقع لم يتغير.
وبقيت الأوضاع فى مناطق الضفة الغربية، على حالها وهذا ما سيؤدى إلى مزيد من الإحباط لدى الفلسطينيين، والذى قد ينفجر فى أحداث عنف ضد الجيش الإسرائيلى إلا أن تقديرات الجيش لا تتنبأ بأن ترقى هذه الأحداث إلى مستوى انتفاضة ثالثة.
اعتقال ضابط إسرائيلى بمصلحة السجون اغتصب سجانة بالقوة داخل "زنزانة"
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية ضابط فى إدارة مصلحة السجون، بتهمة اغتصاب سجانة تخدم تحت قيادته داخل إحدى الزنزانات، والقيام بهتك عرضها وأفعال مشينة واستغلال منصبه فى تحقيق ذلك.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن الحديث يدور عن فضيحة خطيرة فى أروقة السجن، مشيرة إلى أن محكمة الصلح فى مدينة ريشون لتسيون، قررت تمديد اعتقال الضابط خمسة أيام على ذمة التحقيق.
ووفقاً لملابسات التحقيق فى الحادثة، والتى سمح بنشرها فى وسائل الإعلام مساء أمس الخميس، أن الضابط اعتدى على السجانة قبل ثلاثة شهور، ولم تتمكن الأخيرة من تقديم شكوى ضده خلال تلك الفترة.
ويقوم قسم التحقيق الخاص بفحص هذه القضايا "وحدة لهب 433" الشرطية، بالتحقيق فى إمكانية اعتداء الضابط على مجندات أخريات، عملن تحت قيادته ولم يتمكنوا من تقديم شكوى ضده.
منع لافتات انتخابية عنصرية ضد عرب 48 لحزب "القوة لإسرائيل" المتطرف
قرر رئيس لجنة الانتخابات المركزية فى إسرائيل المستشار إلياكيم روبنشتاين، حظر استخدام لافتة دعائية لحزب "القوة لإسرائيل" اليمينى المتطرف، بسبب احتمال انطوائها على العنصرية.
وتظهر فى اللافتة كلمة "إخلاص" باللغة العربية وتحتها عبارة "لا حقوق بدون واجبات" باللغة العبرية، وهى موجهة لعرب 48 فى الداخل.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن روبنشتاين، أكد فى قراره أن حرية التعبير تتلاشى تماماً عندما يتعلق الأمر بالعنصرية، أو بما قد يفسَّر على أنه عنصرى.
وفى المقابل، قال عضوا الحزب المعروفان بتطرفهما وكرههما الشديد للعرب، ارييه الداد، وميخائيل بن ارى إنهما سيطعنان فى القرار.
وجاء قرار لجنة الانتخابات فى أعقاب شكوى تقدم بها نشطاء يساريون برئاسة عضو الكنيست عن القائمة العربية سابقاً، موسى راز من حزب "ميرتس" اليسارى.
هاآرتس
غضب حاد فى الاتحاد الأوروبى من تصريحات ليبرمان
عبر الاتحاد الأوروبى على لسان وزراء خارجيته فى العاصمة البلجيكية بروكسل، عن بالغ غضبهم من تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلى أفيجادور ليبرمان، التى انتقد فيها سياسة الاتحاد بشأن البناء فى مستوطنات الضفة الغربية من جهة، وقطاع غزة من جهة أخرى ووصفوها "بالفظة والمهينة".
وهاجم مسئولون كبار فى الاتحاد تصريحات ليبرمان بشدة، وقالت المتحدثة باسم وزيرة الخارجية الأوروبية كاثرين آشتون، أنها صدمت عندما سمعت هذه التصريحات، وقالت إن التزام أوروبا بأمن إسرائيل ليس فى موضوع الشك، مضيفة، أننا أعلنا ذلك فى بيان الاتحاد، وأننا أدانا تصريحات قادة حماس الذين لا يعترفوا بحق إسرائيل فى الوجود.
وقالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، إن ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو حاول التخفيف من حدة التصريح الذى أدلى به وزير الخارجية ليبرمان، عن طريق الزعم بأن أقواله ضد الأوروبيين، جاءت لأسباب سياسية داخلية، وهى معدة للاستهلاك الداخلى فى المعركة الانتخابية.
وكانت وسائل الإعلام الإسرائيلية، قد أبرزت الأربعاء الماضى، تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلية التى جاء فيها إن القضاء على إسرائيل مفهوم من تلقاء ذاته فى أوروبا، على حد تعبيره.
وأشارت المصادر السياسية فى تل أبيب، إلى أنه فى أعقاب إدانة الاتحاد الأوروبى للبناء الاستيطانى فى المنطقة E1، التى تربط مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقدس المحتلة، وتفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها، هاجم ليبرمان الاتحاد الأوروبى.
وهدد ليبرمان، بأنه فى حال وقوع هجوم صاروخى من قطاع غزة، فإن ذلك يلزم باحتلال القطاع، وقال أيضًا موجهًا حديثه إلى حركة حماس وباقى تنظيمات المقاومة فى غزة، قائلا، إذا تم إطلاق صاروخ واحد من غزة باتجاه جنوب إسرائيل، فإن الجيش الإسرائيلى لن يتردد هذه المرة بإعادة احتلال غزة، على حد تعبيره.
أمريكا تمول مشاريع للطاقة الإسرائيلية ب 3.5 ملايين دولار
قررت وزارة الطاقة الأمريكية، ووزارة الطاقة والمياه الإسرائيلية، فى إطار برنامج البحوث الصناعية المشتركة لعام 2012، وبرنامج تنمية الطاقة "BIRD"، تمويل أربعة مشاريع مشتركة بين الجانبين فى مجال الطاقة ب 3.5 ملايين دولار.
وقالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، إن المشاريع تهدف إلى مواجهة التحديات فى مجال الطاقة، وتسويق تكنولوجيا الطاقة النظيفة التى يمكن أن تمس بالقدرة التنافسية الاقتصادية وخلق فرص عمل.
وأشارت هاآرتس، إلى أن برنامج الطاقة المشترك بين أمريكا وإسرائيل بدأ فى عام 1977، من أجل تعزيز التعاون بين الجانبين فى مجال التكنولوجيا الناشئة، وتوسيع نطاق العمل فى مجال الطاقة المتجددة، وعلوم الحياة والبصريات والبرمجيات وأمن الوطن.
ويمول هذا البرنامج حوالى 20 مشروعا سنوياً فى مجال الطاقة، وهناك مبيعات تراكمية من المنتجات الصادرة عن هذه المشاريع التى تصل إلى أكثر من ثمانية مليار دولار.
هاآرتس: 50% من عرب48 سيقاطعون الانتخابات الإسرائيلية
ذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، فى استطلاع للرأى نشرته أمس الخميس، أن 50% من فلسطينى الداخل، "عرب 48"، سيقاطعون الانتخابات الإسرائيلية، لأنهم لا يثقوا بالهيئة السياسية الإسرائيلية، وبسبب غياب القائمة الانتخابية التى تتلاءم مع تطلعاتهم.
وحسب الاستطلاع الذى شمل 455 شخصا من بينهم دروز وبدو الجليل والنقب، فإن 28% قالوا، إن مقاطعتهم نابعة من غياب القائمة المناسبة، وعدم توحد الأحزاب العربية، وعدم ثقتهم بالحكومات الإسرائيلية.
وجرى الاستطلاع بواسطة رابطة تطوير الديمقراطية فى الوسط العربى، وبمشاركة كلية العلوم السياسية فى جامعة حيفا، وعرضت نتائجه فى مؤتمر خاص حول نماذج التصويت والشراكة السياسية فى الوسط العربى داخل إسرائيل.
وأظهر الاستطلاع، أن 79% من المستطلعة آراؤهم لا يثقوا بالمؤسسات الرسمية الإسرائيلية مثل الكنيست، و82% فاقدون الثقة بالحكومة، و67% لا يثقوا بالأحزاب العربية المتنافسة فى الانتخابات، وبين الاستطلاع أن غالبية المصوتين فى الانتخابات سوف يصوتون لصالح الأحزاب العربية.
كما طالب 57% من المصوتين بتوحد الأحزاب العربية ضمن ائتلاف من أجل تعزيز التأثير فى القرارات، وأعرب 47% عن قلقهم من نسبة البطالة والضائقة السكانية والتعليم والصحة، وأشار 26% منهم عن قلقهم من عدم المساواة بين اليهود والعرب.
وأشار الاستطلاع إلى ارتفاع نسبة المصوتين العرب لصالح الأحزاب اليهودية من 23% خلال الانتخابات الإسرائيلية عام 2009، إلى 25% فى الانتخابات القادمة التى ستجرى العام القادم 2013.
جيروزاليم بوست
تعاون روسى - إسرائيلى فى مجال الطاقة المتجددة
ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أن وزارة الطاقة والمياه فى إسرائيل أبرمت اتفاق تعاون مشترك مع نظيرتها الروسية فى مجال الطاقة المتجددة.
وحسب مسئولون إسرائيليون فقد قرر ذلك خلال الاجتماع السنوى بين الوزارتين، وأن الهدف من الاتفاق تعزيز التعاون فى مجال الطاقة، مع التركيز على مجالات الغاز الطبيعى والكهرباء والطاقة المتجددة والحفاظ على الطاقة.
وفى الاجتماع استعرض المدير العام لوزارة الطاقة الإسرائيلية شاؤول زيماتش، ووزير الطاقة الروسى أنطون إنيوسين والوفد المرافق له، التطورات الأخيرة فى قطاع الطاقة لكل من إسرائيل وروسيا.
يسرائيل هايوم
تل أبيب تقرر عدم تصويت الإسرائيليين فى مصر للكنيست بسبب الأوضاع الأمنية
ذكرت صحيفة "يسرائيل هايوم" الإسرائيلية، أنه من المنتظر فى العاشر من شهر يناير القادم فتح باب التصويت للناخبين الإسرائيليين فى الخارج، حيث يصل عددهم إلى 4000 ناخب إسرائيلى.
وسيتوجه الناخبين للإدلاء بأصواتهم فى 96 سقارة وقنصلية إسرائيلية رسمية منتشرة فى دول العالم المختلفة، ولكن لن تكون مصر من بينها بسبب الأوضاع الأمنية التى تعيشها.
وعلمت الصحيفة العبرية من جهات رسمية، أنه لن يجرى تصويت للإسرائيليين فى مصر هذا العام، وذلك لأن السفير وعمال السفارة موجودون فى إسرائيل.
إسرائيل تنفذ تهديدها وتصادر أموال السلطة لصالح شركة الكهرباء
ذكرت صحيفة "يسرائيل ها يوم" الإسرائيلية، أن وزارة المالية الإسرائيلية امتنعت عن تحويل 435 مليون شيكل إسرائيلى، من أموال الضرائب المستحقة للسلطة الفلسطينية، وقامت بنقلها إلى شركة الكهرباء الإسرائيلية لتسديد الديون المستحقة على السلطة.
ويأتى ذلك بعد أن أصدر وزير المالية الإسرائيلى يوفال شتاينتس، تعليماته قبل حوالى أسبوعين بعدم تحويل المستحقات الضريبية إلى السلطة الفلسطينية.
وجاء هذا القرار، بعد أن أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة مؤخراً منح فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو، بموافقة 138 دولة، مقابل رفض 9 دول، وامتناع 41 دولة عن التصويت من بينها بريطانيا.
وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن الديون المستحقة على السلطة الفلسطينية لشركة الكهرباء القطرية تبلغ حوالى 600 مليون شيكل، نظير تزويد قطاع غزة بالكهرباء.
ووفقاً للصحيفة الإسرائيلية، ففى إطار الخطوات العقابية التى تتخذها إسرائيل هذه الأيام ضد السلطة قرر سحب بطاقات ال VIP لتسهيل التنقل بين مناطق الضفة الغربية من عدد من المسئولين فى السلطة ومن بينهم جبريل الرجوب.
من جهته أعرب سفير الاتحاد الأوروبى فى إسرائيل أندروا ستانلى، عن قلقه من قرار إسرائيل منع تحويل الأموال للسلطة.
وعلمت يسرائيل هايوم، أن رئيسة حزب ميرتس زهافا جالئون، توجهت للمستشار القانونى للحكومة الإسرائيلية لإلغاء القرار، وقالت، إن تلك الأموال ليست من حق إسرائيل بل هى من حق الشعب الفلسطينى.
وكان قد هدد وزير الخارجية الإسرائيلية الأربعاء الماضى، بأن إسرائيل سوف تمتنع عن تحويل أموال الضرائب للسلطة لمدة أربعة شهور لسداد الديون المتراكمة عليها لصالح شركة الكهرباء الإسرائيلية، وثم ستنظر فيما إذا ستستأنف إرسالها بعد ذلك أو لا.
"التايمز" الإسرائيلية
الخارجية الأمريكية تنفى وجود اتصالات مع حركة حماس
نقلت صحيفة "التايمز" الإسرائيلية، نفى وزارة الخارجية الأمريكية، أن تكون عقدت أو شاركت فى اجتماعات مباشرة أو غير مباشرة، وعبر قنوات خلفية مع مسئولين حاضرين، أو سابقين يمثلون حركة المقاومة الإسلامية حماس، وأنه ليس لما تردد بهذا الشأن أى أساس من الصحة.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ألأمريكية فيكتوريا نولاند، التى كانت ترد على سؤال يخص جهود وزارتها مع الكونجرس الأمريكى، للإفراج عن أموال الدعم الأمريكية الموافق عليها للعام المالى 2012، أنها تنتهز فرصة الحديث عن الوضع الفلسطينى، لتؤكد أننا ننفى وبشكل قاطع كل ما تردد من الشائعات عن لقاءات بيننا، وبين مسئولين سابقين أو حاليين من حركة حماس عبر قنوات خلفية أو من أى نوع.
وأوضحت نولاند، أن موقف الإدارة الأمريكية من حركة حماس لم يتغير، وأنها لا تزال على لائحة الإرهاب وليست شريكة فى عملية السلام.
ورددت نولاند، أن حركة حماس تعرف تماماً ما عليها أن تفعله لتشارك فى عملية السلام، وأن ذلك يشترط نبذ العنف والاعتراف بإسرائيل وكافة الاتفاقيات المبرمة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.