كثير من الكلام اختصره الكينج والهضبة فى الحديث عن القاهرة عندما غنيا سويا "القاهرة ونيلها وطول ليلها.." فبالرغم من زحام العاصمة وضجيجها الذى لا يهدأ، فإن هذه الحالة قد تراها أكثر اختلافًا إذا نظرت إليها من زاوية أخرى، قد تكون هذه الزاوية من أعلى "برج القاهرة" الذى اختُزل الحديث عنه فى ارتباطه بلقاءات الأحبة أو الزيارات السياحية القليلة بعض الشىء عن ذى قبل، لكن الحقيقة أن للقاهرة سحرها الخاص من فوق هذا البرج الذى يحمل تصميما مميزا وزاوية أكثر اتساعًا تستطيع من خلالها أن ترى ملامح قاهرة المعز كما لم ترها من قبل. فالمشاهد عديدة من أعلى هذا البرج، ربما تندهش عندما ترى خيوط السماء بزرقتها تختلط بماء النيل العذب فى مشهد الغروب ويتخلله شراع متطاير حملته الرياح برفق من المراكب التى اتخذت من النيل جارًا وسكننًا، أما ميدان التحرير ومنطقة وسط البلد التى تحمل عبقا من نوع خاص يعشقه المصريون وغيرها، فستراها على مرمى البصر بعدما تمر عيناك على وجهى أسدين قصر النيل، وفى جانب آخر للزاوية سيأخذك النظر إلى مبنى ماسبيرو العريق الذى يتميز بشكل فريد وقبة يعرفها الجميع جيدا.
ومن المناطق الحيوية إلى الفن والرياضة لن تحتاج إلى إمعان النظر، لأن قبة دار الأوبرا المصرية ومبانيها الأنيقة ستقتحم نظرك دون عمد نظرًا لقربها الشديد من برج القاهرة، وبجوارها عدد من أبرز الأندية فى القاهرة كنادى الجزيرة والقاهرة الرياضى، بالإضافة إلى وجود اتحاد الكرة المصرى "الجبلاية" فى الناحية المقابلة، كل هذه الجولة الغنية بالمعالم الفريدة بالقاهرة يمكنك أن تقوم بها من خلال قضاء ساعة واحدة ببرج القاهرة. مبنى الإذاعة والتليفزيون
القاهرة برج القاهرة دار الاوبرا المصرية اتحاد الكرة مصر من فوق برج القاهرة ماسبيرو رئيس لجنة التعليم بمجلس النواب: لا امتحانات ثانوية عامة بعد عيد الفطر مصرع 9 أشخاص فى تحطم مروحية باليابان معهد الفلك: مصر تشهد الاعتدال الربيعى وتساوى الليل والنهار 20 مارس النجم "تيريس جيبسون" يعبر عن حلمه بزيارة مصر ويؤكد عشقه للأهرامات بالصور.. النجم العالمى ويل سميث يصطحب عائلته لزيارة الأهرامات.. ويتصل بزاهى حواس لمرافقته خلال الجولة.. ويتناولون الإفطار فى حضرة أبوالهول.. ويؤكد: أجمل رحلات حياتى ولم أتخيل مصر بهذا الجمال فينجادا ل"اليوم السابع": الدم المصرى يجرى فى عروق حفيدتى ليونور محمد.. حتى الآن أقابل مشجعى الزمالك فى كل مكان بالعالم.. ظروف عائلية منعتنى من تدريب الأهلى.. وحاولت ضم أبوتريكة وفشلت لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع