وضع حجر الأساس لإنشاء الحديقة المركزية في مدينة العريش    البورصة المصرية تتراجع بمنتصف التعاملات بنسبة 2.68%    رئيس الوزراء: الدولة جاهزة بكل الحوافز الممكنة لدعم القطاع الصناعي    بتكلفة 5.5 ملايين جنيه.. محافظ الشرقية يتابع أعمال رصف وتطوير شوارع الحسينية    بعد انهيار أرباحها.. إيلون ماسك: "تسلا" ليست شركة سيارات كهربائية    وزير إسرائيلي: بايدن يضر بتل أبيب.. ولو كنت أمريكيا لانتخبت ترامب    خبير دولي: لا سبيل لتحقيق الأمن واستقرار المنطقة سوى إقامة الدولة الفلسطينية    في ذكرى تأسيسه ال 117.. كم عدد بطولات النادي الأهلي في جميع المسابقات؟    شوبير يكشف عن مفاجأة لجماهير الأهلي قبل مواجهة مازيمبي    117 سنة أهلي.. «ولا في غيره يفرحني» (ملف خاص)    الداخلية: ضبط 59 طن دقيق مدعم خلال 24 ساعة    القبض على 5 عصابات سرقة في القاهرة    خبير تربوي: منصة «امتحانات مصر» تغطي جميع الصفوف الدراسية    كشف غموض العثور على جثة شخص بالقليوبية    فيلم «عالماشى» يحقق 133 ألف جنيه في شباك التذاكر أمس    أبرز فعاليات قافلة قصور الثقافة بقرية المعدية في البحيرة ضمن «حياة كريمة»    مع ارتفاع درجات الحرارة.. «الإفتاء»: اكثروا من قول هذا الدعاء    مستشفيات جامعة المنيا تستقبل الدفعة الأولى من مصابي غزة    مدبولي: دعم الصناعة أصبح يؤتي ثماره في العديد من القطاعات الإنتاجية    «برلمانية الوفد بالشيوخ» مهنئة السيسي بتحرير سيناء: مسيرة طويلة من التضحيات    نقيب الأطباء: تنفيذ العقوبات الصادرة بقضية الاعتداء على طبيبة دمياط    لتأكيد الصدارة.. بيراميدز يواجه البنك الأهلي اليوم في الدوري المصري    مفاجأة.. يوسف أوباما يقترب من نادي بيراميدز    نائب رئيس جامعة عين شمس يترأس الاجتماع الدورى لمجلس شئون الدراسات العليا والبحوث    «خطة النواب» تعقد 4 اجتماعات اليوم لمناقشة الموازنة العامة للدولة (تفاصيل)    إزالة 27 حالة تعدٍ على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بالشرقية    رئيس جامعة قناة السويس يهنئ السيسي بمناسبة الذكرى ال42 لتحرير سيناء    بسبب خلافات مالية.. السجن 10 سنوات لتاجر أسماك بتهمة قتل عامل في الإسكندرية    بدء اليوم الثاني من مؤتمر وزارة العدل عن الذكاء الاصطناعى    7 أيام إجازة.. اعرف موعد شم النسيم وعيد العمال رسميًا بعد التعديل    الأمم المتحدة تدعو لإجراء تحقيق بشأن مقابر جماعية في محيط مستشفيين بغزة داهمهما الاحتلال    اليوم.. رامي جمال يطرح ألبومه الجديد "خليني أشوفك"    نصيحة مهمة لتخطي الأزمات المالية.. توقعات برج الجوزاء في الأسبوع الأخير من أبريل    بالسعودية.. هشام ماجد يتفوق على علي ربيع في الموسم السينمائي    انتفاضة في الجامعات الأمريكية ضد حرب غزة.. والخيام تملأ الساحات    أ ف ب: إيران تقلّص وجودها العسكري في سوريا بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة    طريقة عمل عصير الليمون بالنعناع والقرفة.. مشروب لعلاج الأمراض    حظر سفر وعقوبات.. كيف تعاملت دول العالم مع إرهاب المستوطنين الإسرائيليين بالضفة الغربية؟    النقل: تقدم العمل بالمحطة متعددة الأغراض بميناء سفاجا    مصر تفوز بعضوية مجلس إدارة وكالة الدواء الإفريقية    الحج في الإسلام: شروطه وحكمه ومقاصده    «خيال الظل» يواجه تغيرات «الهوية»    الكونجرس الأمريكي يقر قانون حظر تيك توك    "لا يرتقي للحدث".. أحمد حسام ميدو ينتقد حكام نهائي دوري أبطال آسيا    رئيس هيئة الرعاية الصحية: خطة للارتقاء بمهارات الكوادر من العناصر البشرية    رئيس «المستشفيات التعليمية»: الهيئة إحدى المؤسسات الرائدة في مجال زراعة الكبد    متحدث "البنتاجون": سنباشر قريبا بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة    دعاء العواصف والرياح.. الأزهر الشريف ينشر الكلمات المستحبة    تعرف على مدرب ورشة فن الإلقاء في الدورة ال17 للمهرجان القومي للمسرح؟    بالتزامن مع حملة المقاطعة «خليه يعفن».. تعرف على أسعار السمك في الأسواق 24 أبريل 2024    بايدن يعتزم إرسال أسلحة جديدة لأوكرانيا اعتبارا من "هذا الأسبوع"    نتائج مباريات الأدوار من بطولة الجونة الدولية للاسكواش البلاتينية PSA 2024    مصطفى الفقي: مصر ضلع مباشر قي القضية الفلسطينية    رئيس البنك الأهلي يحكي كواليس رحيل بابافاسيليو    إصابة العروس ووفاة صديقتها.. زفة عروسين تتحول لجنازة في كفر الشيخ    ‏هل الطلاق الشفهي يقع.. أزهري يجيب    ما حكم تحميل كتاب له حقوق ملكية من الانترنت بدون مقابل؟ الأزهر يجيب    أجمل مسجات تهنئة شم النسيم 2024 للاصدقاء والعائلة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مقالات الصحف المصرية: مكرم محمد أحمد: أخيرا العرب يعترف بحفتر.. مرسى عطا الله: فى لحظة الأزمة ظهر السيسى.. ياسر رزق: مصيدة العوز والدولة الفاشلة.. عماد الدين حسين: إلى الصامدين فى القدس رفعتم رءوسنا
نشر في اليوم السابع يوم 30 - 07 - 2017


كتب أحمد عبد الراضى - محمد تهامى زكى
تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة اليوم الأحد أبرز ما كتبه كبار الكتاب، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، التى تهم الموالطن المصرى، أبرزها
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: "أخيرا العرب يعترف بحفتر"
تناول الكاتب لقاء اللواء حفتر قائد الجيش الليبى وفايز السراج رئيس الوزراء فى فرنسا، والخروج بعدة اتفاقات منها ضرورة الإسراع بوقف إطلاق النار، والذهاب الى انتخابات برلمانية ورئاسية جديدة مع بداية العام المقبل، لكنه رأى أن الاتفاق الذى لم يجف بعد مداده لقى معارضة شديدة من جماعة الاخوان أس الخراب والدمار فى كل موقع عربى بدعوى ان الاتفاق لم يتم تحت إشراف الأمم المتحدة، وأيضا فى ظل إصرار قطر على تخريب كل جهد يعيد الأمن والاستقرار إلى ليبيا، ودعمها اللا محدود للمليشيات المسلحة التى تحكم معظم مدن الشمال وتحاول السيطرة على درنة.

مرسى عطا الله يكتب: "فى لحظة الأزمة ظهر السيسى"
تحدث الكاتب عن الرئيس عبد الفتاح السيسى قائلا، إنه من حق كل إنسان أن يبدى إعجابه بمن يشاء وأن يعبر عن إيمانه بصدق المبادئ التى يعتنقها فيمن يرى فيهم قدوة ومثلا، إلا أن الأمر يبدو أكبر وأعمق وأشمل من ذلك بكثير عندما نتحدث عن علاقة المواطن بولى الأمر، وأضاف أقصد أن لحظة الأزمة الحاسمة فى تاريخ مصر ما بين خروج الملايين فى 30يونيو وإعلان خريطة الطريق فى 3 يوليو 2013 هى التى أفرزت قياسا استثنائيا يخالف القواعد المتعارف عليها سياسيا واجتماعيا، وأن فى لحظة الأزمة الحاسمة ولد الإعجاب ونشأ الإيمان بشخصية الرجل الذى بعثت به المقادير لكى يحول مسار الأحداث لصالح وطنه وأمته ويصنع من غضب واحتجاج الملايين يوم 30 يونيو حركة شعبية وثورة حقيقية.

وتابع الكاتب، أسف أن البعض ممن يتبرمون اليوم من صعوبة المعيشة أو يسجلون مآخذ علي إدارة العملية السياسية في الداخل والخارج يجاهرون بذلك، متجاهلين أن الحلم الذى تحقق باستعادة الوطن المخطوف كان فى نظر الكثيرين حلما مستحيلا، وأن الواجب الوطنى يحتم علي الجميع ألا ينسي ما كانت عليه أحوالنا قبل 30 يونيو و3 يوليو، لأن الحلم الذي تحقق يمكن أن يضيع من بين أيدينا لو لم نستطع الإمساك به جيدا.

عمرو عبد السميع يكتب: "أسد على البلاج"
علق الكاتب على الشاب الذى ذهب إلى شاطئ البوريفاج فى الإسكندرية حاملا شبل أسد، قائلا، إنه بالرغم من طرافته لكنه أظهر حقائق مهمة منها عدم وجود رقابة أو كنترول من أى نوع علي بلاج البوريفاج وغيره، وأن مثل هذا الشاب الذي حمل الأسد كان قطعا يحاكي الممثل محمد رمضان في أحد أفلامه المشهورة بما يجعلنا نتوقف أمام نوع الأفكار والقيم التي تشيعها هذه الأفلام، وأن هذا الميل الاستعراضي الأحمق وتفشيه بين شبابنا يؤكد أننا نحتاج فعلا إلي إعادة تربية، لأن تصرف الناس متحررين من أي شعور بقيد علي نزواتهم البلهاء يؤكد أننا نحتاج إلي تذكير الناس بحق المجتمع الذي يعيشون فيه، موضحا أنه لابد أن تمارس سلطات هذا المجتمع المنكوب لونا من الزجر الاجتماعي الذي يعلم الناس أن سلطة الضبط العام تنهاهم عن سلوك ما يمكن أن يدفع بفكرة عبيطة تشقشق أو تزقزق في أذهانهم فجأة فيتجاوبون معها في استسهال وترهل واستهانة بحقوق الآخرين.

وحيد عبد المجيد يكتب: "البيزنس المجنون"

أشار الكاتب إلى ارتفاع بورصة اللاعبين فى العالم بعد وصول سعر اللاعب البرازيلى نجم نادى برشلونة نيمار إلى 200 مليون يورو، أى أكثر من 4 مليارات جنيه مصرى! رقم لم يكن أحد يقدر على تخيله قبل 10 سنوات فقط، مؤكدا أنه وبسبب هذا البيزنس المجنون أصبحت منتجات الكرة تُقاس بالقيمة التسويقية للاعبيها وليس بالبطولات التي تُحققها فقط.
وأوضح الكاتب أن النوادى الرياضية المشهورة أصبحت شركات كبرى يحتدم بينها التنافس الاقتصادى وليس الرياضى فقط، ويتميز هذا البيزنس الذي يزداد جنونه بأنه ينمو ويتوسع بشكل مستمر، ولا يتأثر كثيراً بتقلبات السوق حوله.

أسامة الغزالى حرب يكتب: نادى الزمالك
أعرب الكاتب فى هذا المقال عن قلقه من الظروف السيئة التى يمر بها نادى الزمالك أحد القلاع الرياضية الكبرى فى مصر وخسارته أمام العهد اللبنانى فى البطولة العربية، وأنها ناقوس خطر لابد أن يؤخذ بجدية وسط مظاهر أخري للتدهور نقرأ ونسمع عنها، مؤكدا أنه يكتب هذه الكلمات ولا علاقة له إطلاقا بشكل مباشر أو غير مباشر بأي من قيادات الزمالك أو بالنزاعات الداخلية فيه، لكنه فقط كمواطن مصري انزعج من أن هناك محنة كبيرة يمر بها الزمالك، لذلك فإنه يدعو كل من يهمه الأمر إلي إنقاذ الزمالك وخاصة خالد عبد العزيز وزير الشباب، مختتما كلامه بأن إنقاذ الزمالك هو إنقاذ لأحد رموز مصر المعاصرة، فلا تتهاونوا فى ذلك.

فاروق جويدة يكتب: الأندية المصرية وبيع اللاعبين
لفت الكاتب إلى أنه لا يفهم شيئا فى كرة القدم لكنه منزعج من ظاهرة عرض الأندية المصرية لبيع أفضل لاعبيها، وقال إن الأندية جمعت أموالا كثيرة وملأت خزائنها من تجارة نجوم الكرة ولكن لابد أن نعترف أن ذلك قد ترك أثرا سيئا على مستوى كرة القدم في مصر من حيث النتائج والمسابقات التى تشارك فيها ومنها تصفيات كأس العالم والقارة الأفريقية.

وقال الكاتب إن النجوم المصرية التى تتألق الآن فى الأندية الأجنبية والعربية تحقق لمصر شهرة واسعة، ولكن لا شك أن الحصول على المراكز المتقدمة سيحقق لنا انتصارات أكبر.. وأوضح أنه منذ سنوات فتحت الدولة أبواب الإعارة الخارجية في كل الوظائف ويومها خرج أفضل ما كان لدينا من أساتذة الجامعات والمدرسين والأطباء والقضاة وحتى السينما انتقلت إلى بيروت وذهبت المسلسلات إلى استوديوهات الخليج وهنا كان من السهل أن يتراجع مستوى التعليم والصحة والفنون، موضحا أنه أحيانا تكون الموهبة أغلى من أى ثمن حتى لو كان أموال وأن الوطن أحق بمواهبه ونجومه، وأن مصر هى الأحق بأن نبقى فيها نعيد بناءها لتكون بالفعل أم الدنيا وسوف تكون.

صلاح منتصر يكتب: فرحة الرئيس
أبدى الكاتب عدة ملاحظات حول مؤتمر الشباب الأخير الذى أقيم فى الإسكندرية منها أنه بدا أكثر تألقا ورسوخا وتواصلا، مؤكدا أن هذه المؤتمرات بدأت لتستمر منهج عمل وإبداع تنتقل من محافظة لأخرى، وأيضا حفاظ المؤتمر على ما التزم به منذ بدايته فى شرم الشيخ فى أكتوبر ثم فى أسوان والإسماعيلية من حيث توجهه لمصلحة مصر، فلا صور لرئيس ولا أغانى إلا لمصر.

وأضاف من الملاحظات أيضا اللغة البسيطة السهلة والجادة التى تحدث بها الوزراء المشتركون مما يؤكد أن هذه المؤتمرات أفادتهم كثيرا فى توصيل أفكارهم إلى المواطنين، خاصة وهم يجدون حالة من الإنصات الهادئ من جمهور القاعة تعطيهم فرصة الإبداع التى قد لا يجدونها فى البرلمان.

أما الملاحظة الأهم هى اهتمام الرئيس الواضح الذى يقبل به على كل جلسات المؤتمر ومداخلاته الدائمة التى تعطى الحوار جديته، وغير ذلك فرحة القلب التى تشع من عينيه وهو يستقبل المبدعين الذين يتم تكريمهم، فكرم الفقر فى كفاح مريم فتح الباب ابنة حارس العقار صاحبة ال 99% فى الثانوية، ويكرم إرادة التحدى فى ياسين الزغبى ابن ال 18 عاما الذى فقد إحدى ساقيه بالكامل وطاف المحافظات بدراجته يسأل المواطنين شكاواهم ليحملها إلى الرئيس.

أخبار اليوم
جلال دويدار يكتب: لا رفع لعقوبات قطر إلا.. بقبول الشروط

يقول الكاتب إن لقاء العاصمة البحرينية المنامة لدول التصدى لإرهاب قطر يؤكد أنه لا حل للأزمة إلا بتعديل قطر لسياستها وتوجهاتها، وأن الدول الأربعة أكدت أن ما اتخذته لا يستهدف شعب قطر –الشقيق- ولكن حكامه الذين أصابهم فساد المال ولا منجاة لهم إلا بالعدول عن سياساتهم أو أنتظار السقوط على يد الشعب القطرى غير الراضى عن تصرفاتهم.

جلال عارف يكتب : السؤال الحقيقى: ماذا ننتج.. وماذا نصدر
يستعرض الكاتب حديث الخبير الاقتصادي الكبير الدكتور شريف دولار في مؤتمر الشباب وهو يتحدث عن ثورة المعلومات التي تجتاح العالم حتى لا نجد أنفسنا خارج الزمن، فحينما نتحدث عن ضرورة مضاعفة إنتاجنا القومي وتحقيق طفرة صادرات يجب أن نركز على نقطة أساسية وهي أي إنتاج ستكون زيادته محل اهتمامنا الرئيس، فتصدير طن حديد شيء وتصدير سيارة شيء آخر، وتصدير مواد أولية شيء وتصديرها بعد أن تتحول إلى تلفزيونات وموتورات وأجهزة شيء آخر، وهذا ما فعلته اليابان والصين ويمكن أن نفعله أيضا.

ياسر رزق يكتب : مصيدة العوز.. والدولة الفاشلة

يقول الكاتب أنه سأل نفسه وهو يستمع إلى الرئيس السيسى في مؤتمر الشباب وهو يتحدق عن الدولة الفاشلة بينما تبدو مصر تخطت هذا المصير وأخذت تعدوا نحو دولة ناهضة اقتصاديا ومقتدرة عسكريا، ومستقرة أمنيا ومتماسكة اجتماعيا، ولماذا يثير الرئيس أحاسيس القلق فى وقت تعودنا منه أن يبث مشاعر الأمل.. ثم يقول أنه أمسك القلم وكتب أسئلة يظن فيها بعض الإجابات وهي.. هل تحاك المؤامرات الإفشال ضد الفاضل أم الناجح.. وهل توضع مخططات التقسيم لتفتيت المقسم ام الموحد.. وهل يراد شق الصف في حالة التشرذم أم الاصطفاف.. وهل استطاعت 30 يونيو القضاء قضاء مبرما على مخطط إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط ومنه إسقاط الدولة المصرية وأقتسام أرضها فى سيناء أم أنها تمكنت من تغطيل المخطط بعض الوقت وربما يعاود أصحابه الكرة؟



المصري اليوم


عباس الطرابيلى يكتب : البعض .. وأرقام أبو لمعة

توقف القارئ عند الأرقام التي ذكرها وزير قطاع الأعمال الدكتور أشرف الشرقاوى فى مؤتمر الشباب الرابع بما أعلنه أن شركات قطاع الأعمال كانت قد حققت خسائر بلغت 323 مليون جنيه العام الماضى، وحققت هذا العام أرباحا بلغت مليارا و675 مليون جنيه، ويسأل كيف حقق الوزير هذه المعجزة فى عام واحد وهل هذه الأرباح جائت من بيع الأصول والأراضى للشركات أم لأن الدولة قامت ببرنامج إصلاح شامل وضخت استثمارات عديدة في الشركات التي كانت تعاني بل تعلن إفلاسها مضيفا أنه كان على الوزير انهم نجحوا في إيقاف الخسائر وأننا ربما نجني أرباح بداية من العام المقبل.. متسائلا هل اقتنعت الرئاسة بصدق الأرقام التي ذكرها الوزير؟



د. عمرو الشوبكي يكتب : تثبيت الدولة

يرى الكاتب أن طلب الرئيس بتثبيت الدولة وتوعية الشعب بالمخاطر مفهوم يحتاج للمراجعة لأنه يتمسك بخطاب المؤامرات الخارجية واستهداف الدولة من قبل الإخوان والطابور الخامس، ولكن تجارب سقوط الدولة لم تعرفها إلا نظم فاشلة عديمة الكفاءة "فوق استبدادية" ارتكبت من الخطايا ما أدى لسقوطها، وتثبيت الدولة في مصر يكون تلقائيا بدولة قانون تنفذ الأحكام والعدالة وإعلام حر فى إطار الدستور والقانون والقواعد المهنية "فقط".




نيوتن يكتب : مصير الرؤساء


أشاد الكاتب بإعادة الأعتبار للرئيس الراحل محمد نجيب بإطلاق إسمه على أكبر قاعدة عسكرية فى الشرق الأوسط مع الأخذ فى الإعتبار بإحترام الرؤساء خلال حياتهم وليس بعد مماتهم، وبالتالى يرى أنه لا فائدة مما نفعله للرئيس بعد وفاته، مستشهدا بالمقام الذى يحظى به المستشار عدلى منصور نظير عملية التسليم والتسلم بينه وبين الرئيس السيسى والتى كانت راقية ومتحضرة وبطريقة عملية تضمن استمرار البناء، وتضمن بشكل أو بآخر تقدم البلاد، خاتما مقالته قائلا " لا نريد إهانة رؤساء مصر، نريد أن نحترم حكامنا. نجعلهم جزءا من التاريخ. نستكمل مسيرتهم وإنجازاتهم. لا ندفنهم أحياء أو نهيل عليهم التراب" .


حمدى رزق يكتب المعمرون فى السجون

وجه الكاتب الشكر لرئيس الجمهورية نتيجة قراره الجمهورى بالإفراج عن 596 سجيناً، احتفالاً بذكرى ثورة يوليو، وأصفا إياهم بأنهم صور المفرج عنهم وهم كالطيور فرحة بالنور، متأملا أن يأتى يوما يوم قريباً تخلو فيه سجون المحروسة من مستحقى الحرية وخاصة المعمرين الذين تجاوزا الثمانين ، حتى بسن قانون لهم حتى لو كان إفراجاً شرطياً باحترازات أمنية، مستشهدا بقرار السيسى الإنسانى بالإفراج " عفواً " عن السيدة فتحية عبدالعال بخيت أبوحشيش، أكبر معمرة فى السجون المصرية، وعليه النماذج المعمرة ليس مكانها السجون بين القتلة والإرهابيين ، والمقابل دور المسنين مؤهلة لاستقبال المعمرين استعداداً لمقابلة وجه كريم، مناشدا الضمائر الحية الأخذ فى الاعتبار أن للسن أحكاما، وإنه اقترب كثيراً من أجل محتوم .


سليمان جودة يكتب : منصة فى الرئاسة

طالب الكاتب القائمين على البرنامج الرئاسى، الذى يتولى تنظيم مؤتمرات الشباب منذ بدايته،تحويل كل دورة جديدة فيه، إلى منصة لإطلاق شىء من الأمل بين الناس، ومخاطبة الجمهور من الشباب، ومن غير الشباب، والخروج منه بشىء محدد، يستطيع كل واحد من أبناء هذا الوطن، أن يمسك به بيديه، ويراه بعينيه، ثم يلمح أثره الواضح فى حياته، وإستعراض ما تحقق من ورائها فالشئ الملموس الذى تحقق من مؤتمر شرم لجنة الإفراج عن الشباب المحبوس، ولكنها فى حاجة إلى أن تعيد إنعاش نفسها، أما فى مؤتمر أسوان أطلق الرئيس دعوته إلى أن تكون المدينة مركزاً للثقافة والاقتصاد فى أفريقيا، وكاد عام كامل يمضى على إطلاق الدعوة دون أن يتحقق منها شىء .


الوفد

وجدى زين الدين يكتب : سيناء والمشروع القومى

يشدد الكاتب على أن الإرهاب الذي وضعته جماعة الإخوان ومندوبها الذي قبع في مؤسسة الرئاسة 12 شهرا في سيناء بدأ ينحسر بجهود القوات المسلحة والأجهزة الامنية الأخرى التي تقتلعه من جذوره بعد ثورة 30 يونيو، مطالبا بألا ينحسر المجهود الآن على القوات المسلحة صاحبة الدور الرئيس ولكن يجب أن يشارك الشعب المصري بأكمله ليحول سيناء إلى مشروع قومي كبير خاصة وأن الأستقرار الأمني في سيناء بات وشيكا، وأمن سيناء هو أمن مصر.


بهاء الدين أبوشقة يكتب : المادة 138 من الدستور


يستعرض الكاتب نص المادة 138 من الدستور والتي تعطي للمواطن الحق فى تقديم مقترحاته لمجلس النواب ، بل ومن الحق المواطن طبقا لها أن يعرف النتائج بشأن ما تقدم به، ولكن بشروط هي تقديم الاقتراحات في الشأن العام، ولأن المجلس أمامه مهمة خطيرة وجليلة ابتداء من الثورة التشريعية ونسف القوانين البالية بالإضافة لأعمال الرقابة الأخرى، فيجب أن يشارك المواطن فى هذه الثورة ويرفع آرائه لمجلس النواب الذي بدوره يحيلها إلى السلطة التنفيذية لأتخاذ قرار حاسم فيها، وهذه هي مصر الجديدة التي نحلم بها، للحصول على حياة كريمة.

مجدي سرحان

لا سلام مع شياطين الإرهاب

يقول القارئ أنه لم يسئ أحد للمسلمين بقدر ما أساءوا هم لأنفسهم ولدينهم وهم من صنعوا بأيديهم الإسلاموفوبيا، وصدروا صورة الإرهابي القاتل الكاره للآخر، فكيف نفهم سعي سفاحي داعش لإقامة دولتهم فوق جثث الآلاف، وإصرار الحوثيين في اليمن –وهم أيضا مسلمين- على إرسال صواريهم صوب الكعبة، مشددا على أن وراء كل ذلك تقف إيران وأذنابها في قطر، ومن هنا تتبع أهمية إدراك العالم كله لما تنادي به مصر دايما من ضرورة ملاحقة ومحاسبة الدول المارقة التي ترعى الإرهاب.

عباس الطرابيلي يكتب : إحباط الشباب.. هدفهم

يجزم الكاتب أن أهم هدف الآن أمام الإرهابيين هو تدمير نفسية الشباب بالذات وإصابته بالإحباط باستخدام وسائل العصر خاصة الموابايل المحممول أو المخبول، وأخوته فيس بوك وتويتر، ويراهنون على قدرته على تحريك الشباب مثلما فعل فى 2011، ولكن وإن كانت بعض الدول تدخل بفرض رقابة ومنع أحيانا لحماية المجتمع، فإنه يرفض هذا السلوك الرسمي، ويرى فى الخطاب الإعلامي المزود بالمعلومات، واستخدام نفس الأسلحة لتوصيل الحقيقة الحل أمام الدولة المصرية ويكفي ما عشناه من تعتيم في زمن سابق، أغبر!!


الشروق

عماد الدين حسين يكتب : إلى الصامدين فى القدس رفعتم رءوسنا

وجه الكاتب تحية حب وتقدير واحترام، لكل من تصدى من أبناء الشعب الفلسطينى للعنجهية الصهيونية خصوصا فى القدس لأنهم توحدوا خلال المعركة الأخيرة وذكرونا بأننا أمة ماتزال على قيد الحياة،موضحا أن الفلسطينيون لا يستطيعون الحسم العسكرى مع العدو المدجج بالأسلحة والنووي والدعم الدولى، لكن المقاومة السلمية المنظمة الهادئة ستكون قادرة على التصدى لأخطر أنواع الأسلحة، والانتفاضة الفلسطينية برهنت على أن الحجر يمكن ان يهزم الميركافا، موضحا أن الدروس المستفادة أن الرهان يفترض أن يظل على الناس والبشر والجماهير ووعيهم وعروبتهم، وأنه ورغم كل الانقسام الفلسطينى وشبه الموات العربى فإن إسرائيل فشلت فى فرض سيطرتها وتصوراتها على القدس والأقصى لأنهم الصخرة التى تحطمت عليها كل الأوهام الإسرائيلية .



الوطن

عماد الدين أديب يكتب : فتاوى القهاوى!

يرى الكاتب أن من الكوارث التى حلت بالعقل المسلم هذه الأيام تجرؤ البعض على الفتوى وهم ليسوا على تأهيل أو دراية بما يفتون به، لذلك يقومون ويا للأسف بتحريم ما أحله الله، وتحليل ما حرمه الله، حتى أصبحت نوعاً من الاستعراض والرغبة فى الشهرة لكونها خارجة عن العقل والمنطق والدين، مؤكدا أن صاحب الفتوى لا بد أن يكون صاحب ضمير نقى وعلم صحيح مستقٍى من مصادره الشرعية وملماً بحركة العالم، مستشهدا بالشيخ الفاضل محمد متولى الشعراوى بأنه لم يخجل أبداً أن يجيب عن بعض التساؤلات بعبارات مثل: " دعنى أفكر ثم أعود إليك" أو «الله أعلم» أو " إن هذا السؤال يحتاج إلى طبيب متخصص أو عالم اقتصاد وليس لرجل دين" .



د. عماد جاد يكتب : حماس والأمن المصرى

تحدث الكاتب عن حركة المقاومة الإسلامية " حماس" التى هى الجناح المسلح للفرع الفلسطينى لجماعة الإخوان الإرهابية، والتى كان لها تأثير سلبى للغاية على الانتفاضة وعلى العمل الوطنى الفلسطينى والتى كانت سبب فى إفشال مسار أوسلو، فضلا عن قيام عناصر هذه الحركة المسلحة إلى الداخل المصرى بالتسلل لمساعدة الجماعة الأم فى تحقيق مشروع الاستيلاء على السلطة فى مصرعقب ثورة يناير، وقاربت كثيراً من إيران وحصلت منها على دعم كبير، لخيانة سوريا والشعب السورى والتحقت بالجماعات المسلحة التى كانت تسعى لإسقاط نظام الأسد،بل وارتمت فى أحضان النظام القطرى ثم التركى، وبالتالى هى حركة برجماتية متحولة متلونة مثلها مثل الجماعة الأم التى انبثقت منها.


خالد منتصر يكتب : محمد خان والبحث عن فارس

تحدث الكاتب عن الذكرى الأولى من الشهر الحالى لوفاة المخرج الكبير محمد خان بأنها كانت ليلة ظلماء يفتقد البدر، نفتقد محب السينما وبدرها الوضاء فى ظل انهيارها، تمر ذكراه الأولى علينا هذا الشهر ومعها يمر شريطه السينمائى الثرى، الذى نستطيع بعد مشاهدته أن نقول وبدون تردد إن السينما المصرية قبل «خان» وجيله من أبناء الواقعية الجديدة ليست هى السينما بعده وبعدهم، حيث وصفه عن باقى المخرجين بأنه تميز عنهم بطول النفس وكم الأفلام الأكبر وبالبداية المبكرة أنه الحكاء المدهش، موضحا أن أنه الباحث عن الصدق فى الشارع المصرى حتى النخاع إنه يفجر فيهم آبار نفط إبداعية لا تنضب ولم تكتشفها إلا عين محمد خان بعين وصف الناقد الجميل صاحب الأسلوب القصصى البديع محمود عبدالشكور بكتابه " سينما محمد خان البحث عن فارس" .



اليوم السابع

دندراوى الهوارى يكتب : إندلاع ثورة التخوين بين نشطاء يناير .. وأسماء محفوظ تتهم الشعب بتخريب مصر

كشف الكاتب عن ظهور الحقائق الصادمة والعنيفة للشعب المصرى تجاه ملاك ثورة 25 يناير 2011 من إعلاميين ونخب شبابية الذى تصدرو المشهد وقتها حتى تم وصفهم بأنهم الأنقياء الأطهار الأبرار بعثوا من السماء لإنقاذ البشرية من الذل والهوان والضياع، وتكشفت الأمور لمتصدرى المشهد من تسريبات هاتفية تفضح أسرارهم المدفونة ومواقفهم حيال القضايا الوطنية من خلال المعارك الكلامية فضلا عن خطاباتهم المتعالية الذى لا يخلو من الشتائم والبذئ لجهلم الشديد تجاه قراءة المشهد وإرتمائهم فى أحضان الجماعات الإرهابية وإهانة المؤسسات الرسمية المتمثلة المؤسسة العسكرية والشرطة والقضاء بعد أن كانوا يسيطروا على المشهد بوصلات الغزل العفيف الصريح، موضحا أن المعركة ضمت شقين أولها كانت بين بعض النشطاء وثانيها إتهام أسماء محفوظ للشعب أنه وراء تخريب مصر فى محاولة لغسل يدها من دماء الأبرياء ومخطط الخراب .



كرم جبر يكتب : عادت الدولة القوية فعادت مصر

يرى الكاتب أن تثبيت أركان الدولة يكون بالمحافظة عيها وإبعادها عن المخاطر والمؤامرات المستهدفة لتفتيت تماسك الشعب فشريط ذكريات ثورة يناير خلال إسترجاعه كان الهدف " الشعب يريد إسقاط النظام أما الأن الإتجاه يكون لهدم الدولة نفسها وضرب مؤسساتها وتخريب مواردها للوصول إلى دولة فاشلة مكتملة الأركان، وبالتالى على أهل الشر أن يكونوا على يقين أن مخططهم لن ينجح فى هدم مصر حتى لو إستمرت سياسة إضعاف الدولة أو دور الشر من قبل الجماعات الإرهابية، وعليه " مصر عادت أن الدولة القوية عادت ومن لا يرى فهو مصاب بإنعدام الرؤية لأننا أصبحنا على مشارف مرحلة إستعداد الحقوق " .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.