قال الدكتور أحمد حرارة عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، إن الشرطة لم تلق القبض على أحد من مصابى الثورة المتواجدين داخل مستشفى قصر العينى التعليمى الجديد "الفرنساوى"، وأن سبب حدوث الاشتباكات أن القائمين على مستشفى قصر العينى كانوا يعاملون المرضى والمصابين بشكل سىء جداً. وأوضح حرارة أثناء تواجده أمام المستشفى عقب الأحداث التى نتج عنها تكسير بعض واجهات المستشفى وإصابة بعض الممرضين من النساء والرجال بكدمات فى جسدهم، أن الأحداث تطورت بين الطرفين مما أدى إلى حدوث مشادة كلامية قام على إثرها طاقم تمريض المستشفى بالاعتداء على أحد المصابين، وتم استدعاء رجال من قسم شرطة السيدة زينب قامت بالقبض عليهم. موضوعات متعلقة.. توقف الاشتباكات أمام القصر العينى وانصراف ل"النشطاء السياسيين" http://www2.youm7.com/News.asp?NewsID=827150