رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد افتتاح مبنى خدمات ومكتبة كنيسة المقطم.. صور    آخر تحديث: سعر الدولار صباح تعاملات اليوم الخميس 25 أبريل 2024 في مصر    تطبيق التوقيت الصيفي في مصر 2024: خطوات تغيير الساعة وموعد البدء    تأثير حملة "خلّوها تعفن" على أسعار الأسماك واللحوم في مصر    محافظ الغربية يتابع الموقف التنفيذي لكورنيش المحلة الجديد    تراجع إنتاج السيارات في المملكة المتحدة خلال مارس الماضي    حماس تبدي استعدادها لإلقاء السلاح في حالة واحدة فقط    الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال دفن 20 شخصا على الأقل بمجمع ناصر وهم أحياء    الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى    إصابة 3 أشخاص في انقلاب سيارة بأطفيح    مسلسل البيت بيتي 2.. تفاصيل العرض ومواعيد الحلقات على منصة شاهد VIP    الرئيس السيسي: سيناء تشهد جهودا غير مسبوقة لتحقيق التنمية الشاملة    شوشة عن إنجازات سيناء الجديدة: مَنْ سمع ليس كمَنْ رأى    البحرية البريطانية: بلاغ عن حادث بحري جنوبي غرب عدن اليمنية    الكويت ترحب بنتائج تقرير أداء "الأونروا" في دعم جهود الإغاثة للفلسطينيين    مواعيد مباريات الخميس 25 إبريل - الأهلي والزمالك في بطولة إفريقيا لليد.. ومواجهة صعبة لمانشستر سيتي    صباحك أوروبي.. بقاء تشافي.. كذبة أنشيلوتي.. واعتراف رانجنيك    مفاجأة غير سارة لجماهير الأهلي قبل مواجهة مازيمبي    الأهلي يصطدم بالترجي التونسي في نصف نهائي كأس الكؤوس لليد    موعد مباراة الزمالك وشبيبة أمل سكيكدة الجزائري في نصف نهائي كأس الكؤوس لليد    "أبو زعبل للصناعات الهندسية" تكرم المحالين للمعاش    التريلا دخلت في الميكروباص.. 10 مصابين في حادث على صحراوي البحيرة    مصرع وإصابة 10 أشخاص إثر تصادم سيارتين في البحيرة    «التعليم» تستعرض تجربة تطوير التعليم بالمؤتمر الإقليمي للإنتاج المعرفي    حمزة العيلى عن تكريم الراحل أشرف عبد الغفور: ليلة في غاية الرقي    اليوم.. حفل افتتاح الدورة ال 10 لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير    الليلة.. أنغام وتامر حسني يحيان حفلا غنائيا بالعاصمة الإدارية    وزير التعليم العالي: تعزيز التعاون بين منظومة المستشفيات الجامعية والتابعة للصحة لتحسين جودة الخدمات    التحقيق في سقوط سيارة من أعلى كوبرى روض الفرج    الشواطئ العامة تجذب العائلات في الغردقة هربا من الحر.. والدخول ب20 جنيها    نشرة مرور "الفجر ".. سيولة بمحاور القاهرة والجيزة    بعثة الزمالك تغادر مطار القاهرة استعدادا للسفر إلي غانا لمواجهة دريمز    فرج عامر: لم نفكر في صفقات سموحة حتى الآن.. والأخطاء الدفاعية وراء خسارة العديد من المباريات    انقطاع مياه الشرب عن منشية البكري و5 مناطق رئيسية بالقاهرة غدًا    وزير النقل يشهد توقيع عقد تنفيذ أعمال البنية الفوقية لمشروع محطة الحاويات تحيا مصر 1 بميناء دمياط    فن التهنئة: استقبال شم النسيم 2024 بعبارات تمزج بين الفرح والتواصل    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس25-4-2024    أمر عجيب يحدث عندما تردد "لا إله إلا الله" في الصباح والمساء    هل يوجد فرق بين صلاتي الاستخارة والحاجة؟ أمين دار الإفتاء يوضح    عادل الغضبان يهنئ أبناء محافظة بورسعيد بالذكرى ال 42 لعيد تحرير سيناء    هيئة الرعاية بالأقصر تعلن رفع درجة الاستعداد تزامنا مع خطة تأمين ذكرى تحرير سيناء    الصحة: 3.5 مليار جنيه لإنجاز 35 مشروعا خلال 10 سنوات في سيناء    حبس المتهم بإنهاء حياة شخص بسبب الخلاف على المخدرات بالقليوبية    لأول مرة .. أمريكا تعلن عن إرسالها صواريخ بعيدة المدى لأوكرانيا    احتجاجات طلابية في مدارس وجامعات أمريكا تندد بالعدوان الإسرائيلي على غزة    علماء بريطانيون: أكثر من نصف سكان العالم قد يكونون عرضة لخطر الإصابة بالأمراض التي ينقلها البعوض    هل ترك جنش مودرن فيوتشر غضبًا من قرار استبعاده؟.. هيثم عرابي يوضح    مشاجرات خلال اعتقال الشرطة الأمريكية لبعض طلاب الجامعة بتكساس الرافضين عدوان الاحتلال    المنيا.. السيطرة على حريق بمخزن أجهزة كهربائية بملوى دون خسائر في الأرواح    الاحتفال بأعياد تحرير سيناء.. نهضة في قطاع التعليم بجنوب سيناء    أحمد موسى: مطار العريش أصبح قبلة للعالم وجاهز لاستقبال جميع الوفود    هل يجوز قضاء صلاة الفجر مع الظهر؟.. «الإفتاء» تحسم الجدل    رئيس «الطب النفسي» بجامعة الإسكندرية: المريض يضع شروطا قبل بدء العلاج    مش بيصرف عليه ورفض يعالجه.. محامي طليقة مطرب مهرجانات شهير يكشف مفاجأة    تقسيط 30 عاما.. محافظ شمال سيناء يكشف مفاجأة عن أسعار الوحدات السكنية    الزكاة على أموال وثائق التأمين.. الإفتاء توضح أحكامها ومتى تجب    حظك اليوم برج الميزان الخميس 25-4-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    فريد زهران: نسعى لوضع الكتاب المصري في مكانة أفضل بكثير |فيديو    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو.. شقيقة المتهم بحادث القديسين تطالب بالإفراج الفورى عنه.. و"أيمن نور" يقدم برنامجه لانتخابات الرئاسة فى 2000 صفحة.. رئيس مجلس الدولة السابق: مصر أمام فراغ دستورى
نشر في اليوم السابع يوم 22 - 03 - 2011

احتفلت برامج التوك شو أمس الاثنين، بأمهات شهداء ثورة يناير الذين ضحوا بحياتهم من أجل مصر، وطالبت الأمهات التى أنجبن الأبطال بإطلاق أسماء أولادهن الأبطال على شوارع مصر.
فيما لا يزال الحوار مع مرشحى الرئاسة مجالاً خصباً للبرامج، حيث أجرى الإعلامى عمرو أديب حواراً مع د.أيمن نور المرشح السابق فى انتخابات الرئاسة، كما أجرت الإعلامية رولا خرسا حواراً مع اللواء محمد على بلال قائد القوات المصرية فى حرب الخليج وأول مرشح عسكرى لانتخابات الرئاسة.
"القاهرة اليوم" .. أديب: المصريون بالخارج يفكرون فى إمكانيات دعم البورصة المصرية.. "أيمن نور" أول مرشح لرئاسة الجمهورية يقدم برنامجه السياسى من 2000 صفحة
شاهده محمود رضا
فتح الإعلامى عمرو أديب ملف البورصة المصرية التى ستبدأ عملها الأربعاء المقبل، وقال إنه يجب على المستثمرين فى البورصة تحمل الصدمة الأولى التى ستصيبهم عندما تفتح البورصة أبوابها الأربعاء المقبل، وشدد على أنه لا يجب القيام بمظاهرات أمام أبواب البورصة لأنه ربما لو حدث ذلك ستغلق أبوابها بعد نصف ساعة فقط وسيكون لذلك عواقب وخيمة على الاقتصاد المصرى.
وطالب أديب المواطنين أن يتكاتفوا جميعا يوم الأربعاء لدعم البورصة المصرية حتى لا تنهار ومن ثم يتأثر الاقتصاد المصرى سلبيا بشكل كبير ولفت إلى أن حمايتنا للبورصة تعنى نجاح ثورتنا وكيف كان لها تداعيات جيدة على الاقتصاد المصرى، مشيراً إلى أن البورصة اليابانية بالرغم من الأزمة الطاحنة التى تمر بها اليابان بسبب زلزالها الذى أدى إلى انهيار البنية التحتية هناك إلا أن البورصة اليابانية لا تغلق أبوابها، موضحا بأن مصر وبفضل الله لم يحدث بها ما حدث لليابان فيجب علينا كمصريين فى مرحلة بناء الوطن الاتحاد يد واحدة من أجل دعم البورصة المصرية والتلاحم جميعا من أجل بناء الوطن.
وتناول أديب موضوع الانشقاقات داخل صف المعرضة المصرية بعد أن كانت جميعها فى خندق واحد ضد النظام السابق ومتوحدة ومتلاحمة جميعا بشكل رومانسى وظهر ذلك بوضوح أثناء ثورة 25 يناير ويرى أن الانشقاقات الحالية أمر طبيعى وهذا يدل أن مصر بدأت تأخذ المسار الديمقراطى مؤكدا بأن ما يحدث حاليا فى مصر يحدث فى كل ديمقراطيات العالم.
- أكد اللواء محمد عبد السلام المشرف على البورصة المصرية، أن الحكومة قررت بدء العمل بالبورصة المصرية يوم الأربعاء القادم الموافق 23 مارس، لافتاً إلى أنه من المتوقع أن يحدث انخفاض فى أسعار الأسهم بسبب تخوف المواطنين من انخفاض الأسهم، مطالباً المواطنين بالتمسك بالأسهم لآخر وقت ليتسنى لهم تحقيق هامش ربح ومكاسب، موضحاً أن البيع بشكل كبير سيؤدى إلى أضرار بالغة على البورصة المصرية ومن ثم على الاقتصاد المصرى.
ووجه عبد السلام فى اتصاله الهاتفى ل" القاهرة اليوم"، رسالة للإعلاميين للقيام بحملة قومية قوية وموسعه للتأثير على المواطنين لعدم بيع الأسهم عند أول افتتاح لها، مطالباً المواطنين الشرفاء دعم البورصة المصرية والاستثمار فيها، مؤكداً أن أموالنا تؤدى إلى دفع البورصة للأمام، لافتاً إلى أنهم طالبوا من شركات التسليف الكبرى إعطاء ضمانات ومساعدة الذين يحتاجون لبيع الأسهم لتسديد ديونهم.
الفقرة الأولى
"جمعية الأطباء المصريين بأمريكا"
الضيوف
د.أحمد عبد الفضيل أستاذ أمراض الصدر والعناية المركزة ورئيس جمعية الأطباء المصريين بأمريكا
د.طارق الشافعى أستاذ جراحة الأوعية الدموية والعضو فى جمعية الأطباء المصريين بأمريكا
د.حسن المنصورى أستاذ الجراحة العامة والعضو فى جمعية الأطباء المصريين بأمريكا
د.علاء الرافعى أستاذ الطب النفسى والعضو جمعية الأطباء المصريين بأمريكا
أعرب د.أحمد عبد الفضيل أستاذ أمراض الصدر والعناية المركزة ورئيس جمعية الأطباء المصريين بأمريكا، عن سعادته بما حققه الشباب فى الثورة، وقال إنه يجب أن ننظر إلى البنية التحتية للصحة فى مصر، مطالباً بالبدء فى إصلاحها بسبب تردى المستوى الخدمى الموجود فيها عن طريق نقل الخبرات التى اكتسبوها فى أمريكا والارتقاء بالمستوى الطبى للمستشفيات المصرية، مشيراً إلى بقائهم بوزير الصحة أشرف حاتم ليمنحهم من سنة إلى سنتين لجمع عدة جهات ومنظمات صحية تتعامل مباشرة مع المستشفيات المصرية ومن هنا نبدأ معرفة أماكن التقصير فى المنظومة الطبية ونضع الحلول من خلال مجموعات متخصصة لها خبرة اكتسبوها من الخارج.
ومن جانبه قال د.طارق الشافعى أستاذ جراحة الأوعية الدموية والعضو جمعية الأطباء المصريين بأمريكا، إنه يرى أن الأطباء المصريين فى الداخل ينقصهم الإمكانيات التى تمكنهم من التقدم فى حين، أن الأطباء المصريين يخرجوا من مصر يكون لهم مواقعهم المتميزة بسبب عقولهم المتفتحة لذا يجب أن نوظف الأطباء المصريين فى العمل ودخول "حجرة العمليات" لاكتساب الخبرات من الأطباء الأكثر خبرة.
وانتقد الشافعى، ما يراه فى مصر من وضع أطباء امتياز فى مواجهه مع المريض كى يجرب عليه ما قرأه نظريا دون تدريب مسبق، وقال يجب علينا أن نعلن ونضع حقوق المريض ولو أخطأ الطبيب حق المريض فمن حق المريض أن يرفع دعوة قضائية مدنية ضد الطبيب كما ترفع ضده مذكرة حتى يحافظ الأطباء على أرواح المرضى والاهتمام بهم.
فيما دعا د.حسن المنصورى أستاذ الجراحة العامة، أنه يجب نشر الثقافة الطبية الصحيحة فى أرجاء مصر وأن يتعلم المصريون بما يجب فهمه عن الطب وكيفية الذهاب بشكل دورى لعمل فحوصات شامله وبسيطة على أعضاء الجسد حتى يمكن أن نقضى على المرض إن ظهر فى بدايته أما ما يحدث فى مصر وللأسف ما يسمى "بطبيب العيلة" وهو الطبيب المسئول عن كل أفراد العيلة فى جميع التخصصات وهذا بالقطع له آثاره السيئة.
ومن جهته قال علاء الرافعى أستاذ الطب النفسى والعضو فى جمعية الأطباء المصريين بأمريكا إن المصرى حين يوضع فى ظروف جيدة تجده يبدع ويقدم أجمل ما لديه فنريد إدارة جيدة تتحكم فى المنظومة الطبية كما يجب أن تكون الإدارة رشيدة لتخطى الأزمات التى تعوق التقدم الطبى وملاحقته مؤكدا بوجوب تطوير النظام الطبى المصرى بالكامل عن طريق تأسيس ثقافة طبية عند الناس.
الفقرة الثانية
"نور" يعلن برنامجه السياسى ويقول إنه سيعطى ضعف المرتبات إذا حكم البلاد
الضيف
أيمن نور مؤسس حزب الغد ومرشح انتخابات الرئاسة
قال أيمن نور مؤسس حزب الغد ومرشح انتخابات الرئاسة المقبلة إنه عرض برنامجه السياسى المكون من 2000 صفحة لتقدم مصر بشكل واضح، مشيراً إلى أنه ينوى مضاعفة الأجور فى فترة بسيطة بعد أن يحكم البلاد وذلك عن طريق إعادة هيكلة الأجور، قائلا: "هناك ما يقرب من 1000 فرد فى مصر يتقاضون راتبا شهريا يتراوح ما بين نصف مليون ومليونا فإذا قمنا بوضع حد أدنى للأجور 1200 جنيه و30000 جنيه كحد أقصى ربما سيساهم ذلك فى مضاعفة الأجور فى وقت وجيز".
ونشب خلاف بين "أديب "و "نور" حول رئيس حزب الغد حيث قال "أديب " إن موسى مصطفى هو رئيس حزب الغد فيما نفى "نور " هذا الكلام وقال إن هذا غير صحيح، وأشار نور إلى أن المناخ المصرى مفتوح أمام الكل للترشح لانتخابات الرئاسة ما دام المرشح له رؤية جيدة فى تقدم هذه البلاد مؤكدا أن برنامجه قائم على النظام الرئاسى إلا أنه يحبذ النظام البرلمانى.
90دقيقة.. نجيب جبرائيل يقيم دعوى لبطلان نتيجة الاستفتاء على التعديلات.. وهشام البسطويسى: مواصفات الرئيس القادم الإيمان بالديمقراطية والاهتمام بمشاكل الفقراء
شاهده أحمد زيادة
أهم الأخبار
- الاتحاد الأوروبى يقرر تجميد أرصدة مبارك وأسرته
- نجيب جبرائيل يقيم دعوى لبطلان نتيجة الاستفتاء على التعديلات
- محكمة استئناف الإسكندرية تقرر إلغاء قرار إخلاء سبيل ضباط الإسكندرية الثلاثة المتهمين بقتل متظاهرين
- العاملون بالتلفزيون المصرى يطالبون بإقالة جميع قيادات مبنى الإذاعة والتلفزيون
وقال الدكتور سامى الشريف، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، إن هناك ملاحظات على مهام بعض القيادات الموجودة باتحاد الإذاعة والتلفزيون، مشيراً إلى اتهام البعض منهم بأمور تمس السمعة وإهدار المال العام، مؤكداً أن القضاء مهمته التحقيق فى المخالفات الموجودة، موضحاً أن ما يطالب به العاملون من تحقيق التكافؤ الاجتماعى فى المرتبات والمكافآت تم عمل مقترح قابل للتعديل للوصول إلى إعداد لوائح تحقق العدالة بشكل أفضل قام بوضعها متخصصون فى النواحى المالية والإدارية والبرمجية.
- جون كيرى رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكى يتحدث ل90دقيقة عن العلاقات الثنائية بين البلدين
- تأثر الاحتفال بعيد الأم بالثورة وظهور ذلك واضحا فى الإقبال الضعيف على شراء الهدايا
- عمرو موسى وأيمن نور يعلنان الترشيح لرئاسة الجمهورية رسميا ويرى عمرو موسى أن الانتخابات الرئاسية لابد أن تسبق الانتخابات البرلمانية
الفقرة الرئيسية
المستشار هشام البسطويسى نائب رئيس محكمة النقض والمرشح للرئاسة
أكد المستشار هشام البسطويسى نائب رئيس محكمة النقض والمرشح للرئاسة، على رغبته الحقيقية فى خوض معركة الترشيح للرئاسة التى تأكدت بعد ثورة 25 يناير، مشيراً إلى أنه يستطيع أن يقدم ما هو أفضل لأبناء وطنه وخاصة اهتمامه بالطبقات الفقيرة التى عانت الحرمان من التعبير عن نفسها.
و أضاف البسطويسى، أن برنامجه قائم على ما يقترحه المواطنون من حلول لمشاكلهم، مشيراً إلى أنه يتوقع أن برنامجه سيلقى قبول فى الشارع المصرى، متوقعاً أن تكون مواصفات الرئيس القادم أن يكون مؤمن بالديمقراطية وأن تشغله مشاكل الفقراء والخدمات التعليمية، مؤكداً أن أغلب الأقاليم محرومة من كل أنواع الخدمات بالإضافة إلى لضرورة مواجهة مشكلة البناء على الأراضى الزراعية.
و عن ملامح برنامجه قال انه تحت الإعداد وسينتهى من إعداده فى الأيام القليلة القادمة وينقم إلى قسمين، قسم للتغير وهو تغيير الدولة على أساس ديمقراطى مع الرقابة الفعالة ومكافحة الفساد وتعديل بعض الأوضاع القضائية مثل البطء فى التقاضى لأن العدالة البطيئة ظلم، مضيفاً: "القسم الثانى يتعلق بالتنمية الشاملة فى فروع الحياة بضوابط تحقق العدالة الاجتماعية وتنصف الفقراء".
الحياة والناس.. شقيقة المتهم بحادث القديسين تطالب بالإفراج الفورى عنه.. اللواء محمد على بلال: مبارك كان يخاف من شعبية أبو غزالة ومنعه من الظهور.. وتجاهلنا لإفريقيا فى السنوات الماضية سبب التغلغل الإسرائيلى
شاهدته فاطمة خليل
أهم الأخبار
- المجلس العسكرى يبدأ مشاوراته تمهيداً لإصدار إعلان دستورى.
- أول دعوى قضائية ببطلان الاستفتاء فى المحكمة الإدارية العليا.
- الكنائس المصرية الثلاث ترحب باختيار الشعب المصرى فى الاستفتاء
- البابا شنودة يلتقى نائب رئيس الوزراء.. ويطالبه بإضافة فقرة للمسيحيين فى المادة الثانية من الدستور
- الأهالى ينظفون أمام الكنيسة والمسجد فى قليوب
- إحراق نسخة من القرآن الكريم فى كنيسة بفلوريدا
وقالت آية لطفى شقيقة المتهم الأول أحمد لطفى بقضية حادث كنيسة القديسين، فى مداخلة هاتفية مع البرنامج، إن شقيقها قبض عليه بعد الحادث فى السعودية، حيث كان يجرى عملية جراحية فى أذنه، حيث إنه يعانى من الصمم منذ أن كان عمره 4 سنوات، وليس كما أشيع بأن أذنه قد تأثرت من الحادث، مشيرة إلى أنه لازال مسجونا فى سجن طره ولم يتم التحقيق معه وإنما هو مازال لم يعرض على النيابة، بينما يتم الإفراج عن المتهمين الآخرين الذين معه فى القضية.
وطالبت بالإفراج عنه على الفور بسبب ظروفه الصحية الخاصة بأذنه، مضيفة أنه يتعذب فى الوقت الحالى بعد أن تمت إزالة جهاز السمع الخاص به فى مباحث أمن الدولة حتى الآن.
- تزايد سوء أوضاع المصريين بليبيا وتهديدهم بالقتل من قبل قوات القذافى.
- تدريس منهج "أخلاقنا" فى المدارس المصرية بعد الثورة.
- الآلاف يحضرون جلسة شعبية بالصف.
- البهائيون يحتفلون بعيد النيروز فى منازلهم.
الفقرة الأولى
كاتب وكتاب
- عقدت مكتبة ديوان حفل لتوقيع كتاب "كان فيه مرة ثورة"، وحضره عدد كبير من المثقفين والكتاب.
وأكد الكاتب محمد فتحى، مؤلف كتاب "كان فيه مرة ثورة"، فى التقرير الذى أذاعه البرنامج، أن الكتاب هو محاولة لسرد أحداث الثورة لأولادى والأطفال، وتنتهى الحكاية يوم تنحى حسنى مبارك، مضيفاً أنه يرصد العديد من المشاهدات فى ميدان التحرير والفساد الذى عشناه فى عصر حسنى مبارك.
الفقرة الثانية
حوار مع اللواء محمد على بلال
الضيوف
- اللواء محمد على بلال، الخبير الإستراتيجى والمساعد الأسبق لرئيس أركان حرب القوات المسلحة وقائد القوات المصرية فى حرب الخليج عام 1990.
قال اللواء محمد على بلال قائد القوات المصرية فى حرب الخليج، إنه يعد أول رجل له خلفية عسكرية يعلن عن ترشحه لرئاسة الجمهورية، مضيفاً أنه قرر الترشح للرئاسة لأنه أدرك أن مصر بعد ثورة 25 يناير اختلفت بعد انتهاء حكم الفرد، موضحاً أن أهم أولوياته التى سيضعها فى برنامجه الانتخابى هو توفير رغيف الخبز من خلال توفير القمح وذلك من خلال تزويد المساحة التى يتم زراعة القمح فيها، مضيفاً أن التخطيط لابد أن يكون كاملاً من كافة الوزارات للوصول للنتيجة.
وأشار بلال، إلى أن سوء التخطيط السياسى فى مصر خلال السنوات الماضية هو المتسبب فى دخول إسرائيل وتغلغلها فى دول حوض النيل، لافتاً أن توجهنا نحو الغرب وإهمالنا لإفريقيا فى الفترة الأخيرة هو الذى أدى لخلق فجوة بين الدول الإفريقية ومصر، وأوضح أن الرئيس السابق مبارك كان يخاف من شعبية المشير أبو غزالة، مما أدى إلى إبعاده عن الساحة، مشيراً إلى أن مبارك أبعده بشكل تام حتى أنه كان يمنعه من الذهاب لمباريات كرة القدم.
ولفت إلى أنه فى حالة توليه لرئاسة الجمهورية سيبقى على اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، مشيراً إلى أنه سيحاول الإصلاح من الاتفاقية بما يفيد مصر ويحافظ على علاقتنا بإسرائيل فى الوقت نفسه، وأوضح أن اتفاقية كامب ديفيد هى اتفاقية وميثاق بين دولتين، مضيفاً أن إسرائيل دولة معترف بها فى العالم ولابد أن نعترف بها، بينما الشعوب تستطيع أن تحسن من نفسها.
وأشار إلى أنه حزبه "الحزب القومى المصرى" مازال حزباً تحت التأسيس، وهو أحد الأحزاب التى انبثقت نتيجة الحراك السياسى الذى نعيش فيه.
ونفى أن يكون حزبه هو أحد روافد الحزب الوطنى، وقال "كلنا مصريون، ولا وصاية على الشعب حالياً".
وتوقع تحول العالم العربى إلى دويلات وانقسامه على نفسه، مشيراً إلى أن ليبيا هى أحد الدوائر التى تحاك حول مصر، وأضاف أننا لا ينبغى أن نصمت على ضرب ليبيا عسكرياً من قبل قوات التحالف الدولى.
مصر النهاردة.. لميس جابر: الصحافة أصبحت تعمل كجهاز أمن الدولة تتلصص وتتجسس وتلفق الاتهامات للآخرين.. والإعلام تسبب فى فوضى الشارع
شاهدته ماجدة سالم
أهم الأخبار
- وزراء خارجية أوروبا يقررون تجميد أموال مبارك و18 من المقربين منه
- جنايات القاهرة تنظر قرار منع مبارك من التعامل على الحساب البنكى لمكتبة الإسكندرية
- النائب العام يأمر بإحالة المغربى وغبور للجنايات
- وزير السياحة الجديد يحل اتحاد الغرف السياحية ويرفض إنشاء شركات جديدة
- وزير الداخلية يقرر حافز شهرى جديد لكل العاملين بجهاز الشرطة
- تعرض أصحاب محلات الصاغة بالحسين للسرقة
- استئناف العمل بالبورصة الأربعاء القادم
وأكد محمد عبد السلام رئيس البورصة المصرية الجديد، فى مداخلة هاتفية أن توقيت عمل البورصة تم الاتفاق عليه منذ فترة وذلك بعد تمويل العملاء وشركات الوساطة حتى لا تحدث عملية بيع جبرى عند بدء التشغيل، مضيفا أنه لا داعى لقلق لمستثمرين لأن قيمة نقودهم مازالت موجودة وتتمثل فى الأوراق النقدية التى يملكونها كما أنه لا داعى للذعر بين المواطنين الذى سيدفعهم للبيع بدون سبب مؤكدا على أن كشف الفساد الماضى يعطى مصدر طمأنينة للمستثمرين المصريين والأجانب وأنه لن يضطروا لدفع الرشاوى للتمكن من مصالحهم بعد الآن.
وعن أسهم الشركات التى يحاكم أصحابها الآن أو تم التحفظ على أموالهم، قال عبد السلام" إن الأسهم المرتبطة بهؤلاء الأشخاص لن تؤثر على سير عمل البورصة لأن الشركات نفسها لا تتأثر بالمساهم أيا كان حجمه وكذلك البورصة لأن أسهم هذه الشركات تكون طويلة المدى ومستثمرها يطلق عليه طويل الأجل وليست ضمن الأسهم المتاحة للتداول "، مطالباً المصريين أصحاب الأسهم الذين لا يحتاجوا أموالهم الآن بعدم بيع الأسهم لأن ذلك سيحقق خسارة كبيرة مشيرا إلى وجود صندوق مصر المستقبل للاستثمار يصلح لكل من ليس لديهم خبرة بالبورصة حيث يقومون بشراء استمارات استثمار ويتولى إدارتها فى البورصة شركة ذات خبرة بالتداول.
أكد السفير محمد عبد الحكم مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية أن مصر على اتصال بسفارتها فى طرابلس وبنى غازى للاطمئنان على الجالية المصرية وأنه سيتم توفير سفن قريبا بسبب حظر الطيران على ليبيا لنقل المصريين من مدينة مصراتة حيث يتراوح أعدادهم هناك ما بين 8 إلى 10 آلاف وأنه لم يتوافر حتى الآن معلومات عن إصابات أو شهداء بين الجالية المصرية كما قامت الخارجية بفتح حساب رقم 2011/1/25 بالبنك المركزى لتلقى تبرعات المصريين من الخارج والداخل أيضا.
وعن المصريين فى اليمن أكد السفير ان الجالية المصرية هناك تتراوح ما بين 10 إلى 15 ألف والسفارة هناك تتواصل مع رؤساء الجماعات المصرية وأنه لم يتم الإبلاغ حتى الآن عن إصابات أو حالات وفاة أو اعتداءات.
الفقرة الأولى
حوار مع الدكتور لميس جابر
هاجمت الكاتبة الدكتورة لميس جابر الإعلام المصرى والصحافة بسبب تناولهم للثورة، وما بعدها من أحداث مؤكدة أن مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون منذ تاريخ بنائه وهو يعمل بتوجيهات الحكومة، ولم يستطع خلق كوادر تعمل بعيداً عن ظلها، مستشهدة بتناول الإذاعة للإخوان وكفاية وحركة 6 أبريل وغيرها من التيارات، على أنهم قلة مندسة أثناء الثورة، مما دفعها لكتابة مقال بعنوان "تحيا القلة المندسة".
وأكدت الدكتور لميس جابر أثناء لقائها بالإعلامى خيرى رمضان فى حلقة أمس من برنامج مصر النهاردة، أن الشباب المصرى كان يكره بلده ولكنه عندما قامت الثورة وقف ليهتف باسمها، وهذا هو الإنجاز الأكبر، معيبة على التعليم المصرى الذى تم تفريغه من البطولات الحقيقية والنماذج الوطنية بدعوى عدم كراهية الآخر، وهذا ما كان يبعد الشباب عن الروح الوطنية.
وقالت الكاتبة: "حوارات التخوين الدائرة أقلقتنى، فنحن شعب غير ديمقراطى منذ 62 عاماً، ولن نصبح بين ليلة وضحاها ديمقراطيين، فقد حدث خراب غير طبيعى لم يحدث من قبل، ومصر بعد الثورة مازالت تتعامل بنفس العقلية، حيث إن شباب 25 يناير منهم من بدأ يتبنى فكرة "احنا اللى خرجناكم من الذل وانتو اتعودتوا على حكم العبيد" لكل المعارضين أو من يختلف معهم، قائلة: "أسقطنا النظام الديكتاتورى وخلقنا شعباً ديكتاتورياً"، ولذلك لا بد من عدم التعامل بالتخوين، فليس هناك أجير ومأجور لأن هذه هى الثورة المضادة.
وأشارت جابر إلى أن الصحافة أصبحت "أكل عيش"، حيث إنها جمعت كل الصحف لعمل بحث للتناول الصحفى بعد الثورة فلم تجد إلا أن كل وزير أصبح فجأة "حرامى" وأصبح الخلط والكذب والتلفيق واضحين، مستشهدة بواقعة اتهام حاتم الجبلى وزير الصحة السابق بالاستيلاء على أموال الشعب فى قرارات العلاج على نفقة الدولة، رغم أنه أول من فجر هذه القضية تحت قبة مجلس الشعب ونادى بها.
وأضافت الكاتبة أن الصحافة الآن أصبحت بلا قانون، وتشابهت مع جهاز أمن الدولة فى دوره كمتلصص وجاسوس وملفق للاتهامات، كما فعلت بعض الصحف عندما تناولت خبراً عن أن زهرة الخشخاش تمت سرقتها لصالح سوزان مبارك أو خبر يتهم نجل أحمد نظيف بتورطه فى مقتل هبة ونادين، مؤكدة أن من حق الصحافة تناول الفساد الإدارى لنظيف دون الخوض فى حياته الشخصية.
وأكدت الدكتورة لميس أن ما يحدث الآن فى الصحف يشبه المرحلة التى أعقبت ثورة 52، حيث قامت الصحف بعدها بمهاجمة الملك والحديث بأكاذيب عن فجوره وفساده، مشيرة إلى انقلاب الصحف بعد ثورة يناير فى غضون 24 ساعة، حيث كانت تنادى قبل 11 فبراير، بالاستقرار إلى أن تنحى الرئيس السابق، وكان لابد أن يكون انقلابها بذكاء، ولم يحدث ذلك لأننا لم نربى كوادر قادرة على الحكم على الأمور دون توجيهات، وما يحدث من فوضى إعلامية يقابلها فوضى فى الشارع لأنه عندما يتوجه الإعلام لتفاصيل تخص أشخاص بعينها، فهو يلهى الناس عن الأخطاء الحقيقة، قائلة: "الإعلام خلى البورنس البمبى هو سبب إدانة العادلى، ويترك جرائمه فى حق الكثير من الشباب الشهداء ومنهم خالد سعيد".
وأشارت الكاتبة إلى أن هناك فوضى فى الإعلام، حيث ساعد الكثير من أصحاب الصوت العالى على الظهور والمزايدة على الشعب والثورة والتغيير، وأنهم بذلك يتسببون فى ضرر كبير للبلاد ولشباب الثورة الذين يريدون الركوب فوق عقولهم وتوجيههم من منطلق "أنا أبوكم"، وتعدهم بإنشاء أحزاب تضمهم أو قنوات أو مشروعات للتواجد فى الصورة، مؤكدة أن القوى الموجودة مؤهلة للعمل السياسى ولكن ليس للحكم.
وأكدت الدكتور لميس جابر، أن الدولة والصحافة هما السبب الرئيسى فى انتشار الفتنة الطائفية، فالدولة تتعامل مع المواطن على أساس دينه، حيث عندما ينشأ خلاف بين مسلم ومسلم يكون مكانهما قسم الشرطة، وإن كان بين مسيحى ومسيحى تتبناه الكنيسة، أما إن كان الخلاف بين مسلم ومسيحى فيتدخل أمن الدولة دون اللجوء للقانون فى أى من الحالات، مستشهدة بما حدث فى قرية صول بأطفيح، حيث اعترضت على ذهاب المشايخ والقساوسة، مشيرة إلى أن الأزمة كانت ستنتهى فى بدايتها إذا ما ذهبت جهات التحقيق ورجال القانون، ويتم القبض على المشتبهين والمتورطين، ويتم حل القضية بدلاً من "الطبطبة اللى مش بتحل ولا تربط" مطالبة بإطلاق قانون ديكتاتور يحكم تناول الأخبار الطائفية فى الصحافة لأنها تعد منشورات.
وعن الاستفتاء، أكدت الكاتبة أن هناك جانباً سلبياً، وهو تعامل بعض الأشخاص مع بعضهم من مبدأ التخوين والاختلاف والاتهام بالجهل من الطرفين المؤيد والمعارض للتعديلات، مؤكدة أن الإخوان متواجدون الآن فى كل مكان، ويحاولون التأثير على آراء الشعب من باب إظهار قوتهم، وأن الوطنى "لم ينهار" بعد ولم يصبح فلولاً، كما يشير البعض لأن المحليات مازالت موجودة، وهم بالآلاف، ولذلك لابد من تسييس الوطنى بالهدوء وعدم حرقه أو إغراقه، مؤكدة أنه لا زال موجوداً ويعلم جيدا معنى الصناديق فى الاستفتاء أو الانتخابات، وأشارت إلى أنها قامت بالتصويت بلا، هى وعائلتها، لأن هناك عدم دستورية فى التعديلات، وأن القوى السياسية لم تستعد بعد للانتخابات البرلمانية التى ستتحول لوطنى وإخوان فقط، وهم ومن سيضعون الدستور الجديد.
وقالت الدكتور لميس: "كان لى مآخذ على رئيس الوزراء شرف عندما قال، أستمد شرعيتى من الثورة لأن شرعيته لابد أن يكون مصدرها القانون، وأن يأخذ رأى رجل الشارع فى اعتباره، ولكن لا يجوز الحكم به"، مدينة المظاهرات الفئوية التى قد تؤدى بنا إلى مجاعة ونقص كبير فى الأدوية، وأن تعطل الأعمال يضر الملايين ممن يعملون باليومية، مما سيترتب عليه قيام ثورة مضادة أقوى "هتولع الدنيا".
وترى الكاتبة أنه لا بد من الكف عن الحديث فى السياسة، وأن يستعد الجميع للانتخابات البرلمانية فى هدوء حتى لا نشعر الشعب أن الاستقرار مرتبط بالانتخابات والدستور، وإشعارهم بأن هناك أيدٍ حديدية تسيطر على مصر، وتنظمها، وتمنع المظاهرات الفئوية التى لا داعى لها مثل المطالبة بعودة كاميليا، وسوسن، ودلال، ونريد عجلة الحياة أن تدار مرة أخرى، وتأمين حقيقى لنزول الشرطة للشارع، دون خوف لأن فساد إدارة الداخلية لا يعنى فساد أفراد الأمن فى مصر، واحترام العمل والقانون.
الفقرة الثانية
الضيوف
سوسن محمد فؤاد "والدة الشهيد زياد بكير"
مريم لطفى ميخائيل "والدة الشهيد أبانوب عوض الله"
سوسن على سليمان "أم طارق"
وفاء بوشناق "أم لم تنجب"
أكدت السيدة سوسن محمد فؤاد والدة الشهيد زياد بكير، أن نجلها فى عيد الأم كان يهديها وردة لأنه فنان وإحساسه راقى، وأضافت أنها بحثت عنه اليوم حول نفسها ولم تجده، قائلة:" نفسى مصر ترجع زى زمان لما كان لينا قيمة ومحترمين وكنا نخلص فى عملنا دون انتظار مقابل".
وأضافت والدة الشهيد، أن زياد أنجب ثلاثة أبناء وهم حبيبة وأدهم وأحمد وهم فرحين بوالدهم خاصة أحمد الصغير البالغ من العمر 7 سنوات حيث قال لإخوته "أوعوا تعيطوا لأن بابا فى الجنة".
فيما قالت السيدة مريم لطفى ميخائيل والدة الشهيد أبانوب عوض الله الشهير بجرجس، أن أبنها خرج يوم جمعة الغضب عندما علم أن قسم الزاوية يحترق فذهب مع أصحابه ووجد كثير من الشباب المصاب برصاص الشرطة، فقام بنقل 3 حالات منهم لمستشفى الجلاء إلى ان أصابته طلقة فى رأسه وكان هو الرابع.
وأضافت:" عندما ذهبت للمستشفى وجدت أبنى فى حالة حرجة وحاولت نقله إلى مستشفى خاص ولكن مستشفى سيد جلال رفضت لان الرصاصة كانت قد أطلقت على رأسه وأصابت المخ خرجت من الجهة الأخرى وإن المستشفيات الأخرى لن تقوم بأكثر ما قاموا به"، وقالت، أبانوب كان هيأخد الدبلوم السنة دى وكنا هنخطبله ومش هارتاح طول ما اللى قتلوه بيتمتعوا بالدنيا ولازم يتحاكم كل الضباط فى قسم الزاوية اللى قتلوا 72 شهيد غير الإصابات ومش هنخلى الشرطة تنزل القسم أو المنطقة غير لما المسئولين يتحاكموا".
ومن جانبها أكدت السيدة سوسن على سليمان، انها تكره الظلم والفساد والفقر الذى يسيطر على الشعب وإنها قامت بمظاهرة بمفردها عام 2008 ضد غلاء الأسعار ورفعت لافتات "اللهم أفضح العائب .. وتشتهوا النوم ما تلاقوه.. وتذهب حكومة نظيف للجحيم" مؤكدة ان الحكومة جعلت من كل شريف حرامى ونصاب وان المليارات المنهوبة لو وزعت على الشعب بأكمله "هتفيض".
وقالت "أم طارق":" للأسف الحكومة الجديدة بتستغبانا وشبهونا بالكلاب اللى بيرمولهم عضمه بالعلاوة 15% وقالوا هنثبت الموظفين ومحصلش"، وأدانت أصحاب الأقلام التى كانت تعتقد انها نظيفة اكتشفت أنها تابعة للنظام رافضة ما يسمى بالائتلاف الوطنى مؤكدة:" مصر لن تجد رئيس وسيأتى شخص رغما عن الجميع لان الحرية انتهت وتوقفت مضيفة انها لا تفهم معنى الدستور ولكن ما تفهمه هو عمل قوانين تجعل المواطن ينام مرتاح وتوفر له لقمة العيش، مطالبة بإطلاق اسم الراحل مجدى مهنا على احد المدارس التى تحمل أسماء القدامى الفاسدين.
وأكدت السيدة وفاء بوشناق انها تزوجت من رجل لديه ثلاث بنات فى سن 7 و10 سنوات ورضيعة بعد وفاة والدتهم وتولت تربيتهم والاعتناء بهم دون أن تفكر فى الإنجاب مرة أخرى لأنها شعرت أنهم من صلبها واستمرت معهم حتى توفى زوجها وقامت بتزويجهم وأصبحت جدة الآن.
وقالت الأم التى لم تنجب "لم أشعر أنهم ليسوا أولادى وفضلهم على كبير لأنهم اعطونى الفرصة لتربيتهم ومفيش حد بيزرع غير لما يحصد ولم أشعر بالنقص لأن العطاء شئ جميل".
على الهوا.. "الأموال العامة" تجدد حبس "جرانة" 15 يوماً.. واستئناف العمل بالبورصة الأربعاء القادم.. والمستشار الإعلامى لشيخ الأزهر يستنكر حرق القرآن
شاهده أحمد حسن
أهم الأخبار
- "الأموال العامة" تجدد حبس "جرانة" 15 يوماً
- إحالة "المغربى" و"غبور" ل"الجنايات" بتهمة الإضرار بالمال العام
- بدء العمل بالبورصة الأربعاء وتعيين محمد عبد السلام مشرفا عليها
- "طنطاوى" يلتقى "بان كى مون" و"جون كيرى" ووزير خارجية روسيا
- السيناتور جون كيرى، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكى، يعتبر نفسه صديقاً لمصر
- مستشار شيخ الأزهر يستنكر حرق القرآن
قال الدكتور نبيل حشاد الخبير المالى والاقتصادى إن هناك ما يقرب من 57 مليار دولار تم تهريبها خارج البلاد خلال 8 سنوات من عام 2000 إلى عام 2008 ،بمعدل 6.34 مليار دولار سنويا، خلافا لعام 2007 والذى تم تهريب 13 مليار جنيه فى ذلك العام، لافتا إلى أن هذه المبالغ هى عبارة عن الأموال الضريبية المهربة ،بجانب التلاعب فى فواتير الصادرات والواردات.
وأضاف فى مداخلة تليفونية للبرنامج أن هذه الأرقام هى أرقام حقيقية وليست خيالية ،موجودة فى أخر تقرير صادر عن المؤسسة العالمية للنزاهة،مشيرا إلى أن الطريقة التى يمكن بها استرداد تلك الأموال من خلال إجراءات ثلاثة، أولها هى أن تكون هناك إرادة سياسية لاسترجاع تلك الأموال فى التوقيت المناسب حتى لا تستثمر تلك الأموال فى مشروعات أخرى بأسماء أخرى غير الصادرة ضدها الأحكام، وكذلك سرعة إصدار أحكام قضائية لاسترجاع تلك الأموال، والأمر الثالث يتوقف على مدى التعاون بين مصر والدول التى تم تهريب هذه الأموال إليها.
الفقرة الرئيسية
الضيوف
الدكتور محمد البلتاجى القائد عضو مجلس الشعب السابق
المستشار محمد حامد الجمل رئيس مجلس الدولة الأسبق
قال الدكتور محمد البلتاجى عضو مجلس الشعب السابق والقيادى البارز بجماعة الإخوان أنه بعد نتيجة الاستفتاء أصبحنا أمام خريطة طريق واضحة لتحقيق إجراء انتخابات برلمانية تحت إشراف قضائى، لافتاً إلى أنه لابد من مراعاة عدة أمور تأتى فى مقدمتها إعلان دستورى وما يتطلبه من إصدار لقوانين الأحزاب.
وطالب البلتاجى، بإصدار إجراءات قانونية تتعلق بمحاكمة رموز النظام السابق والتى ثبت ارتكابها لبعض الجرائم، وحل المجالس المحلية المزورة وتغير المحافظين وبعض الرموز الإعلامية الفاسدة، مشيراً إلى أن بعد ثورة 25 يناير أصبح الشعب هو صاحب السلطة السيادية داخل البلد ولابد من مراجعة القوانين التى تسن على تلك السلطة.
واتفق معه الدكتور عمرو الشوبكى رئيس منتدى البدائل للدراسات فى أن الشعب المصرى أصبح أمام خريطة طريق واضحة، لافتا إلى أنه لابد من إجراء انتخابات برلمانية أولا ،ثم انتخابات رئاسية،وهم بدورهم يختاروا أعضاء اللجنة التأسيسية التى ستعد دستورا جديدا.
ويرى الشوبكى أن الحد الأدنى لتأسيس الأحزاب الجديدة لا تقل عن 6 شهور بعد إصدار قانون الأحزاب الجديد.
فيما اختلف المستشار محمد حامد الجمل رئيس مجلس الدولة السابق مؤكدا على وجود غموض فى خريطة الطريق فى الفترة القادمة، وهناك تحديات كثيرة نتيجة لوجود فراغ دستورى ،مشيرا إلى أنه إذا حدثت انتخابات برلمانية فجماعة الإخوان والحزب الوطنى هما القادران على خوض تلك الانتخابات، وسيحرم شباب الثورة من وجود ممثل له فى تلك الانتخابات نتيجة لقصر فترة ما قبل الانتخابات، لافتا إلى أن الفترة الكافية لتأسيس الأحزاب وتكوين قاعدة جماهيرية لها لا تقل عن عام.
من قلب مصر.. تكريم أمهات شهداء ثورة 25 يناير فى "عيد الأم".. وإعلان دستورى مؤقت لا يشمل تعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية.. وسلمى صباحى تريد العودة للتليفزيون
شاهدته رانيا فزاع
- استمرار التظاهرات الفئوية
- إدارة البورصة تعاود العمل من الأربعاء القادم
- وزير السياحة يصدر قرارات بحل مجالس إدارات الغرف السياحية
- أيمن نور يعلن الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة
- المركز الكاثوليكى يكرم عدد من أمهات شهداء ثورة 25 يناير
الفقرة الأولى
تكريم لعدد من أمهات الشهداء
الضيوف
فوقية والدة الشهيد صابر
والدة الشهيد محمد سعيد
قالت فوقية إنها بحثت عن ابنها المفقود مدة 40 يوما بعد أن لاقى حتفه يوم جمعة الغضب 28 يناير الماضى، مطالبة بصرف التعويض الذى أعلنت عنه وزارة التضامن الاجتماعى.
وأكدت والدة الشهيد محمد سعيد أن ابنها الذى كان يعمل "مهندس استشارى" لاقى حتفه يوم السبت الموافق التاسع والعشرين من يناير إثر طلقيه رصاص حى من أحد الضباط بعد مشاركته فى تظاهرات ثورة الغضب المصرية، وأشارت إلى أن ابنها الذى ترك طفلين صغار كان يعمل مهندس استشارى فى السعودية وليس له معاش أو دخل إضافى.
الفقرة الثانية
ماذا بعد تعديل الدستور
الضيف
الفقيه الدستورى عاطف البنا
أكد الفقيه الدستورى عاطف البنا، أن التعديلات تهدف لوضع قواعد صحيحة للانتخابات تهدف لإقامة دستور جديد يسمح بانتخابات تشريعية نزيهة، بالإضافة إلى النظر فى قانون مباشرة الحياة السياسية بما يسمح بإنشاء أحزاب بالإخطار وتجنب إنشاء أحزاب ذات مرجعية دينية.
وحول طريقة الانتخاب فى الفترة القادمة أكد أنه لم يتم التطرق إلى طريقة الانتخاب سواء الفردى أو القائمة النسبية أو طبيعة البرلمان القادم ومدى شموله على 50 عضوا من العمال والفلاحين.
الفقرة الثالثة
حوار مع المطربة الشابة سلمى الصباحى
الضيف
سلمى الصباحى
تحدثت سلمى عن مشوارها الفنى وعن الأغانى التى قدمتها بثورة 25 يناير مشيرة إلى رغبتها فى العودة للعمل كمذيعة تليفزيون مرة أخرى بعد انقطاع فترة طويلة.
وأوضحت سلمى دور والدها رئيس حزب الكرامة تحت التأسيس حمدين صباحى فى دعمها منذ الصغر حيث تربت على المشاركة السياسية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.