«التنمية المحلية»: 1.1 مليار جنيه إجمالي تطوير منظومة المخلفات في الجيزة    وزير المالية أمام البرلمان: لدينا فائض أولي ب500 مليار جنيه من الناتج المحلي    خبير علاقات دولية: مصر تشهد حراكا يعكس دورها في حل الأزمة الفلسطينية    لقطات تعرض لأول مرة من الجانب المظلم للقمر.. «التربة تكشف أسرارا جديدة»    خدمة في الجول – طرح دفعة ثالثة من تذاكر مباراة مصر وبوركينا فاسو    إجراء مقابلات شخصية لاختيار أخصائي تخاطب بمراكز شباب القليوبية    محافظ كفر الشيخ يسلم جوازات وتأشيرات السفر للفائزين بقرعة الحج    نشوب حريق في منزل سمية الألفي.. ورجال الإطفاء يخرجوها من وسط النيران    عمر كمال يعلن تأجيل طرح أغنية جديدة حدادا على وفاة والدة محمود الليثي    «الوزراء» يعرض جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات خلال مايو    كوريا الشمالية ترسل 600 بالون إضافي محملين بالقمامة عبر الحدود    الحوار الوطني يستأنف اجتماعاته لمناقشة أبرز القضايا الطارئة ذات الأولوية داخليًا وخارجيًا    لليوم الثاني.. «البترول» تواصل تسجيل قراءة عداد الغاز للمنازل لشهر يونيو 2024    الظهير الأيسر وملف المحترفين ودعم الهجوم.. يلا كورة يرصد خريطة ميركاتو الأهلي في الصيف    الوكرة يكشف ليلا كورة.. حقيقة طلب التعاقد مع أليو ديانج    موعد والقناة الناقلة لمباراة الزمالك وسبورتنج بنهائي كأس اليد    وزير المالية: مشكلة الاقتصاد الوطني هي تكلفة التمويل داخل وخارج مصر    وزير الإسكان ومحافظ الإسكندرية يتفقدان مشروع إنشاء محور عمر سليمان    أهالي قنا يشيعون جثامين 3 أشخاص لقوا مصرعهم في مرسى علم    تأجيل نظر طعن المتهمين بقتل شهيدة الشرف بالمنصورة    بدء تفويج حجاج القرعة من المدينة المنورة الى مكة المكرمة    توجيه جديد لوزير التعليم العالي بشأن الجامعات التكنولوجية    الكلمة هنا والمعنى هناك: تأملات موريس بلانشو    بردية أثرية تحدد بدقة «مسار العائلة المقدسة»    الفنان أحمد حلمي: الفنان مسئول عن تقديم الحقيقة للعالم بصدق ووضوح    مفتي الجمهورية: يجوز للمقيمين في الخارج ذبح الأضحية داخل مصر    حج 2024| «الأزهر للفتوى» يوضح حكم الحج عن الغير والميت    مظاهر الرفق بالحيوان عند ذبحه في الشرع.. مراعاة الحالة النفسية الأبرز    «جبالي» يحيل اتفاقية تمويل مشروع «الصناعة الخضراء» للجنة التشريعية    تحرير 139 مخالفة للمحلات غير الملتزمة بقرار الغلق لترشيد الكهرباء    غرفة الرعاية الصحية باتحاد الصناعات: نتعاون مع القطاع الخاص لصياغة قانون المنشآت الجديدة    بدء تطبيق عقوبة مخالفة أنظمة وتعليمات الحج في السعودية    أمناء الحوار الوطني يعلنون دعمهم ومساندتهم الموقف المصري بشأن القضية الفلسطينية    حفر 30 بئرًا جوفية وتنفيذ سدَّين لحصاد الأمطار.. تفاصيل لقاء وزير الري سفيرَ تنزانيا بالقاهرة    وظائف جديدة في 15 محافظة.. 38 صورة بأرقام التليفون وطرق التقديم والمرتبات (قدم فورا)    نسرين طافش تكشف حقيقة طلبها "أسد" ببث مباشر على "تيك توك"    في زيارة أخوية.. أمير قطر يصل الإمارات    الخارجية الفلسطينية ترحب بدعوى تشيلي ضد إسرائيل أمام محكمة العدل    رئيس الوزراء يُتابع إجراءات سد العجز في أعداد المُعلمين على مستوى الجمهورية    توريد 125 طن قمح لمطحن الطارق بجنوب سيناء    عيد الأضحى.. موعد أطول إجازة متصلة للموظفين في شهر يونيو 2024    أعلى نسبة مشاهدة.. حبس سيدة بثت فيديوهات خادشة عبر فيسبوك بالإسكندرية    غرفة الرعاية الصحية: القطاع الخاص يشارك في صياغة قانون المنشآت    طريقة عمل الفطير المشلتت الفلاحي، الوصفة الأصلية    رسمياً.. منحة 500 جنيه بمناسبة عيد الأضحى لهذه الفئات (التفاصيل والموعد)    وزيرة التخطيط ل"النواب": الأزمات المتتالية خلقت وضعًا معقدًا.. ولابد من «توازنات»    «الداخلية»: ضبط قضايا اتجار في النقد الأجنبي ب9 ملايين جنيه خلال 24 ساعة    مجلس الزمالك يسابق الزمن لتجهيز مستحقات الفريق.. ومفاجأة بخصوص جوميز (خاص)    سيناتور أمريكي: نتنياهو «مجرم حرب» لا يجب دعوته للكونجرس    زيادة رأسمال شركة أبو الهول المصرية للزيوت والمنظفات إلى 200 مليون جنيه    محافظ كفر الشيخ يعلن أوائل الشهادة الإعدادية.. والطالبات يكتسحن القائمة (أسماء)    وسائل إعلام لبنانية: شهيدان مدنيان في غارة إسرائيلية على بلدة حولا    متحدث الزمالك: شيكابالا أسطورة الزملكاوية.. وهناك لاعب يهاجمه في البرامج أكثر مما يلعب    دعاء دخول مكة المكرمة.. اللهم أَمِّني من عذابك يوم تبعث عبادك    ل برج الجوزاء والعقرب والسرطان.. من أكثرهم تعاسة في الزواج 2024؟    قيادات «المتحدة» تبحث مع البابا تواضروس إنتاج أعمال عن التاريخ القبطي    «خبرة كبيرة جدًا».. عمرو السولية: الأهلي يحتاج التعاقد مع هذا اللاعب    قصواء الخلالى ترد على تصريحات وزير التموين: "محدش بقى عنده بط ووز يأكله عيش"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو".. وثيقة تابعة لمجلس الوزراء: الكتاب المدرسى ركيك ومحتواه ضعيف.. والشارع اللبنانى يطالب بإعدام هشام مصطفى.. وإعادة تمثال الإله حتحور بعد سرقته فى جنوب سيناء
نشر في اليوم السابع يوم 30 - 09 - 2010

اهتمت برامج "التوك شو" مساء أمس، الأربعاء، بقضايا الهجرة غير الشرعية وتداعيات الحكم على هشام طلعت مصطفى ومحسن السكرى، فضلا عن إلقاء الضوء على الخبر الذى انفرد بنشره "اليوم السابع" حول لقاء الرئيس مبارك بعدد من المثقفين.
وفى "90 دقيقة" نفى اللواء محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ جنوب سيناء السرقة، مؤكدا "فقد" جزء من تمثال الإله حتحور متمثل فى قاعدة التمثال التى تحوى جزء من الأرجل أى الجزء السفلى، مرجعا سبب فقدان جزء من التمثال على حد قوله، إلى انتقام بعض الأسر أو رغبة منها فى التنكيل بشخص آخر، وليس معنى حدوث سرقة أن منظمة التأمين ليست على ما يرام.
وتميز "العاشرة مساء" فنيا حيث أجرى حوارا مع الفنان يحيى الفخرانى الذى تحدث حول دوره فى مسلسل "شيخ العرب همام" وإمكانية وجود مثل هذه الشخصية فى الحاضر، فضلا عن حديثه حول لقائه مع الرئيس مبارك.
"90 دقيقة".. السلطات الإيطالية تضبط 40 شابا مصريا بتهمة "الهجرة غير الشرعية" لأراضيها.. وإعادة تمثال الإله حتحور بعد سرقته فى جنوب سيناء.. ومنتصر الزيات يتقدم بطلب للنائب العام للطعن على الحكم بسجن هشام طلعت والسكرى
شاهدته نهى محمود
أهم الأخبار
- السلطات الإيطالية تضبط 40 شابًا مصريًا بتهمة "الهجرة غير الشرعية" لأراضيها، وقال السفير محمد عبد الحكم، مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين فى الخارج، فى مداخلة هاتفية، إن السفارة المصرية فى روما بذلت جهودا طيبة لعودتهم، وذلك فى إطار العلاقات الطيبة بين البلدين، وفى خلال دقائق سيصل هؤلاء الشباب الذين ينتمون لعدة محافظات إلى أرض الوطن.
مضيفا أن المشكلة تكمن فى سماسرة الهجرة غير الشرعية، ولابد أن يعرف الشباب أن الدول الأوروبية تجرم الهجرة عير الشرعية وتجرم من يساعد المهاجر الذى تتراوح عقوبته، إذا تم القبض عليه، بين السجن أو الترحيل، أو الغرق فى البحر، وأشار إلى أن الدول الأوروبية تشدد من قبضتها الأمنية على سواحلها، مناشدا الشباب باستمرار الألفات، التى يخسرونها فى هذه الرحلة غير الشرعية، فى مشاريع استثمارية.
- البرنامج يركز على اقتباس نشره خبر بموقع "اليوم السابع" تحت عنوان "عائشة عبد الهادى: "ليس لدينا بطالة فى مصر".
- ردود فعل قوية حول اتهام الإعلامية الروسية لمستشفى دار الفؤاد بالتسبب فى وفاة زوجها، وأكد زكريا إسماعيل، محامى السفارة الروسية فى القاهرة، فى مداخلة هاتفية، أن النيابة أحالت أوراق القضية إلى الطب الشرعى لطلب التقارير الطبية الخاصة بحالة المتوفى وهو رجل أعمال مصرى وحاصل على الجنسية الروسية.
- سرقة تمثال الإله "حتحور" فى جنوب سيناء فى ظروف غامضة، وقال يحيى زكريا مندوب "الدستور" هناك، فى مداخلة هاتفية، أن التمثال تمت سرقته يوم 22 أو 23 من الشهر الجارى، إلا أنه تم تحرير البلاغ متأخرا، ولا أحد يعلم كيف تمت السرقة خاصة أنه على ارتفاع 1100 متر، ووزنه 200.
وأكد أن مديرية أمن جنوب سيناء عثرت أمس، الأربعاء، على التمثال ملقى على الأرض على بعد 25 كيلو مترا من مقر المعبد، وذلك بعد التعاون مع شرطة الآثار وأبناء سيناء، موضحا أنه لم يتم القبض على السارق.
بينما قال خميس شعلة، رئيس مدينة أبو زنيمة، فى مداخلة هاتفية أخرى، أنه من الصعب سرقة التمثال، ولذا فهى محاولة سرقة وليست سرقة، قائلا: "إن وزنه حوالى 70 كيلو وليس 200، ومن المفترض أنه كان يتواجد فى الشيفت خمسة حراس ولكنهم لم ينتبهوا".
وعلق يحيى زكريا على حديث شعلة، مؤكدا أنها سرقة وليست محاولة، فالأوراق الرسمية بها لفظ سرقة، والمسئولون بالمعبد عرفوا بالصدفة البحتة أن التمثال قد اختفى عندما كانت هناك زيارة.
وفى مداخلة هاتفية ثالثة، نفى اللواء محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ جنوب سيناء السرقة، مؤكدا "فقد" جزء من تمثال الإله حتحور متمثل فى قاعدة التمثال التى تحوى جزءا من الأرجل أى الجزء السفلى، مضيفا أنه حول المنطقة توجد العديد من المغارات والقاعدة وجدت فى أحد هذه المغارات، وأن البدو يشاركون فى تأمين المعبد، مرجعا سبب فقدان جزء من التمثال على حد قوله، إلى انتقام بعض الأسر أو رغبة منها فى التنكيل بشخص آخر، وليس معنى حدوث سرقة أن منظمة التأمين ليست على ما يرام.
- تقرير عن بدأ "البيئة" رفع "التراكمات" بالطريق الدائرى.
- منتصر الزيات يتقدم بطلب للنائب العام للطعن على الحكم بسجن هشام طلعت والسكرى، وأرجع منتصر الزيات، محامى عادل معتوق، فى مداخلة هاتفية، أسباب طعنه أمام النيابة العامة وليس محكمة النقض إلى أن نقض النيابة العامة يختلف عن أى نقض آخر يقدم، إذ يتم التحقيق فى القضية من نقطة الصفر، وهو ما ينتج عنه تغليظ العقوبة أو تخفيفها، مضيفا أنه فى حالة إذا لم تطعن النيابة فسيتم الطعن أمام النقض ثانية ولكن بنظرة جزئية، لأنه سبق وتم الطعن على الحكم من قبل فى هذه القضية.
وأوضح أن كل أطراف الدعوى وهم المدعون بالحق المدنى والنيابة العامة والمتهمين، من حقهم الطعن، فكل طرف فيهم له حقوق وعليه واجبات، وطعنه سيكون على الدعوى المدنية فقط، لأنه ليس من حقه نقض الحكم جنائيا، ولكنه طلب طعن النيابة جنائيا حتى يتمكن من حضور القضية بشقيها المدنى والجنائى، وهذا بناء على اتصال من موكله عادل معتوق الذى كان رد فعله غاضب بعد الحكم.
- النيابة الإدارية تحقق فى "العلاج على نفقة الدولة" لبيان المسئولين المتهمين من "الصحة"، وقال المستشار الدكتور تيمور مصطفى كامل، رئيس هيئة النيابة الإدارية، فى مداخلة هاتفية، أن التحقيقات أثبتت أن هذه القرارات يشوبها العديد من المخالفات، متمثلة فى الإصرار على العلاج فى مستشفيات خاصة بعينها، فضلا عن حالات علاج الأطراف الصناعية التى لا تقبل العلاج على نفقة الدولة، موضحا أن وظيفة النيابة الإدارية ليست فقط التحقيق وعقاب المقصر، ولكن الوقوف على وضع الخلل والقصور ووضع الضوابط.
- تقرير عن أصدقاء المرور.. "شباب متطور لحل الأزمة المرورية".
الفقرة الرئيسية: أسبوع ساخن.. "الإهمال فى المستشفيات" و"الكتب الخارجية" و"حكم هشام طلعت مصطفى"
الضيوف:
ياسر الزيات نائب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون.
نبيل شرف الدين رئيس تحرير موقع الأزمة.
هانى لبيب الكاتب والباحث.
نشوى الحوفى الكاتبة الصحفية بالمصرى اليوم.
قال ياسر الزيات، نائب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون، أن العلاج حق لأى إنسان فى العالم، وإذا حدث تقاعس عن علاجه فمن حقه التقاضى، وذلك تعقيبا منه على مسلسل الإهمال الذى تشهده مستشفيات مصر، وكان آخره زوج إحدى الإعلاميات الروسيات.
وفيما يتعلق بقضية الكتب الخارجية أكد ياسر الزيات أن الدكتور أحمد زكى بدر، وزير التربية والتعليم لم يطور كتب الوزارة، وأن التلاميذ لا يفهموا إلا من الكتب الخارجية، ضاربا مثالا بكتاب عالم صوفى الذى يحكى تاريخ الفلسفة فى أكثر من 800 صفحة تقريبا، وبالرغم من ذلك فهذا الكتاب تتضح أهدافه مقارنة بكتاب الفلسفة للصف الأول الثانوى الذى يحوى عدد صفحات قليل ومع ذلك لا يفهم منه الطلاب شيئا.
وأضاف أنه إذا كان صاحب مطبعة للكتب الخارجية أو يقوم بالاستثمار فيها لشكر زكى بدر، لأنه ساهم فى ارتفاع سعر الكتاب ليصل إلى 80 جنيها، مشيرا إلى اتخاذ بدر قرارات تبدو أنها صحيحة ولكن فى الواقع تكون آثارها الجانبية مدمرة، فالوزير منصب سياسى فى المقام الأول، ويجب أن يمتلك إستراتيجية مكتوبة ومعلنة ويتعهد على تنفيذها، موجها حديثه لبدر قائلا "يا سيادة الوزير لسنا فى ماتش كورة".
وحول حكم هشام طلعت مصطفى، قال الزيات "دفاع هشام والسكرى تفاجأ بالحكم، فالدفاع لم يترافع عن المتهمين لكى يصدر الحكم، وهذا خطأ إجرائى واضح، سيسهم فى تعقيد المشكلة، ونحن ما زلنا فى انتظار الحيثيات ولو تم الاستماع للدفاع لكانوا حصلوا على البراءة، والنقض الثانى ممكن يصل العقوبة إلى سبع سنوات، أو الحصول على براءة، ومحكمة النقض ليس لها علاقة بالموضوع، ولكن بالإجراءات، وفى كل الأحوال ليس هناك إعدام".
بينما تساءل نبيل شرف الدين، رئيس تحرير موقع الأزمة، عن الدستور الذى يكفل العلاج لكل مواطن، موضحا أن الطب الآن لم يعد سلعة للجميع، ولكنه أصبح خدمة لها درجات فهناك طب تقدمى يتمتع بها الأغنياء، وهناك عمليات جراحية لا يسمع عنها المرضى البسطاء، فضلا عن ن نظام التأمين الصحى فى مصر يعد أحد النقاط الضعيفة فى الجهاز الإدارى للدولة، وواقعة زوج الإعلامية الروسية يمكن أن تكون جرس إنذار مبكر للنظر لطب البسطاء.
وفيما يخص الكتب الخارجية قال نبيل شرف الدين إنه مشفق على بدر، لأنه يعرف حجم الخراب الذى ورثه، فهو يحاول إعادة هيبة وزارة وصل بها الفساد إلى أبعد مدى، فمؤلفو الكتب المدرسية هم أنفسهم مؤلفو الكتب الخارجية، ولكن الموظف الحكومى أصبح كوبرى لتحول العمل العام إلى خاص، مضيفا أن قوانين العمل أقوى من وزير التعليم.
وحول حكم هشام طلعت مصطفى قال شرف الدين: "نحن دخلنا حقبة مملوكية بامتياز، ففكرة القانون نفسها أصبح فيها قدر من الرخاوة، مثلما تحدث عنها الدكتور جلال أمين، إذ يتم تطبيق القوانين بشكل انتقائى، وهشام طلعت سيخرج من السجن".
فيما قال هانى لبيب الكاتب والباحث أن هناك العديد من المبررات لوفاة أحد الأشخاص، ولكن مجال الصحة فى مصر تحول إلى مشروع مربح، فلا يوجد نظام، والناس بمصر لا تعرف كيف تعالج، والمسألة ليست نظام تأمينى فقط، ولكن بنية المستشفيات نفسها ليست متواجدة.
وأعرب لبيب عن تضامنه مع وزير التعليم من ناحية التفكير السياسى والوطنى، قائلا: "إن الوزير دخل الوزارة ليجد تركة "زى الزفت"، فلابد أن نعطى له المساحة والوقت لكى نقوم بتقييمه، ونحن لدينا مشكلة أزلية فى تطوير المناهج.
وأوضح هانى لبيب أن جملة "لا تعليق على أحكام القضاء" ليس نصا قانونيا، وليس هناك ما يجرمه، وقضية هشام طلعت تحولت إلى مسرحية عبثية.
وقالت نشوى الحوفى، الكاتبة الصحفية بالمصرى اليوم: "إن ثقافة التمييز تغلب على إدارة الصحة، فضلا عن أن القانون ليست له معايير، ولذا وصلت ثقافة التمييز إلى الصليب والحجاب، لتصبح المشروعات المربحة موجودة فى الدين والطب وغيره من المجالات.
وبصفتها أم قالت الحوفى إن ابنها لم يستلم جميع الكتب الوزارية بعد، موجهة حديثها لزكى بدر قائلة: "لماذا تدخل نفسك فى حرب الكتب الخارجية فى حين أنك لم توفر الكتب المدرسية أصلا؟!"، وإذا كانت التركة ثقيلة لماذا قبلها.
"العاشرة مساء": "شيخ العرب" يحصد جوائز دراما رمضان.. يحيى الفخرانى للرئيس مبارك: أنت خايف على الكرسى.. "همام" يصعب تحقيقه فى الواقع لاختلاف الزمن.. والمؤسسات الوطنية واجبها القيام بدوره
شاهده أحمد متولى
أهم الأخبار
- هشام طلعت ومحسن السكرى يرتديان البدلة الزرقاء.
- بسبب أزمة الكتب الخارجية.. ارتفاع أسعار الدروس الخصوصية.. وارتفاع أسهم المراكز التعليمية.. ومطبعتان حتى الآن حصلتا على تراخيص الكتب الخارجية لدفعهما المقابل المادى المطلوب من وزارة التربية والتعليم.
- تحقيقات النيابة الإدارية فى زهرة الخشخاش: قلة عدد أفراد أمن المتحف على مسئولية محسن شعلان.
- "شيخ العرب" يحصد جوائز دراما رمضان.. و"الليثى" و"لميس" أفضل إعلاميين.
الفقرة الرئيسة: حوار مع الفنان يحيى الفخرانى.
قال الفنان يحيى الفخرانى، بطل مسلسل شيخ العرب همام الذى تم عرضه فى شهر رمضان، ونال المركز الأول فى استفتاء جماهير جريدة المصرى اليوم لدراما رمضان 2010، أن شيخ العرب همام كان يأمر وينهى بين الهوارة فكان بمثابة الحاكم بأمره، كما أن قبائل الهوارة هى الدول العربية التى لو اجتمعت لظهرت قوتها ولكن كل شخص يتطلع لذاته.
وأشار الفخرانى إلى أن شيخ العرب يقوم باحتواء من حوله ويقودهم، ويصعب تحقيقه فى الواقع لاختلاف الزمن، مشددا على أنه يجب على المؤسسات الوطنية القيام بدور شيخ العرب همام وقيادة المجتمع على أسس عدل داخلية بين أفراد الوطن.
وأضاف الفخرانى "اعتمادنا على شخص واحد للتصرف فى كل الأمور هو كسل غير مقبول، فلم يجد زعيم ما، قيل له نحن وراءك، مثلما حدث مع الزعيم الراحل جمال عبد الناصر"، مشيراً إلى جنازته المليونية وخروج الشعب وراء جثمانه خائفا على مصيره المرتبط بالشخص نفسه، وتحدث الفخرانى عن كيفية إخراج مسلسل جيد ك"شيخ العرب همام" قائلاً: "إن أهم شىء فى العمل الدرامى هو روح الجماعة بين كل أفراد العمل بداية من عامل النظافة داخل الأستديو ونهاية بالمخرج".
وأكد يحيى الفخرانى أنه تعايش مع اللهجة الصعيدية بعد قراءة وتدريب مستمر، بالإضافة إلى إشراف متخصص فى اللهجة الصعيدية من محافظة قنا، وعن ردود الأفعال بعد عرض المسلسل قال الفخرانى: "إنه لم يهتم إلا بردود أفعال الجمهور الذى يحكم بحسه ومشاركته الوجدانية للمسلسل".
وأوضح الفخرانى أنه اهتم وحرص على مشاهدة مسلسل الجماعة، بالإضافة إلى مشاهدات عابرة لباقى المسلسلات، وعن لقائه بالرئيس مبارك قال: "إن نقيب الممثلين أخبره بأن الرئيس سيتقابل معهم غداً، فوافق على الفور ولم يسأل عن هوية الحاضرين أو سبب المقابلة"، وأضاف "هذه أول مرة أقابل الرئيس وأنا كنت جالس على كرسى عادى، فطلب الرئيس كرسى "فتيه" لمزيد من الراحة، فرد الفخرانى بدعابة قائلا للرئيس "أنت خايف على الكرسى"، فى إشارة منه إلى ثقل وزنه.
وأضاف الفخرانى أنه على الفنان والممثل عدم إبداء الآراء فى السياسة والانضمام إلى الأحزاب، لأن عمله فى الأصل سياسة شعبية فلا يجوز له التحزب، وفى ذات السياق قال: "إنه على الفنان ألا يكون قريبا من الحاكم حتى وإن كان عادلا، لأن الحاكم يمثل الأب للشعب بأكمله، والفنان من الشعب فلا يجوز أن يتميز على أشقائه".
وأنهى الفخرانى حواره، بالحديث حول مسلسل "محمد على" الذى يقوم فيه بدور محمد على مؤسس مصر الحديثة، مؤكدا أن المسلسل يتناول أهم فترات مرت بها مصر الحديثة، خاصة وأن شخصية محمد على تاريخية عظمى.
"الحياة اليوم".. الشارع اللبنانى يطالب بإعدام هشام مصطفى.. والاحتفال بالذكرى العاشرة لانتفاضة الأقصى.. وسرقة تمثال حتحور بجنوب سيناء
شاهدته أسماء عبد العزيز
أهم الأخبار
- الفلسطينيون يحتفلون بالذكرى العاشرة لانتفاضة الأقصى.
- توالى ردود الأفعال حول الحكم بالحبس 15 عاما لهشام طلعت مصطفى ورفض الشارع اللبنانى للحكم والمطالبة بتطبيق الإعدام على المتهمين.
- لقاء الرئيس مبارك بعدد من المثقفين المصريين من بينهم يوسف القعيد وجابر عصفور وخيرى شلبى.
- مجلس الشورى يبحث دعوة شيخ الأزهر والبابا شنودة لتهدئة الأوضاع المحتقنة، وتحذير وسائل الإعلام من إشعال فتيل الأزمة ونشر الفتنة الطائفية.
- انفراج أزمة الكتب الخارجية وطرح أول كتاب فى الأسواق الاثنين المقبل.
- أزمة بين وزارة التعليم وهيئة ضمان الجودة بسبب الكتاب، وذلك لتقديم وثيقة تابعة لمجلس الوزراء لم يرض عنها الدكتور أحمد زكى بدر لوصفها الكتاب المدرسى بالركاكة وضعف المحتوى، مما يجعل من الصعب منافسته للكتاب الخارجى.
- سرقة تمثال الإله حتحور بجنوب سيناء، والمحافظ يؤكد العثور عليه فى أحد المناجم بعد اختفائه حيث يبلغ ثمنه 30 مليون دولار.
- القاهرة تستضيف مؤتمرا للحد من الفقر وذلك برئاسة مشيرة خطاب وزيرة الدولة للأسرة والسكان.
- بدء المرحلة الثانية للفحص الطبى لنزلاء السجون للوقاية من مرض الإيدز.
- حملة لجمع القمامة من الطريق الدائرى، حيث تم تقدير إجمالى القمامة بالقاهرة ب 100 ألف متر مكعب.
-
الفقرة الرئيسية: الرئيس جمال عبد الناصر كاريزما تتحدى الزمن.
الضيوف: الدكتور عاصم الدسوقى أستاذ التاريخ الحديث.
سفير نور رئيس لجنة الدفاع والأمن القومى بحزب الوفد.
أكد الدكتور عاصم الدسوقى، أستاذ التاريخ الحديث، أن جمال عبد الناصر هو آخر عمالقة السياسة فى العالم، ففى زمن الحرب الباردة التى بدأت منذ 47 سنة كان هناك معسكران الشرقى والغربى، وناصر فى هذا الوقت قرر أن يفتح لنفسه منفذا آخر يطل فيه على كل دول العالم، فحضر مؤتمر باندونج الذى ظهرت من خلاله دول عدم الانحياز، وهناك قرر أن يفتح للدول العربية آفقا جديدة تطل من خلالها على العالم.
وأضاف: "لقد نجح عبد الناصر فى لم شمل العرب واستطاع أن ينجح فى تحقيق أحلام أمة فهو رجل يحتاج إليه العالم لتصحيح أوضاع خاطئة".
أما نور فقد أشار إلى شخصية عبد الناصر التى لا تعرف اليأس، مضيفا أنه أب حنون وقائد عظيم استطاع أن يقترب من الكل فاحترمه الجميع، لذا احتل مكانة فى قلوب كل العرب فهو شخصية لا تعرف اليأس.
الحياة والناس: مدرس يضبط طالبًا يدخن البانجو فى الفصل.. والأوبرا تحتفل بذكرى الموسيقار العالمى شوبان.. ومريضة بالسرطان: الثقة فى الله وتحديد هدف للحياة أسرار القضاء على المرض
شاهدته فاطمة خليل
أهم الأخبار:
- إيطاليا ترحل 40 مصريا بعد اتهامهم بالهجرة غير الشرعية.
- وزارة الإسكان تشترط بناء "الجراج" للحصول على رخصة بناء فى المدن الجديدة وتدرس توسيع سلطات رؤساء الأجهزة.
- مدرس يضبط طالبا يدخن سيجارة بانجو داخل الفصل، وطالب آخر يقذف زميلته بكرسى ويصيبها بجرح طولى فى رأسها، وطالب بمدرسة لغات يصور معلمته بالموبايل ووالدة الطالب تسب المعلمة.
- دار الأوبر المصرية تنظم الاحتفالية العالمية بذكرى مرور 200 عام على ميلاد الموسيقار العالمى "شوبان"، وأكد الدكتور عبد المنعم كامل "رئيس الأوبرا المصرية"، فى تقرير للبرنامج، أن دولة بولندا اختارت مصر هذا العام للاحتفال بالذكرى السنوية بالموسيقار البولندى شوبان هذا العام، خاصة أن شوبان هو أحد أبرز الموسيقيين حول العالم.
- عزاء المفكر الكبير الدكتور عبد الصبور شاهين بمسجد عمرو بن العاص أمس الأول، وقال هشام عبد الصبور "نجل عبد الصبور شاهين" أن والده توفى، ولكنه ترك لهم معارك عديدة، مضيفا أن هدف أبيه الأول كان الدفاع عن الإسلام واللغة العربية.
- 6 آلاف طفل مصرى مريض بالهيموفيليا، حيث يزداد عدد المرضى بهذا المرض بمعدل 160 حالة سنويا، وهو مرض يصيب الذكور غالبا، حيث ينتج عن خلل وراثى فى خلايا الدم.
- الرئيس مبارك يلتقى بعدد من المثقفين، استكمالا للقاءاته الأخيرة مع الفنانين والمثقفين.
- إخلاء برج إيفل بفرنسا بعد تحذيرات بوجود قنبلة بداخله.
- أكبر سفينة فى العالم تبحر من موناكو بالطاقة الشمسية ترويجا لفكرة استخدام الطاقة الشمسية.
الفقرة الأولى:
سيدة تتجاوز محنة إصابتها بمرض السرطان وتقدم المساعدة لمرضاه.
الضيف:
نشوى محمود" السيدة التى تغلبت على مرض السرطان".
روت نشوى محمود مأساتها مع المرض وقدرتها على التغلب عليه، حيث قالت إنها أصيبت بمرض سرطان الثدى قبل 8 سنوات من الآن ثم شفيت منه تماما، ولكن المرض عاد وأصابها مرة أخرى بشكل أكثر ضراوة ووحشية، حيث أصيبت بسرطان فى المخ والرئة والعمود الفقرى بعد شفائها بخمس سنوات.
وأضافت أنها فى الوقت الحالى تعانى المرض، ولكنها تحاول التغلب عليه والقضاء عليه، وقالت "مش هستنى السرطان يموتنى أنا اللى هموته"، وأكدت أن هدفها فى الحياة هو أن تعيش بجانب ابنها وتربيه وتعلمه، وهذا الهدف هو الذى يشجعها على محاربة وقتل السرطان.
وأوضحت أنها أصبحت عضوة بالجمعية المصرية لدعم مرضى السرطان ، حيث إن لديها الإمكانيات التى تؤهلها لتشجيع المرضى وحثهم على الاستمرار فى جهادهم ضد السرطان، مشيرة إلى أن عزيمتها وثقتها فى الله هى التى جعلتها بهذه القوة وبهذا الإصرار على العلاج.
ووجهت نشوى رسالة لكل المصابين بالسرطان قالت فيها: "اثقوا فى الله وزودوا إيمانكم واجعلوا لكم هدفا فى الحياة لتعيشوا من أجله".
الفقرة الثانية:
حول فيلم العيد "عائلة ميكى".
الضيوف:
الفنانة لبلبة.
المخرج أكرم فريد.
الفنان حسن حرب.
الفنان عمرو عابد.
أكدت الفنانة لبلبة أنها أعجبت بشدة بسيناريو فيلم "عائلة ميكى"، وهو ما جعلها توافق على القيام ببطولته فورا، حيث كانت فكرته مختلفة وموضوعه جديد ويتناول حياة الأسرة المصرية بصدق.
وأوضحت لبلبة أن هناك تجاهل لأفلام العائلة فى الوقت الحالى، إلا أن هذا الفيلم يعيد لأفلام العائلة بريقها ويرجعها لتصبح موضة جديدة.
ومن جانبه قال مخرج الفيلم أكرم فريد: "إن سيناريو الفيلم الذى كتبه السيناريست عمر جمال صاحب سيناريو فيلم "أوقات فراغ" كان سيناريو قريبا من الناس ويتحدث عن الأسرة المصرية المثالية ويحكى قصصا من داخل الأسرة المصرية".
بلدنا بالمصرى".. عائشة عبد الهادى: انخفاض نسبة البطالة من 24 % إلى 17%.. وعثمان محمد عثمان: انخفاض نسبة الفقر فى مصر.. والقمص صليب متى ساويرس يصدر وثيقة الوصايا العشرة لمنع الفتنة الطائفية
أهم الأخبار
- عائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة: انخفاض نسبة البطالة من 24 % إلى 17%.
- عثمان محمد عثمان وزير الدولة للتنمية الاقتصادية: انخفاض نسبة الفقر فى مصر.
- ضبط طالب فى إحدى مدارس شبرا الخيمة الزراعية يدخن البانجو، وضبط ثلاثة سيجار حشيش فى حقيبته.. وطالب آخر فى مدرسة شبين الكوم التجريبية يصور المدرسة بالموبايل أثناء الشرح.
- خطف ابن النائب بلال السيناوى المرشح للمجمع الانتخابى عن الحزب الوطنى لإجباره على التنازل عن الترشيح.
-النيابة الإدارية أحالت ملفات العلاج على نفقة الدولة إلى المكتب الفنى لرئيس الهيئة للتحقيق فيها وتحديد المسؤلين عنها فى وزارة الصحة.
-القمص صليب متى ساويرس يصدر وثيقة الوصايا العشرة لمنع الفتنة الطائفية.. ولجنة الثقافة والإعلام فى مجلس الشورى تدعو البابا وشيخ الأزهر لمناقشة أسباب الاحتقان.
الفقرة الأولى:
تطوير المناهج الدراسية ومدى تسيسها.
الضيوف:
الكاتب الصحفى سليمان جودة.
د. سعيد إسماعيل على أستاذ التربية بجامعة عن شمس.
انتقد سليمان جودة إخفاق سياسات الحكومة الحالية وسياساتها فى التعليم مدللا بإلغاء كل سياسات الوزير السابق للتعليم بداية من عام 2010 بتغيير الوزير الجديد، مؤكدا أن مادة التاريخ من أكثر المواد التى يتم تسيسها طبقا للنظام القائم.
فيما فسر د.سعيد تغيير بعض العبرات داخل المناهج من الدولة الإسلامية إلى الدولة الأموية إلى رغبة النظام الحالى فى إلغاء فكرة الخلافة الإسلامية التى تقوم عليها جماعة الإخوان المسلمين، مبررا إدخال تعديلات إلى مادة التاريخ بالذات إلى أنها أقرب إلى الوجدان والعقل.
الفقرة الثانية:
كلية زراعة الأعضاء فى مصر.
د. محمد عبد الوهاب المشرف على مشروع جراحة زرع الأعضاء بجامعة المنصورة.
د. صلاح الغزالى حرب أستاذ الباطنة بطب القصر العينى.
د. هدى زرقانة مستشار لجنة الصحة بمجلس الشعب.
أكد د.محمد عبد الوهاب المشرف على مشروع جراحة زرع الأعضاء بجامعة المنصورة أنه من الضرورى أن يطبق مشروع بناء مركز لجراحة زراعة الكبد، بالإضافة إلى ضرورة وجود تشابك بين المستشفيات والمراكز المختصة فى هذا المجال، بحيث يكون المركز متخصص فى تدريب الحاصلين على الماجستير والراغبين فى الحصول على الدكتوراة فى هذا المجال، وهى الوسيلة التى ستكون سببا فى أن تكون مصر رائدة فى هذا المجال.
واقترح د. صلاح الغزالى حرب، أستاذ الباطنة بطب القصر العينى، أن يكون هناك بدائل أخرى بجانب المراكز المتخصصة فى جراحة الأعضاء، بالإضافة إلى ضرورة أن يتكاتف أصحاب المهن سويا من أجل الخروج بأكبر تطور فى هذا المجال.
وأكدت د.هدى أنه فى حال خروج هذا المشروع بتصوره سيكون سببا فى أن تكون مصر رائدة فى تخريج متخصصين إلى الخارج، بشرط ألا تحجر عليه الجهات الخاصة وتقوم بتصدير الكفاءات للخارج بدلا من استيرادها.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.