الاحتفال بأعياد تحرير سيناء.. نهضة في قطاع التعليم بجنوب سيناء    هذه الأنشطة لا تخضع لمواعيد الغلق في التوقيت الصيفي 2024    المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل مروعة عن المقابر الجماعية في غزة    موعد مباراة ليفربول المقبلة في الدوري الإنجليزي بعد الخسارة أمام إيفرتون    أبو رجيلة: فوجئت بتكريم الأهلي.. ومتفائل بقدرة الزمالك على تخطي عقبة دريمز    الأرصاد تعلن موعد انكسار الموجة الحارة وتكشف عن سقوط أمطار اليوم على عدة مناطق (فيديو)    إصابة 9 أشخاص في حريق منزل بأسيوط    أشرف زكى وريهام عبد الغفور ومحمد رياض وخالد جلال في حفل تكريم أشرف عبد الغفور| صور    سيارة تتراجع 210 آلاف جنيه مرة واحدة.. تعرف عليها    توقعات ميتا المخيبة للآمال تضغط على سعر أسهمها    تعديل موعد مباراة الزمالك وشبيبة سكيكدة الجزائري في بطولة أفريقيا لكرة اليد    مستشار الأمن القومي الأمريكي: روسيا تطور قمرا صناعيا يحمل جهازا نوويا    طلاب مدرسة أمريكية يتهمون الإدارة بفرض رقابة على الأنشطة المؤيدة للفلسطينيين    لتفانيه في العمل.. تكريم مأمور مركز سمالوط بالمنيا    الحماية المدنية تسيطر على حريق بمخزن أجهزة كهربائية بالمنيا.. صور    روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استمرار القتال    بعد ارتفاعها الأخير.. أسعار الدواجن والبيض اليوم الخميس 25 إبريل 2024 بالبورصة والأسواق    بعثة الزمالك تسافر إلى غانا اليوم على متن طائرة خاصة استعدادًا لمباراة دريمز    بعد الصعود للمحترفين.. شمس المنصورة تشرق من جديد    واشنطن تعلن التصدي لصاروخ حوثي يستهدف على الأرجح سفينة ترفع العلم الأمريكي    السيناريست مدحت العدل يشيد بمسلسل "الحشاشين"    أحمد موسى: مطار العريش أصبح قبلة للعالم وجاهز لاستقبال جميع الوفود    صندوق التنمية الحضرية يعلن بيع 27 محلا تجاريا في مزاد علني    عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير.. أسعار الذهب اليوم الخميس 25 إبريل 2024 بالصاغة    الليلة.. أدهم سليمان يُحيي حفل جديد بساقية الصاوي    هل يجوز قضاء صلاة الفجر مع الظهر؟.. «الإفتاء» تحسم الجدل    حصول 5 وحدات طب أسرة جديدة على اعتماد «GAHAR» (تفاصيل)    رئيس قسم الطب النفسي بجامعة الأزهر: تخصصنا يحافظ على الشخص في وضعه الطبيعي    رئيس «الطب النفسي» بجامعة الإسكندرية: المريض يضع شروطا قبل بدء العلاج    بعد نوى البلح.. توجهات أمريكية لإنتاج القهوة من بذور الجوافة    تيك توك تتعهد بالطعن في قانون أمريكي يُهدد بحظرها    بعد اختناق أطفال بحمام السباحة.. التحفظ على 4 مسؤولين بنادي الترسانة    "مربوط بحبل في جنش المروحة".. عامل ينهي حياته في منطقة أوسيم    محافظ شمال سيناء: الانتهاء من صرف التعويضات لأهالي الشيخ زويد بنسبة 85%    الهلال الأحمر: تم الحفاظ على الميزانية الخاصة للطائرات التى تقل المساعدات لغزة    اسكواش - ثلاثي مصري جديد إلى نصف نهائي الجونة الدولية    بيع "لوحة الآنسة ليسر" المثيرة للجدل برقم خيالي في مزاد    مش بيصرف عليه ورفض يعالجه.. محامي طليقة مطرب مهرجانات شهير يكشف مفاجأة    يسرا اللوزي تكشف كواليس تصوير مسلسل "صلة رحم"|فيديو    كرة السلة، ترتيب مجموعة الأهلي في تصفيات ال bal 4    كيف أعرف من يحسدني؟.. الحاسد له 3 علامات وعليه 5 عقوبات دنيوية    دعاء في جوف الليل: اللهم أخرجنا من الظلمات إلى النور واهدنا سواء السبيل    اجتياح رفح.. كيف ردت مصر على مزاعم إسرائيل بخرق اتفاقية السلام؟    محافظ شمال سيناء: منظومة الطرق في الشيخ زويد تشهد طفرة حقيقية    منسق مبادرة مقاطعة الأسماك في بورسعيد: الحملة امتدت لمحافظات أخرى بعد نجاحها..فيديو    توجيهات الرئيس.. محافظ شمال سيناء: أولوية الإقامة في رفح الجديدة لأهالي المدينة    حظك اليوم برج الميزان الخميس 25-4-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    «زى النهارده».. عيد تحرير سيناء 25 إبريل 1982    غادة البدوي: تحرير سيناء يمثل نموذجًا حقيقيًا للشجاعة والتضحية والتفاني في سبيل الوطن    ميدو: لاعبو الزمالك تسببوا في أزمة لمجلس الإدارة.. والجماهير لن ترحمهم    الزكاة على أموال وثائق التأمين.. الإفتاء توضح أحكامها ومتى تجب    تأجيل بيع محطتي سيمنز .. البنوك الألمانية" أو أزمة الغاز الطبيعي وراء وقف الصفقة ؟    من أرض الفيروز.. رسالة وزير العمل بمناسبة ذكرى تحرير سيناء    إصابة أم وأطفالها الثلاثة في انفجار أسطوانة غاز ب الدقهلية    فريد زهران: نسعى لوضع الكتاب المصري في مكانة أفضل بكثير |فيديو    الصحة تفحص مليون و413 ألف طالب ضمن المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن فيروس سى    صور.. الطرق الصوفية تحتفل برجبية السيد البدوي بطنطا    بالفيديو.. أمين الفتوى: موجات الحر من تنفيس نار جهنم على الدنيا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد: أخونا فى قطر.. فاروق جويدة يوجه نداء: من ينقذ الزمالك.. عماد الدين أديب يرصد أزمة رئاسة ترامب.. عماد جاد: قطر .. الهجوم المضاد.. عمرو الشوبكى: هدايا الأهرام
نشر في اليوم السابع يوم 02 - 08 - 2017

يرصد "اليوم السابع" للقراء الأعزاء أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الأربعاء، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها.

الأهرام

مكرم محمد أحمد يكتب : أخونا فى قطر

أكد الكاتب فى مقاله أن موقف الدول الأربع من قضية الارهاب التى يتعرض أمنها الوطنى لمخاطر ضخمة من جراء إصرار قطر على المعاندة والإنكار لا ينبغى أن يكون موقفا طارئا يمكن أن ينتهى باتفاق مؤقت ولكنه موقف ثابت ومستمر ونهائى حماية للأمن القومى وإجلاء لصورة العرب وحفاظا على الاسلام، موضحا أن تقويض سياسات قطر الراهنة ليس بهدف النيل وإسقاط هويتها ولكن لحماية الأمن العربى من شرورها بإعتبارها قضية أمن اقليمى نظير تحالفها الأقليمى لتشجيع جماعات الارهاب مما يفتح الأبواب على مصراعيه لتدخلات قوى خارجية.

فاروق جويدة يكتب : من ينقذ الزمالك

أكد الكاتب فى مقاله أن الفرمانات التى تصدرها الحكومة تجاه المشروعات يجب أن تراعى فيها النواحى الجمالية والتاريخية وذكريات الزمن الجميل، حيث لا توجد منطقة في مصر إلا وتعرضت لعمليات تشويه كما حدث لحى الزمالك العريق ابتداء بالكباري وانتهاء بالعشوائيات وإمتدت إلى كثير من المناطق مع الباعة الجائلين وأطفال الشوارع وتجار الأرصفة، مستشهدا بأزمة جزيرة الوراق التى ليست هى الوحيدة بين المواطنين والحكومة رغم تأكيد الأخير أن الهدف هو الانتقال بها من مجتمع عشوائى إلى كيان متحضر، ولكن الأزمة الأخطر الآن بين سكان حى الزمالك العريق وهيئة الأنفاق حيث بدأت عمليات الحفر للخط الثالث لمترو الأنفاق مما يهدد المبانى والعمارات السكنية القديمة بل وعمليات الحفر سوف تتطلب أنواعا من العمالة ربما جعلت من الحى العريق منطقة عشوائية مما وصل الأمر إلى إصرار الشركة على التنفيذ وقيام الأهالى رفع قضايا منظورة الأن أمام المحاكم .

د . عمرو عبد السميع يكتب : الحالمون بالغد
وجه الكاتب التحية للدكتور حسام بدراوي لحيويته وقدرته علي التكيف مع الحالة العامة التى ظهرت من خلال إحدي اجتماعاته لجمعية "الحالمون بالغد" والتى ضمت مجموعة من الشباب في الأحزاب المصرية، وفيها تم مناقشة دور الشباب في البلد، وأسئلة جديرة بمعاودة الطرح لنطاقات مختلفة تتنوع من حيث الاتساع والتصنيف، منها الدور السياسى للشباب؟ وتعريفه أصلا؟ والموضوعات المطروحة عليهم، مما يؤكد أن هذه الأسئلة واجبة الإجابة الآن لتصل نتيجته إلي مستحقيها، وليس طائرا في الهواء يناقش أي موضوع بأي طريقة، مشيرا إلى أن موضوع وعنوانه " الشباب" وسيلة للصعود والارتقاء الوظيفي والسياسي بأكثر من كونه وسيلة لمعالجة مشكلة الشباب نفسه لكونه أكثر أهمية من باقي فئات الشعب.


الوطن

عماد الدين أديب يكتب : أزمة رئاسة ترامب تكمن فى شخصية ترامب

تحدث الكاتب عن تعرض سفينه رئاسة ترامب للبيت الأبيض لعواصف عاتية، ومخاطر شديدة تكاد تعصف به وفريقه والحزب الجمهورى الحاكم ومجموع الأصوات الشعبية وذلك نتيجة إطاحة كبار الموظفين كل واحد منهم تلو الأخر، وأن أسباب ذلك لشخصيته الانفعالية العصبية، وخبرته القاصرة على القطاع الخاص، وعدم إمتلاكه استراتيجية واضحة للملفات الداخلية والخارجية، وإستمرار لعب دور " المغرد على تويتر" رغم تناقضها للسياسات المعلنة، فضلا عن تشجيع كل تيار ضد الآخر، والوقوف فى النهاية مع الأقوى، دون النظر للأضرار، وبالتالى ترامب أصبح يشكل أزمة ضخمة لكبار مساعديه الذين يتساقطون الواحد تلو الآخر، وكونه عبئاً ثقيلاً على حزبه الجمهورى، وعلى النواب الذين أيّدوه ويواجهون الآن دفع ضريبة تأييدهم له، وهم على حافة انتخابات تشريعية.

د. عماد جاد يكتب .. قطر .. الهجوم المضاد

وصف الكاتب البيان الذى تم إعلانه نتيجة اللقاء الثانى للدول الأربعة المقاطعة لقطر فى المنامة، عاصمة البحرين، بعد تشاور وزراء الخارجية بأنه بياناً هزيلاً لا يسمن ولا يغنى من جوع، لتمسكهم ودعوتهم إلى الحوار على تنفيذ المطالب، وليس التفاوض حولها، وبالتالى المطلوب تنفيذ الشروط لا التفاوض حولها،فالدول الأربعة لم تشغل نفسها كثيراً بالتحضير الجيد لاجتماعاتها، مما دفع قطر بإعداد خطة محكمة للهجوم المضاد على الدول الأربع إقليميا ودوليا سياسيا وقانونيا من خلال مراكز فكر وبحث على مستوى رفيع، ونجحت فى صرف الأنظار عن جوهر الخلاف، وهو دعم وتمويل الإرهاب، وتشتيت الانتباه، وفرّعت القضية إلى عشرات القضايا، منها تقديم شكاوى ضد الدول المقاطعة أمام المحاكم الأمريكية، ومن ثم فهى تدير الأزمة بطريقة أفضل كثيراً من الدول الأربع المقاطعة.

خالد منتصر يكتب : يا مجدى يا يعقوب مفيش فايدة

تحدث الكاتب عن رسالة وجهت له من صديق يدعى الدكتور كميل مقيم بالإسكندرية، موجها ندائه وعتابه للدكتور مجدى يعقوب الذى تم تكريمه فى مدينة الضباب ومُنحه لقب «سير» بإعتراف العالم كله، مما ترك كل ذلك ونهى به المطاف فى جنوب الوطن لتقديم خدمة مجانية نفتقدها كثيراً، وأن سبب رحيله فى بداية حياتك العملية من وطنك يطاردك أيضاً، وهو عقيدتك، والتى حسب ما يردد البعض أنها تقف عائقاً بينك وبين دخول الجنة، ومن قبلك مديرة مدرسة بنى مزار لم تتسلم عملها، وقبلها لم يتمكن من تعيين أحدهم محافظاً فى جنوب الوادى، وعليه نحن مجتمع يملك الريادة فى رفع الشعارات والحديث الذى يدغدغ المشاعر وفى مرحلة التطبيق يصاب بالصمم والبكم"

وتضمنت رسالته، " أن عبارة «سقط سهواً» تعودنا ملاحقة القارئ بها على صفحات الجرائد، ستفاجأ بوجود كيان أمامك وُجد له مكان على رصيف المترو، ولا تتعجب إذا كانت المفوضية «فوق الأرض» لمكافحة التمييز ولكنها حينما أصبحت «تحت الأرض» فهى للتمييز وانتهاك قيم المواطنة، وأقولها كمصرى مسيحى لمن يردد أن من حق المسيحى أن يطالب بحقه وعباداته فى إنشاء مقار مشابهة لمقار الفتوى تلك تفعيلاً لقيم المساواة. أقول لمن يردد ذلك مع كل النوايا الطيبة: إننا نرفض ذلك تماماً لأننا نؤمن بأن ما يخص العقيدة له أماكن تمارس فيها مثل تلك الأمور حفاظاً على خصوصيتها وقدسيتها.. أقول ذلك وقد سمعتها من كثير من الإخوة بنفس الرأى.

المصرى اليوم

عمرو الشوبكي يكتب هدايا " الأهرام"

تطرق الكاتب فى مقاله عن قضية هدايا مؤسسة " الأهرام" التى بدأت أحدائثها أعقاب ثورة يناير ، وأحالها النائب العام إلى محكمة الجنايات، بتهمة الفساد وإهدار المال العام، واتهم فيها 4 رؤساء مجلس إدارة سابقين،مؤكدا أن الأشخاص الأربعة لم يُتهموا باختلاس أموال، إنما كانوا جزءا من نظام عام لم يكن يُسمح فيه لأى مؤسسة قومية " ثرية" مثل الأهرام بالعمل إلا فى ظل نظام الهدايا لتخليص أنشطة كثيرة للمؤسسة فى عهد مبارك، وبالتالى بإعتبار أن الدولة تصالحت مع رجال أعمال فى قضايا فساد كبرى قُدرت بمليارات الجنيهات، وأجبرتهم على رد ما أخذوه، فإن من باب أَوْلَى أن تحل قضايا هدايا "الأهرام"، التى قُدمت لمسؤولين فى الدولة، وأصبحوا الآن وزراء، أو مُقرَّبين من دوائر الحكم بمنطق أن الدولة تبنت بمحض إرادتها سياسة الحل والتصالح، وطبقتها على أصحاب المليارات، حتى تصبح المسطرة واحدة دون أى تمييز وليس دفاعا عن أحد .

نيوتن يكتب : عن مراجعات عبدالناصر

تطرق الكاتب فى حديثه عن أن النقد الموجهه للأشخاص لم يكن نقدا فى سبيل التجريح والهدم وإنما نقدا فى سبيل الإصلاح، موضحا أن مقاله اليوم ردا على أحد القراء الذى إعتبر مقالاته إنتقادية للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، مؤكدا فى بداية رأيه أنه لم يكن مفاجئا أو صادما من إستلامه لدولة معتبرة وعلى أعلى مستوى تشمل دستور محترم، ومجلس نواب يعبر عن الشعب، ومجلس شيوخ يسبب الرعب للملك، موضحا أن الصدمة الحقيقية والكبرى تلقاها عبدالناصر بعد النكسة حيث لم يتجنب الصدمة أو يهرب منها، واجهها وقدم نقدا ذاتيا لنفسه ولنظامه فى غاية القسوة، كان يبحث عن حلول، واقترح بعض الحلول، لكن لم يساعده أحد على تنفيذها، ربما حتى اليوم، خاتما كلمته" من السهل أن ننتقد أى شخص، خاصة الرؤساء الذين مروا على مصر، لكن أفضّل أن يكون النقد فى سبيل الإصلاح وليس التجريح أو الهدم. كل رئيس له مميزاته وإخفاقاته" .

عباس الطرابيلي يكتب : سر الإقبال.. على كليات التمريض!
تعجب الكاتب من تنسيق الجامعات لهذا العام وتوزيع الطلاب على الكليات وملاحظتة التى تمثلت فى اكتساح تام كليات التمريض والمعاهد الصحية كثيراً من كليات كانت تعتبر من كليات القمةوالذى أصبح حقيقة وبالتالى يكمن السر فى سرعة الحصول على عمل بخلاف خريج كليات القمة الذى يضطر للعمل بعد طوال من الانتظار، وهنا فرص العمل هى التى تحدد الآن أنواع الدراسة ولم يعد خريج معاهد التمريض يتأفف أو يجد غضاضة فى أن يعمل ممرضاً مما يعنى تغير حقيقى فى المجتمع المصرى الحديث والسبب طول طوابير العاطلين التى تحسب بسنوات عديدة .

سليمان جودة يكتب : جبريل ليبيا
تحدث الكاتب فى مقاله عن محمود جبريل الذى كان يعمل رئيس للمجلس الانتقالى فى ليبيا، خلال بدايات مرحلة ما بعد العقيد القذافى، صاحب الصيحة المبكرة التى أطلقها بعد سقوط حكم الإخوان فى القاهرة مباشرة، قال وقتها إن الجماعة الإخوانية تتخيل هى والتيارات المتحالفة معها أن الأراضى الليبية يمكن أن تكون طريقاً إلى حكم مصر من جديد، وهو اليوم على رأس مؤسسة تهتم بالتعليم والتنمية الفعالة، وعنده أمل أن يستطيع بها إقناع صانع القرار فى كل عاصمة عربية، بأن غياب التعليم الجيد كان السبب الأول وراء هذا الحال العربى البائس، وأن حضوره بالتالى هو الحل .. ولا حل آخر"

أسامه غريب يكتب الخيبة القوية
وصف الكاتب أحوال العالم العربى بأنها لم تكن مثيرة للرثاء والشفقة حتى فى أحلك الأوقات عند الهزائم العسكرية حيث كانت الروح المعنوية للشعوب أفضل مما هى عليه الآن، وأن الحكام لم يكونوا أبداً بهذا الضعف والتهافت، مستشهدا فى حديثه عن قيام أحد حراس السفارة الإسرائيلية بعمان بإطلاق الرصاص على اثنين من المواطنين الأردنيين فأرداهما، ومع ذلك عاد معززاً مكرماً إلى تل أبيب واستقبله بنيامين نتنياهو شخصيا، والغريب والعجيب والمريب هو أن السلطة الحاكمة فى عمان وجهت نداء إلى نتنياهو طالبته فيه بمحاكمة القاتل فى إسرائيل وعدم السماح له بالإفلات بجريمته بعد أن كان بين يدى السلطات الأردنية، وكان يمكن التحقيق معه ومحاكمته لكن تركوه يعود لإسرائيل ثم يطلبون الآن من إسرائيل أن تحاكمه .



حمدى رزق يكتب : عندنا حمير كتير

تعجب الكاتب من القرار الذى تلقته الإدارة المركزية للصحة العامة والمجازر بالهيئة العامة للخدمات البيطرية بجواز دار الإفتاء المصرية لتصدير الحمير الحية إلى الصين، وفقًا للقواعد التى تعدها وزارة الزراعة، قائلا، " مال دار الإفتاء بتصدير الحمير حية إلى الصين، وماذا يعنى رهن صفقة تصديرية على إجازة من دار الإفتاء،فالصفقة كانت مجمدة ومعلقة، متسائلا، " إلى متى رهن الصفقات التصديرية والعمليات التجارية للاشتراطات الفقهية، هذا عبث لا يحتمله قطاع التصدير، البيروقراطية تتفنن فى التعويق، تخيل رهن صفقة تصديرية على موافقة دار الإفتاء" .
الاخبار
جلال عارف يكتب: النظافة.. قضية أساسية!!
تحدث الكاتب عن ضرورة أن نكون جادين هذه المرة فى التعامل مع قضية النظافة لم يعد ممكنا الاستمرار فى هذه الحالة المزرية التى وصلت إليها أحوال النظافة فى السنوات الأخيرة، والفشل الكبير الذى صاحب التجارب التى تمت للتعامل مع هذه القضية بما فيها كارثة الاستعانة بشركات أجنبية.

جلال دويدار يكتب: على قد لحافك .. مد رجليك 3
تحدث الكاتب عن أنه في مواجهة كارثة الانفلات السكاني، فإن علي الأجهزة المكلفة والمعنية بالتصدي لخطرها إدراك أن الله وكل الأديان تدعو إلي إعمال العقل والفكر الخلاق المستند الي العلم والمعرفة، إنها بذلك تضمن أن تكون عاملا فاعلا يساهم في حل مشاكل الانسان وإسعاده بما يتوافق وما يدعو اليه المولي عز وجل لتكريمه والالتزام بالموعظة الحسنة. علينا بالتعامل مع هذه المشكلة دولة وشعبا وأفرادا علي أساس المثل الشعبي الذي يقول "علي قد لحافك مد رجليك»"، ليس من تفسير لهذه الحكمة الدارجة سوى أن يعمل الإنسان علي تنظيم حياته سواء كانت دولة أو حكومة أو أفرادا وفقاً لإمكاناته وما هو متوافر تحت يديه.
حمدى رزق يكتب: جابر نصار.. كنت رئيساً لجامعة القاهرة
تحدث الكاتب عن أن الدكنور جابر نصار لم يشأن أن يستمر فى موقعه رئيسئ لجامعة القاهرة لفترة ثانية، لا تسألنى عن السبب الرجل حزم أمره ولم يرضخ لرجوات الأصدقاء، لم يوافقه على قراره أقرب المقربين، كان فى مكنته الاستمرار ومزيد من الإنجاز ولكن قراره كان حاسما، لم يعد فى الإمكان أبدع مما كان.


اليوم السابع

أكرم القصاص: التعليم..مشروع جديد للمستقبل يعبر عقدة الماضى

أشاد الكاتب بالقرارات التى أعلن عنها وزير التعليم الدكتور طارق شوقى، بشأن تطوير منظومة التعليم، مؤكداً أنها قرارات كانت مطالب قديمة ومتراكمة منذ عقود نظراً للحال السئ الذى وصل له حال التعليم الآن والذى أصبح غير قابل للتطوير، مشدداً على أن المهمة ليست سلهة وتتطلب إقناع المجتمع والناس والتبشير بان حال المعلم سوف يتطور مادياً وتعليمياً وتدريبياً.

دندراوى الهوارى.. هو وزير التنمية بيشتغل إيه؟ وأين خطط مواجهة الفساد فى المحليات؟!.

أكد الكاتب أن الظن خاب فى الدكتور هشام الشريف وزير التنمية المحلية، بعدما توقع منه الجميع أن يحدث طفرة فى الحقيبة التى تولها منذ 5 شهور، نظراً لتاريخه الحافل فى مجال تكنولوجيا المعلومات، ولكنه أنزوى خلف ستائر مكتبه ولم يسمع له صوتاً فى الوقت الذى تتصاعد فيه آلام المواطنين من الفساد، والإهمال المستشرى فى المحليات، فى النجوع والكفور والقرىوالمدن والمحافظات المختلفة، وتساءل الكاتب عن الوعود التى قطعها الوزير على نفسه ولم تتحقق حتى الآن، مشدداً على أن صلاح مصر يبدأ بثورة تطهير جذرية وشاملة فى المحليات.

عبد الفتاح عبد المنعم: كيف تحكمت المنظمات الأهلية غير الحكومية فى مصير العالم بعد أحداث سبتمبر؟

يستعرض الكاتب فى مقاله دراسة للباحث محمد ضياء الدين تحمل أسم "اتجاهات العلاقات الدولية بعد أحداث سبتمبر"، توضح كيف تمكنت الشركات العالمية والمنظمات الدولية والإقليمية، وشبكات المنظمات الأهلية غير الحكومية العابرة للقارات بالتأثير فى قرارات الدول عقب أحداث 11 سبتمبر.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.