شهدت شوارع فنزويلا اليوم الثلاثاء، موجه جديدة من الاشتباكات العنيفىة بين قوات الشرطة فى فنزويلا والمعارضة . بحسب صور نشرتها وكالة رويترز للأنباء. وتوضح الصور حالة من الكر والفر بين المعارضة والشرطة ، فيما قام المحتجون بإضراب النيران فى السيارات ، وقطع الطرق الرئيسية مما أدى إلى حالة من التكدس المرورى فى البلاد . وقد نصب المحتجون فى فنزويلا أمس الإثنين متاريس بالقمامة وأحواض الاستحمام فى بعض الأحيان وأعاقوا حركة المرور بتنظيم "اعتصامات" على امتداد الطرق الرئيسية للضغط من أجل تنفيذ مطالبهم بانتخابات مبكرة مع دخول المظاهرات المناهضة للحكومة أسبوعها الرابع. وقتل عشرة أشخاص فى اشتباكات شبه يومية هذا الشهر بين قوات الأمن المسلحة برصاص مطاطى وقنابل غاز والمحتجين الذين يرشقون الشرطة فى بعض الأحيان بالحجارة والقنابل الحارقة. وقتل عشرة أشخاص آخرين على الأقل فى أعمال نهب خلال الليل. واتهمت الحكومة الإشتراكية التى يقودها الرئيس نيكولاس مادورو خصومها بالسعى لانقلاب عنيف بتآمر أمريكى بينما تقول المعارضة أنه دكتاتور يقمع الاحتجاجات السلمية. والمطالب الرئيسية للمعارضة هى الانتخابات وإطلاق سراح النشطاء السياسيين واستقلال البرلمان الذى تتزعمه المعارضة. وتأججت الاحتجاجات نتيجة الأزمة الاقتصادية الطاحنة فى البلد الغنى بالنفط الذى يسكنه 30 مليون نسمة. اشتباكات عنيفة
اشتباكات
إضرام النيران فى إطارات السيارات
إضرام النيران
الغاز المسيل للدموع
المعارضة الفنزويلية
تجمع المتظاهرون
جانب من الاشتباكات الدامية وإشعال النيران
جانب من الاشتباكات
جانب من التجمع
حالة من الكر والفر
حرق العربات
قطع الطرق
متاريس
معارض فنزويلى متظاهرين فى فنزويلا المتحدث باسم الفاتيكان: مصر قوة لا يستهان بها وزيارة البابا تؤكد دورها فى السلام بالصور..ليبيا تحبط أكبر عملية لتهريب رشاشات جرينوف لمصر "الإخوان" تكشف حقدها ضد الأقباط أمام العالم.. موقف الجماعة بالأردن ضد ضحايا الكنيستين دليل على مناصرتهم للإرهاب..دينية البرلمان: خزى وعار.. وباحث: يفضح موقفهم أمام العالم بالفيديو.. 3 فوازير غامضة فى الكرة المصرية.. ترحيل جمال حمزة من معسكر الأهلي فى ألمانيا وفسخ عقده.. كواليس فشل صفقة بشير التابعى مع القلعة الحمراء.. ودور "يارا نعوم" فى عودة متعب من بلجيكا سرقة مواد مشعة فى المكسيك.. و رئيس هيئة الطوارئ يحذر " لا تفتحوها" بالفيديو.. شاهد تراث مدينة حلب السورية الغنائى.. "يكفى عذاب.. حرام والله" لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع