أكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة استمرار التواصل مع الشعب المصرى العظيم وشباب الثورة، موضحاً أنه يبحث كافة المطالب التى تصل إليه على الصفحة الرسمية الخاصة به على شبكة التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، ويقوم بالرد على ما تم دراسته من مطالب فى وسائل الإعلام المختلفة أو بالاتصال التليفونى المباشر لصعوبة الرد على الصفحة الرسمية، إلا فيما تقتضيه الضرورة القصوى. وأضاف المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى بيان له اليوم، أن المجلس لا يدخر جهداً فى الحفاظ على أمن وسلامة مصر فى هذه الظروف الحرجة رغم كل المعوقات الداخلية والخارجية.