حريق يلتهم 4 أفدنة قمح في قرية بأسيوط    متحدث الصحة عن تسبب لقاح أسترازينيكا بتجلط الدم: الفائدة تفوق بكثير جدًا الأعراض    بمشاركة 28 شركة.. أول ملتقى توظيفي لخريجي جامعات جنوب الصعيد - صور    برلماني: مطالبة وزير خارجية سريلانكا بدعم مصر لاستقدام الأئمة لبلاده نجاح كبير    التحول الرقمي ب «النقابات المهنية».. خطوات جادة نحو مستقبل أفضل    ضياء رشوان: وكالة بلومبرج أقرّت بوجود خطأ بشأن تقرير عن مصر    سعر الذهب اليوم بالمملكة العربية السعودية وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الأربعاء 1 مايو 2024    600 جنيه تراجعًا في سعر طن حديد عز والاستثماري.. سعر المعدن الثقيل والأسمنت اليوم    تراجع أسعار الدواجن 25% والبيض 20%.. اتحاد المنتجين يكشف التفاصيل (فيديو)    خريطة المشروعات والاستثمارات بين مصر وبيلاروسيا (فيديو)    بعد افتتاح الرئيس.. كيف سيحقق مركز البيانات والحوسبة طفرة في مجال التكنولوجيا؟    أسعار النفط تتراجع عند التسوية بعد بيانات التضخم والتصنيع المخيبة للآمال    رئيس خطة النواب: نصف حصيلة الإيرادات السنوية من برنامج الطروحات سيتم توجيهها لخفض الدين    اتصال هام.. الخارجية الأمريكية تكشف هدف زيارة بليكن للمنطقة    عمرو خليل: فلسطين في كل مكان وإسرائيل في قفص الاتهام بالعدل الدولية    لاتفيا تخطط لتزويد أوكرانيا بمدافع مضادة للطائرات والمسيّرات    خبير استراتيجي: نتنياهو مستعد لخسارة أمريكا بشرط ألا تقام دولة فلسطينية    نميرة نجم: أي أمر سيخرج من المحكمة الجنائية الدولية سيشوه صورة إسرائيل    جونسون: الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين داخل الجامعات الأمريكية نتاج للفراغ    قوات الاحتلال تعتقل شابًا فلسطينيًا من مخيم الفارعة جنوب طوباس    استطلاع للرأي: 58% من الإسرائيليين يرغبون في استقالة نتنياهو فورًا.. وتقديم موعد الانتخابات    ريال مدريد وبايرن ميونخ.. صراع مثير ينتهي بالتعادل في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا    معاقبة أتليتيكو مدريد بعد هتافات عنصرية ضد وليامز    موعد مباراة الأهلي والإسماعيلي اليوم في الدوري والقنوات الناقلة    عمرو أنور: الأهلي محظوظ بوجود الشناوي وشوبير.. ومبارياته المقبلة «صعبة»    موعد مباريات اليوم الأربعاء 1 مايو 2024| إنفوجراف    ملف رياضة مصراوي.. قائمة الأهلي.. نقل مباراة الزمالك.. تفاصيل إصابة الشناوي    كولر ينشر 7 صور له في ملعب الأهلي ويعلق: "التتش الاسطوري"    نقطة واحدة على الصعود.. إيبسويتش تاون يتغلب على كوفنتري سيتي في «تشامبيونشيب»    «ليس فقط شم النسيم».. 13 يوم إجازة رسمية مدفوعة الأجر للموظفين في شهر مايو (تفاصيل)    بيان مهم بشأن الطقس اليوم والأرصاد تُحذر : انخفاض درجات الحرارة ليلا    وصول عدد الباعة على تطبيق التيك توك إلى 15 مليون    إزالة 45 حالة إشغال طريق ب«شبين الكوم» في حملة ليلية مكبرة    كانوا جاهزين للحصاد.. حريق يلتهم 4 أفدنة من القمح أسيوط    دينا الشربيني تكشف عن ارتباطها بشخص خارج الوسط الفني    استعد لإجازة شم النسيم 2024: اكتشف أطباقنا المميزة واستمتع بأجواء الاحتفال    لماذا لا يوجد ذكر لأي نبي في مقابر ومعابد الفراعنة؟ زاهي حواس يكشف السر (فيديو)    «قطعت النفس خالص».. نجوى فؤاد تكشف تفاصيل أزمتها الصحية الأخيرة (فيديو)    الجزائر والعراق يحصدان جوائز المسابقة العربية بالإسكندرية للفيلم القصير    حدث بالفن| انفصال ندى الكامل عن زوجها ورانيا فريد شوقي تحيي ذكرى وفاة والدتها وعزاء عصام الشماع    مترو بومين يعرب عن سعادته بالتواجد في مصر: "لا أصدق أن هذا يحدث الآن"    حظك اليوم برج القوس الأربعاء 1-5-2024 مهنيا وعاطفيا.. تخلص من الملل    هل حرّم النبي لعب الطاولة؟ أزهري يفسر حديث «النرد» الشهير (فيديو)    هل المشي على قشر الثوم يجلب الفقر؟ أمين الفتوى: «هذا الأمر يجب الابتعاد عنه» (فيديو)    ما حكم الكسب من بيع وسائل التدخين؟.. أستاذ أزهرى يجيب    هل يوجد نص قرآني يحرم التدخين؟.. أستاذ بجامعة الأزهر يجيب    «الأعلى للطرق الصوفية»: نحتفظ بحقنا في الرد على كل من أساء إلى السيد البدوي بالقانون    إصابات بالعمى والشلل.. استشاري مناعة يطالب بوقف لقاح أسترازينيكا المضاد ل«كورونا» (فيديو)    طرق للتخلص من الوزن الزائد بدون ممارسة الرياضة.. ابعد عن التوتر    البنك المركزي: تحسن العجز في الأصول الأجنبية بمعدل 17.8 مليار دولار    نصائح للاستمتاع بتناول الفسيخ والملوحة في شم النسيم    "تحيا مصر" يكشف تفاصيل إطلاق القافلة الإغاثية الخامسة لدعم قطاع غزة    القوات المسلحة تحتفل بتخريج الدفعة 165 من كلية الضباط الاحتياط.. صور    أفضل أماكن للخروج فى شم النسيم 2024 في الجيزة    اجتماعات مكثفة لوفد شركات السياحة بالسعودية استعدادًا لموسم الحج (تفاصيل)    مصدر أمني ينفي ما تداوله الإخوان حول انتهاكات بسجن القناطر    رئيس تجارية الإسماعيلية يستعرض خدمات التأمين الصحي الشامل لاستفادة التجار    الأمين العام المساعد ب"المهندسين": مزاولة المهنة بنقابات "الإسكندرية" و"البحيرة" و"مطروح" لها دور فعّال    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": "العرابى": سنحقق فى وثيقة عمرو موسى.. "خالد صلاح": الوثيقة أصلية وأطالب موسى بالاعتذار للشعب المصرى.. "البدوى": تحالفنا مع حزب الحرية والعدالة وليس مع جماعة الإخوان المسلمين

تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس الأحد، العديد من القضايا الهامة، حيث اهتمت العديد من البرامج بالخبر الذى انفردت به "اليوم السابع" تحت عنوان وثيقة تكشف تورط عمرو موسى المرشح المحتل لانتخابات الرئاسة فى تصدير الغاز لإسرائيل، وأجرى برنامج القاهرة اليوم الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب حوارا هاما مع الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد.
"القاهرة اليوم": "البدوى": تحالفنا مع حزب الحرية والعدالة وليس مع جماعة الإخوان المسلمين والثورة لم تحقق أهدافها حتى الآن.. "رجب": المرشح المناسب للرئاسة لم يظهر بعد
متابعة أحمد عبد الراضى
الأخبار
- حركة الطيران والسياحة تزداد 40% بمطار شرم الشيخ.
- دوريات أمنية مسلحة لتأمين الطرق.
- "اليوم السابع" تنشر وثيقة بتوقيع عمرو موسى تؤيد تصدير الغاز لإسرائيل.
- "الوفاق القومى" تناقش توسيع اختصاصات مجلس الشعب.
- عبد المنعم أبو الفتوح يطالب بإقالة العيسوى.
- بدء التحقيق فى واقعة قتل الفنانة سعاد حسنى.
- السلفيون يشنون حرباً على شركات نجيب ساويرس تحت شعار "مش هانتشتم بفلوسنا".
- عصام شرف رئيس الوزراء مصر ترحب باستثمارات الشركات الفيتنامية.
- القضاء الإدارى يطلب تقديم ما يفيد حصول جمال مبارك على جنسيات أخرى.
- "المصرى اليوم" تنشر النص النهائى لوثيقة البرادعى لحقوق الإنسان.
- شرف يرأس الثلاثاء أول اجتماع لمجلس المحافظين منذ إقالة نظيف.
- الطرق الصوفية تدعو لمليونية الدستور أولاً فى الليلة الختامية لمولد السيدة زينب.
أكد الكاتب الكبير أحمد رجب والحاصل على جائزة النيل للآداب، على ضرورة أن تتاح الفرصة للشباب فى الفترة القادمة، وأن يشغلوا مناصب المحافظين، وأن يكون رئيس الجمهورية شاباً، مضيفا أن الشباب هم الذين يستطيعون فعل ما لم يفعله الجيل الماضى الذى كان يحيا فى عصر خوف ورعب، وأنه إلى الآن لم يأت من المرشحين الشخص المناسب أو الذى يصلح لشغل منصب رئيس الجمهورية، لأنها مسألة صعبة ومسئولية لا يتولاها إلا شخص واع تمام الوعى.
وأضاف الكاتب الكبير أن أداء الحكومة يقيم من خلال معرفة الظروف المحيطة بها، واصفاً أداء الدكتور عصام شرف بالمغامر الذى دخل فى بحر عميق بدون قارب نجاة ولا أحد يستطيع أن يغامر مغامرة عصام شرف.
وأشار "رجب" إلى أنه لا يوجد اتصال بينه وبين الكاتب محمد حسنين هيكل، خلال فترة استدعائه للتحقيق معه عن الضربة الجوية، وثروة مبارك، وأنه لا يحب أن يتكلم فى هذا الموضوع.
الفقرة الرئيسية للبرنامج
"مناقشة تحالف حزب الوفد مع جماعة الإخوان المسلمين"
الضيوف:
"السيد البدوى رئيس حزب الوفد"
أكد الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد أن القلق الحالى من تحالف الإخوان وحزب الوفد صنعته وسائل الإعلام، وأن تحالفنا مع حزب الحرية والعدالة وليس مع جماعة الإخوان المسلمين وهذا الحزب أى الحرية والعدالة يمنع استخدام الشعارات الدينية والملتزم بما سيأتى فى الدستور، وأن الدولة المدنية هى أساس الإسلام وهناك سوء فهم لطبيعة الحكم الإسلامى، فالمنتخب عند السنة يكون إسلاميا بخلاف الشيعة.
وأضاف "البدوى" أن التحالف هو إرادة التحول الديمقراطى فى مصر ونجاح ثورة 25 يناير التى لم تحقق أهدافها حتى الآن، ولتحقيق هذه الأهداف يتطلب وجود حكومة وحدة وطنية، وتوافق عام لتحقيق ثورة مدنية مصرية، وأن البرلمان القادم هو الذى يضع الدستور الذى يتوافق عليه الشعب المصرى دون إقصاء.
وأوضح "البدوى" أن حزبى الوفد والحرية والعدالة هما أكبر قوتين فى مصر، ويوجد أربع دراسات تشير إلى أن قوة الوفد أكثر قبول وشعبية لأننا نريد أن تكون مصر محتوية لجميع فئات الشعب فى الحكم على مبادئ أساسية للمحافظة على مصر.
وذكر "البدوى" أن تحالفنا مع التيارات والأحزاب الجديدة للعمل على تحقيق وحدة وطنية والموافقة على مبادئ تنص على احترام حرية الإنسان ومدنية الدولة والمساواة والعدل والحرية، وحزب الوفد منحاز لجميع المصريين ولا يمكن أن يفرط فى الوطن ومصلحة البلد من أجل كرسى فى البرلمان أو غيره.
ولفت "البدوى" إلى أنه قبل توليه منصب رئيس حزب الوفد، كان الإعلام منشغلا بهذا المنصب، وجاء لى منير فخرى وبلغه برسالة بتوجهه إلى صفوت الشريف لمناقشته والاتفاق معه على كراسى البرلمان، ولكنى رفضت وبلغته بأننا لا نضحى بالأحزاب من أجل البرلمان، ورفضت منافسة الإخوان سياسياً وقدمت شكاوى ضدى من أعضاء الحزب الوطنى ولكنه لم يفصح عنها، وقدمت عروضا بأن يكون للحزب 40% من المستقلين وأن يكون لدينا 35 مقعدا فى البرلمان، وعندما وجدت تزويرا أعلنت انسحاب حزب الوفد فوراً، وصدق التنفيذ على الانسحاب لأن حزب الوفد لا يفرط فى مصلحة ومبادئ الوطن.
بين "البدوى" أن الأحداث الماضية أثبتت أن حزب الوفد لم يدخل الانتخابات طالما النظام السابق موجودا على الساحة السياسية، وتمت مقاطعتنا للبرلمان منذ عام 90، وتحالف حزب الوفد مع الإخوان عجل على بداية الثورة، وأنه أول رئيس حزب دعى إلى عمل مؤتمر والمطالبة بعمل مظاهرة، ولكنها انقلبت إلى ثورة مجيدة، وتلقيت ضغوطاً كثيرة من المسئولين وأحدهم ادعى بأننى أقوم بحرق مصر، وأعلنت يوم 28 يناير بأن النظام السابق سقطت شرعيته، وأن صحيفة الوفد أول صحيفة تنشر أن النظام السابق يمتلك 70 مليار دولار، وهذا ثابت بالأوراق والصحف والإعلام والتمس بعض العذر فى المناقشات السياسية.
وذكر"البدوى" أننا فى مرحلة من أصعب مراحل مصر من وجود أحزاب، والهدف هو توزيع الأمور على عاتقها لحل جميع الأمور والتحالف ضد رموز الحزب الوطنى وعدم تنفيذ القوة التقليدية من استغلال منصب البرلمان بالمال، وهناك أحزاب جديدة ظهرت للحزب الوطنى وكان لابد من التحالف بيننا وبين الإخوان لعدم رجوع الحزب الوطنى مرة أخرى، وتم تشكيل لجنة لتأسيس الأحزاب وانعكسنا على أسباب حازمة للدستور وهذا كلام غير استهلاكى.
وأشاد "البدوى" بوثيقة الأزهر وقال إنها وثيقة رائعة وغير مرجعية إسلامية، والمدنية لا تنفى مسألة المرجعية، ومبادئ المرجعية الإسلامية متوافقة مع الشريعة الإسلامية، والوفد مرجعيته الدستور، وإذا رفع شعار دينى سوف أنسحب من التفاوض بيننا وبين الإخوان، ولكنه تم الاتفاق فى التفاوض المتبادل بيننا.
وأشار " البدوى" إلى أن الانتخابات القادمة سوف تكون نزيهة بناء على أن نسبة التصويت سوف تصل إلى 72 %، ونريد من خلالها الانتقال إلى مرحلة استقرار والحفاظ على الكرامة، مضيفاُ أن تفاوضنا مع الإخوان فى الحكم البرلمانى تحدد على حسب القوى السياسية الموجودة، ولابد أن تكون هناك معارضة ولكن المعارضة معارضة رقابة ومسألة وتشريع لعدم وجود فساد والمجلس القادم هو مجلس محاكمة الفاسدين.
ووصف "البدوى" أن البرلمان محل توافق ومن المحتمل عدم وجود نزاع من جميع فئات الشعب لعودة الاستقرار والطمأنينة ووجود الشرعية الإسلامية وطمأنينة الإخوة المسيحيين، وأن مرشح الرئاسة فى المرحلة القادمة لابد أن ينزل الشارع ويتعامل مع المواطنين، وإلى الآن لم أجد ما هو مناسب لخوض انتخابات الرئاسة وفرصة فوزهم ضعيفة، ولدى إحساس داخلى بأن هناك مرشحا رئاسيا قويا قادما، وأفضل أن يكون مدنياً ولا أعترض أن يكون عسكرياً لالتزامه بالدستور وحقوق المواطنين، فالنظام السابق اختفى ولن يرجع فى الوقت الحالى.
وقال "البدوى" إننى لا أترشح لرئاسة الجمهورية القادمة لأن المرشح يكون هو الأقرب للفوز فلقب مرشح سابق ليس فى مصلحته، ولابد أن تكون مبادئه وثوابته من قواعد قوية، ومرشح رئاسة الجمهورية متوقف على النظام القادم سواء برلمانى أو رئاسى، وهذا ما يحدده الشعب المصرى ونحن نريد نظاما برلمانيا لوجود ديمقراطية.
أشار "البدوى" إلى أن فساد الحياة السياسية كان على يد أحمد عز أمين تنظيم الحزب الوطنى السابق، وأن الرئيس السابق محمد حسنى مبارك لابد من محاكمته سياسياً‘ وأطالب بالعفو عن مبارك فى حالة رد الأموال المنهوبة، وعدم ارتكابه جريمة جنائية.
أشاد "البدوى" بدور القضاء المصرى وأنه يعمل ساعياً لإرضاء الشعب المصرى، والدليل على ذلك وجود رموز النظام السابق خلف القطبان.
وذكر "البدوى" أن الثورة حقيقة ثورة إلهية ليس لها قائد وزعيمها قلوب المصريين، ونظرة العالم على أن مصر دولة غنيمة نظرة قصيرة جداً‘ مطالباً أن يكون مرشح رئاسة الجمهورية ما بين 25 و30 عاماً.
وأوضح "البدوى" أن حكومة الدكتور عصام شرف حكومة تسيير أعمال، مبيناً أن الحكومة القادمة ضرورة اتخاذ مبادرة وجراءة فى اتخاذ القرار للسعى إلى تحقيق أهداف واضحة، متفائلاً بأن مصر سوف تكون من أكبر الدول العربية فى الفترة القادمة، والتحول إلى الديمقراطية لن ترضى عنه إسرائيل وهناك أصابع داخلية من إسرائيل وأمريكا للقضاء على تحقيق أهداف الثورة.
العاشرة مساء: "عمرو موسى": طالبت بفتح ملف تصدير الغاز بالكامل لاستيضاح الحقائق وليس لإدانة أشخاص و"اليوم السابع" حاول الربط بين الخطاب وعقود تصدير الغاز "البايظة" مع إسرائيل ليثبت تورطى.. و"خالد صلاح" يرد: موسى يلتف حول الموضوع ويحجم المسألة فى العنوان ولم يرد على تورطه
متابعة ماجدة سالم
نفى الدكتور عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية أن يكون طلبه بفتح ملف تصدير الغاز لإسرائيل بالكامل لإدانة بعض الأشخاص أو لوجود حقائق تشين ببعض الأطراف، ولكن لإعلان كافة التفاصيل التى توضح عدم تورطه فى الأمر ولاستيضاح الحقائق، قائلا فى مداخلة هاتفية مع: "اليوم السابع" حاول الربط بين هذا الخطاب وعقود تصدير الغاز "البايظة" مع إسرائيل رغم أننى كنت خارج الحكومة حينها وذلك ليوضح تورطى فيها".
وأضاف موسى قائلا "تعرضت للكثير من حملات الهجوم منذ زمن والكثير من الافتعالات ولكن الهجوم هذه المرة جاء فى العنوان المثير الذى صدرته جريدة اليوم السابع، وأشار لتورطى فى عملية تصدير الغاز لإسرائيل"، مؤكدا أن الوثيقة التى نشرتها الجريدة هى عبارة عن خطاب لا تتوفر فيه السرية، حيث يرجع تاريخه إلى عام 1993 عندما أرسله لوزير البترول حينها، يتضمن موافقته كوزير للخارجية على بدء دراسة أولية لتصدير الغاز لإسرائيل وغزة، مشيرا إلى أن الخطاب يخطر وزير البترول أيضا بأن الوزارة توافق على دراسة جدوى لتصدير الغاز لغزة.
وأوضح موسى أن المدة الزمنية والسياسية التى صاحبت هذا الخطاب تؤكد عدم تورطه، حيث بدأ الحديث عن الأمر فى مؤتمر مدريد عام 1991 ثم تلته مفوضات ثنائية بين إسرائيل وبعض الدول العربية لتصحيح المسار فى التعاون الاقتصادى، مؤكدا أنه عندما يلوح لإسرائيل بمسألة تصدير الغاز كان يهدف أن يدفعها لتقديم التضحيات والتنازلات كالحصول على الحقوق العربية وإنهاء النزاع العربى الإسرائيلى.
وأضاف موسى أن الخارجية المصرية عندما أيقنت فى بدايات 1994 أن إسرائيل بدأت التهرب من كل المسئوليات قام فى نفس العام بإصدار توصية لوقف التعاون الاقتصادى الإقليمى معها، مشيرا إلى أنه سيطلب من وزير الخارجية الحالى أن ينظر فى كافة ملفات هذه القضية وشرح حقيقة ما حدث وموقف مصر السياسى الذى اتخذته حينها.
وقال موسى "ما دخل هذه المناورة التى حدثت ضدى بالتفاوض على تصدير الغاز لإسرائيل، الموضوع ليس فى التصدير أو الاستيراد وإنما فى هذه الاتفاقية الظالمة لمصر بسبب الفساد الذى حدث فيها وبيع الغاز المصرى بربع السعر الدولى".
من جانبه، قال خالد صلاح رئيس تحرير جريدة اليوم السابع فى مداخلة: "ما قاله عمرو موسى يعد التفافا حول الموضوع ورغبة منه فى تحجيم المسألة فى العنوان الذى قمنا بنشره وليس فى تورطه فى القضية، وكان الأولى به أن يتحدث ويرد على السؤال الأهم، وهو هل كان عمرو موسى مسئولا عن سياسة تصدير الغاز أم لا؟".
الفقرة الرئيسية
الضيوف
الدكتور أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطى.
الدكتور أحمد أبو بركة المستشار القانونى لحزب الحرية والعدالة.
عصام شيحة عضو الهيئة العليا لحزب الوفد.
الدكتور محمد نور فرحات أستاذ القانون الدستورى.
الدكتور محمد حامد عضو لجنة تسيير حزب المصريين الأحرار.
نفى الدكتور أحمد أبو بركة المستشار القانونى لحزب الحرية والعدالة أن يكون ائتلاف الإخوان والوفد من أجل الانتخابات، مشيرا إلى أن التحالف طرح فيه الأطر التى تقوم من خلالها الدولة فى المرحلة المقبلة، مؤكدا أن حزب الحرية والعدالة لن يفرض شيئا على الناخبين أو يصادر رأيهم، كما يفتح أبوابه لكافة التحالفات والتوافقات مع الأحزاب الأخرى، حيث يهدفون دائما للمساواة والمواطنة وتكافؤ الفرص، رافضا استخدام مصطلحات الدولة المدنية والدينية التى لا وجود لها من وجهة نظره.
ورد الدكتور أسامة الغزالى حرب رئيس حزب الجبهة الديمقراطى أن مصطلحات الدولة المدنية والدينية موجودة، وليس المهم المصطلحات الآن وإنما الأهم هو الإجابة على سؤال هل هناك مرجعية دينية للدولة أم أنها قانونية أو دستورية؟ قائلا "لما الإخوان يقولون الإسلام هو الحل ويهتفون فى اجتماعاتهم الله أكبر ولله الحمد والقرآن دستورنا والزعيم رئيسنا أليست هذه مرجعية دينية، فلماذا ينكرون مصطلح الدولة الدينية أو المدنية"، مطالبا بالفصل التام بين الدين والدولة.
وأضاف الغزالى أن حزب الوفد الحقيقى منذ أيام النحاس باشا كان هو المؤسس للدولة المدنية الحقيقية ولكن منذ أن تورط مع الإخوان فى تحالفات بداية من 1994 وهذه التحالفات "ضربته فى مقتل".
فيما أكد عصام شيحة عضو الهيئة العليا لحزب الوفد أن المبادئ العامة للدستور ليس عليها خلاف ولكن تحتاج لاجتماع الأحزاب للتوافق عليها ووضعها قبل الانتخابات القادمة بسبب تخوف فئة كبيرة من الشعب من سيطرة حزب معين فى البرلمان على اختيار اللجنة التأسيسية الواضعة للدستور مشيرا الى ضرورة صدور إعلان دستورى يتضمن الدولة والعلاقة بين المحكوم والحاكم وبين السلطات التنفيذية والتشريعية لتهدئة روع المصريين.
وقال شيحة "حزب الوفد حريص على أن يكون الدستور أولا ولو أجبرنا على السير على الجدول الزمنى الذى وضعه المجلس العسكرى لن نذهب لهذه الواقعة إلا بعد تحديد الملامح والأطر الرئيسية للدولة".
وأشار الدكتور محمد حامد عضو لجنة تسيير حزب المصريين الأحرار إلى أن تحالف الإخوان والوفد لو كان قائم حقيقتا على تحديد المبادئ الدستورية فحزب المصريين الأحرار سيكون من أوائل المبادرين فى المشاركة مشيرا إلى اتفاق حزبه مع وثيقة المبادئ الفوق دستورية التى أعلنها الدكتور محمد البرادعى فيما عدا المادة الثانية.
وأضاف حامد أن الوثيقة تمثل ورقة عمل جيدة يمكن أن تجتمع عليها الأحزاب والقوى السياسية ويمكن أن تضاف لها مجموعة أخرى من أوراق العمل التى تضمن شكل الدولة.
وأوضح شيحة أن وثيقة البرادعى جيدة وأن ما يميزها هو وجود مادة تضمن تنفيذ المبادئ التى نصت عليها الوثيقة لكنها تحتاج للتوسع أكثر والحديث عن الالتزام بدعم الوحدة الوطنية وان الشرطة هيئة مدنية .
ووافق الغزالى حرب على وثيقة البرادعى كما اقترح الدكتور محمد نور فرحات أستاذ القانون الدستورى على القوى السياسية أن تتبنى وثيقة البرادعى وان تطرح للاستفتاء المباشر.
"الحياة اليوم": أمين الشرطة الهارب من الإعدام: سأسلم نفسى خلال الأيام المقبلة.. مطالب بمنح خبراء وزارة العدل مزايا القاضى
متابعة رانيا عامر
الأخبار:
- الكسب غير المشروع يواجه زكريا عزمى بتقارير تكشف تسجيله شقق وفيلات وأراضى بأسماء أقاربه.
- المستشار عبد المجيد محمود يحيل أحمد عز ووزير الصناعة الأسبق و5 آخرين من شركة الدخيلة للجنايات بتهم التربح والإضرار بالمال العام
- محكمة القضاء الادارى تؤجل دعوى سحب الجنسية المصرية من البرادعى وجمال مبارك لجلسة 6 يوليو المقبل.
- محكمة جنايات القاهرة تقرر تأجيل قضية قتل المتظاهرين المتهم فيها حبيب العادلى و6 من مساعديه لجلسة 25 يوليو المقبل.
- محكمة جنايات دمنهور قررت تأجيل قضية قتل المتظاهرين فى البحيرة لجلسة 28يوليو المقبل.
- أهالى الشهداء يحطمون 10 سيارات للشرطة بعد محاكمة العادلى.
- محكمة جنايات شمال القاهرة تقرر الإعدام شنقا على أمين الشرطة
- الهارب محمد إبراهيم المتهم بقتل 23 والشروع فى قتل 16 آخرين أثناء الثورة.
أكد محمد السنى أمين الشرطة المحكوم عليه بالإعدام شنقا بعد اتهامه بقتل 23 متظاهرا أمام قسم الزاوية الحمراء أثناء الثورة، أنه سيسلم نفسه خلال الأيام المقبلة لجهة عمله وزارة الداخلية، لكى تقوم بعرضه واتخاذ الإجراءات اللازمة لتسليمه، مشيراً إلى أن حضوره فى جلسة المحاكمة من عدمه لا يفيد بشىء، خاصة أن أوراق القضية أمام المفتى بعد تحويلها من محكمة الجنايات، وأن هذا الحكم كان طبيعيا.
وأضاف محمد إبراهيم عبد المنعم الشهير ب"السنى" خلال مداخلة هاتفية للبرنامج، أنه كان ينتظر من وزارة الداخلية، تعيين محامين للدفاع عن أبنائها الذين كانوا يؤدون عملهم أثناء الخدمة.
- عمرو موسى يطالب وزارة الخارجية بفتح ملف تصدير الغاز لإسرائيل.
قال عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية فى الفترة المقبلة، بأنه يشعر بوجود اتجاه اغتيالى سياسيا له، مشيرا إلى أنه تفاجأ بالعنوان الذى نشرته "اليوم السابع" تحت عنوان رئيسى بأن عمرو موسى متورط فى قضية تصدير الغاز لإسرائيل لذلك طالب من وزارة الخارجية فتح ملف تصدير الغاز لإسرائيل.
أضاف موسى بأن الوثيقة التى تم نشرها يعود تاريخها إلى سنه 1993، والتى تستهدف دعم المفاوض العربى فى مؤتمر مدريد السلام، وأن هذه الوثيقة لم تكن سرية، كما ورد فى الوثيقة بأنه لا يمانع فى عمل دراسة مبدئية لتصدير الغاز إلى غزة، كما طالب الدول العربية بوقف التعاون الاقتصادى مع إسرائيل.
من جانبه قال وزير الخارجية المصرية السفير محمد العرابى بأنه حلف اليمين اليوم أمام المشير طنطاوى.
وأشار العرابى خلال مداخلة هاتفية للبرنامج بأنه طالب معرفة حقيقة الوثيقة الخاصة بالسيد عمرو موسى وكيفية تسريبها مضيفا أن المسئول مصاب دائما لبعض الإسهام من هذا النوع ويجب عليه أن يتحمل.
أكد العرابى بأن كل وثائق وزارة الخارجية سرية، وأن وثائق الوزارة لا تخرج من مبناها وأنها ملك للدولة.
الفقرة الأولى
"المركز القومى للسموم التابع لجامعة القاهرة"
"الدكتور أشرف سليم استشارى للسموم الإكلينيكية بكلية طب القصر العينى"
أكد الدكتور أشرف سليم بأنه وضع حجر الأساس للمركز القومى للسموم التابع لجامعة القاهرة عام 1993، وشاركت فيه الولايات المتحدة الأمريكية ووزارة التعاون الدولى وتم فتح المركز عام 2004 بحضور رئيس الوزراء السابق عاطف عبيد.
وأشار سليم بأنه من المفترض أن هذا المركز لمعالجة مرضى السموم، ولكن تم تخصيص وحدة فى الدور الأرضى للفيروسات الكبدية فى نفس المبنى عام 2008، وذلك يكون مصدر لنشر العدوى.
وأضاف بأن الأطباء المتواجدين فى المركز حاليا عددهم 16 يقوموا بعملهم ليلا ونهارا.
أوضح سليم بأن المركز بلا سيارة إسعاف واحدة الآن، وأن المستشفى أخذت السيارة التى تبرعت بها شركة توشيبا للمركز مؤكدا بأنهم سيتوجهون للنائب العام والمجلس العسكرى ووزير التعليم العالى من أجل تطوير المركز القومى.
من جانبه قال دكتور جمال عصمت مدير وحدة الفيروسات الكبدية داخل مركز السموم خلال مداخلة هاتفية للبرنامج بأن الوحدة تم إنشاؤها منذ أكثر من عام ونصف وكان هدفها تحقيق الخدمة الاجتماعية لمرضى الفيروسات الكبدية.
وأشار عصمت بأن إدارة الجامعة وإدارة المركز وجدوا بأن الدور الأرضى فى المركز مناسب لعمل عيادة للفيروسات الكبدية، خاصة لوجود معمل فى المركز يساعد المرضى.
الفقرة الثانية
"خبراء العدل يطالبون بالاستقلال"
الضيوف:
سيد بدوى رئيس إدارة الكسب غير المشروع والأموال العامة.
محمد ضاهر رئيس نادى خبراء وزارة العدل.
أكد محمد ظاهر رئيس نادى خبراء وزارة العدل بأن المادة 36 تنص على إلزام الجهات التى تتولى الفحص والتحقيق بالاستقلالية التامة مطالبا بالحصانة والحماية والاستقلالية مثل المستشارين ووكلاء النيابة.
أشار ضاهر بأن عدد خبراء وزارة العدل يصل إلى 3800 خبير من حقهم وضع قانون يسيروا عليه.
أوضح الظاهر بأن مجلس الوزراء وضع لجنة لفحص مشروع قانون استقلال الخبراء مشير إلى أن هناك فرقا بين السلطة القضائية وهم "القضاة" وبين الهيئة القضائية وهم المساعدين للقضاة.
من جانبه قال السيد البدوى رئيس إدارة الكسب غير المشروع أن العدل أساس الملك، وأن المحامى والنيابة العامة لهما حق الحصانة فمن حق المحامى أن يتهم الخبير بشهادة الزور.
أشار البدوى بأن خبير وزارة العدل وخاصة خبير الكسب غير المشروع لابد أن يحصن مثله مثل القاضى، وأن الخبير هو الذى يفحص الأوراق والمستندات ويسمع الشهود وينتقل لأرض الواقع.
وأضاف البدوى بأن خبير وزارة العدل هو يفصل فى الشق الفنى، وأن الدعوى كلها قد تكون كلها شق فنى.
"90 دقيقة": "خالد صلاح": حصلنا على وثيقة عمرو موسى من مصادر أصلية وعلى عمرو موسى أن يتوقف عن التبرير، ويعتذر للشعب المصرى لكونه المسئول عن سياسات تصدير الغاز لإسرائيل
متابعة أحمد زيادة
الأخبار
- تأجيل محاكمة حبيب العادلى وستة من معاونيه إلى جلسة 25 يوليو المقبل
- وزير الصحة يجتمع بوفد من نقابة الأطباء لبحث مطالبهم
- وقفة احتجاجية لموظفى الجهاز المركزى للمحاسبات للمطالبة بإقالة رئيس الجهاز جودت الملط
- محكمة الجنايات تؤيد الحكم الصادر غيابيا بإعدام أمين الشرطة محمد السنى المتهم بقتل المتظاهرين
- وزارة القوى العاملة تقرر تخفيض قيمة صندوق التدريب وإعانة البطالة إلى النصف بعد تعديل موازنة العام الحالى
- الجمعية العمومية غير العادية تقرر سحب الثقة من مجلس اتحاد الكرة
- برنامج 90 دقيقة يدق ناقوس خطر العشوائيات فى منطقة عزبة النخل التى تعانى من نقص فى الخدمات الأساسية وتعيش فى دائرة نسيان المسئولين
- "اليوم السابع" تنشر وثيقة تتعلق بموافقة عمرو موسى على تصدير الغاز لإسرائيل ومداخلة هاتفية لرئيس تحرير اليوم السابع لبرنامج 90 دقيقة، صرح فيها بأنه لابد من الوضوح والمكاشفة فى هذه الفترة بدلا من إرجاع الأمور إلى "نظرية المؤامرة"، وأن عمرو موسى اتصل به، لماذا لم تكلمنى قبل النشر، وإرجاع عمرو موسى الأمر على أنها كانت موائمات تتناسب مع مؤتمر مدريد فى ذلك الوقت، وأضاف خالد صلاح بأنه كان من الأدعى لعمرو موسى أن لا يبرر الأمر، ولكن يعتذر للشعب المصرى، لأن وثيقة موافقة عمرو موسى على تصدير الغاز لإسرائيل جاءت من مصادر أصلية.
وقال خالد صلاح: "على عمرو موسى أن يتوقف عن التبرير، ويعتذر للشعب المصرى لكونه المسئول عن سياسات تصدير الغاز لإسرائيل، ونحن كمؤسسة صحفية عندنا وثيقة قمنا بنشرها ونحن فى مرحلة لابد فيها من المكاشفة".
الفقرة الأولى
"قانون دور العبادة الموحد"
الضيوف:
الدكتورة أمنة نصير أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر
المستشار أمين رمزى
أكدت الدكتور أمنه نصير أن بناء المستشفيات أهم من الحديث وقانون دور العبادة الموحد طرح لتحقيق المواطنة ولعدم تحقيق الفتنة الطائفية مؤكدة على أنه لابد من حسن الظن ببعضنا البعض موضحة إلى أن القوانين شىء، وحسن التطبيق شىء آخر، وأن عدالة المواطنة والقانون وعدم إنكار حق المسيحيين فى بناء الكنائس هى التى ستحكمنا كمصريين فى الفترة القادمة.
وأشارت أمنه إلى أن كلمة فتنة طائفية تغضبها وتثيرها لأنها كلمة لا تليق بنا كمصريين.
وأضاف أمين رمزى بأن المحافظين قبل الثورة باستخدام بناء الكنائس فى أمور سياسية، وأن مشروع قانون العبادة الموحد لم يعرض على أى جهة مسئولة حتى الآن.
وأكد سالم عبد الجليل وكيل وزارة الأوقاف فى مداخلة هاتفية أنه ضد استصدار أى قانون فى هذه الفترة لأنها رؤيا الوزارة الحالية، وليست من أهل الرأى، لأن عهد تجميل الأمور قد مضى كما تحدث الدكتور صفوت البياض أن الكثير من المؤسسات تعرض مقترحات على مجلس الوزراء لأن الموضوع حتى الآن مشروع قانون.
الفقرة الثانية:
استضاف البرنامج شاب مصرى يصارع الأسد الذى أكد أنه يمارس هذه الهواية بعد أن رأى مشهدا لجندى إسرائيلى يدهس طفلين فلسطينيين فقرر من خلال مصارعته للأسد أن يبعث رسالة إلى الجميع أنه ليس هناك قوى، وأن الخوف بداخلنا فقط، وطالب أن تكون هناك حلقات مصارعة للأسود ينفق 75 من دخلها على تنشيط السياحة.
الفقرة الثانية
"حوار مع محمد السيد صالح مدير تحرير المصرى اليوم"
أكد محمد السيد صالح مدير تحرير "المصرى اليوم" على أن رجل الأعمال الهارب حسين سالم عمل بالمخابرات مع أمين هويدى الذى أكد على أنه أساء اختيار حسين سالم، ثم ظهوره بعد فترة من خلال أمريكا، وإن كان شخصية غامضة ومدعاة للحيرة فى أمره.
وأشار صالح على أن المخابرات الأسبانية لم تصرح لأحد فى موضوع حسين سالم بأية معلومات.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة