أبدى وزير الطيران المدنى شريف فتحى، تعجبه من تعامل الإعلام الغربى، مع أزمة الطائرة المصرية المفقودة، قائلا: "الإعلام الغربى حاجة تحير، جزء كبير فيه ثناء كبير على طريقة تعاملنا مع الأزمة.. وجزء آخر يلعب على الصورة الذهنية بما تثير الكثير من علامات الاستفهام"، مؤكداً أن شركة مصر للطيران حاصلة على أعلى معايير الجودة العالمية. وقال "فتحى" فى مداخلة هاتفية مع الإعلامى أحمد موسى: "ما المحتوى والإضافة التى أضافتها مكالمة بين الطيار وبرج المراقبة..التسجيل الصوتى لقائد الطائرة المصرية الذى أذاعته إحدى مواقع الإعلام الغربية فارغ ولا قيمة له، وهذه المواقع والقنوات تبحث عن المشاهدة من خلال إذاعة التسجيل الصوتى لقائد الطائرة..الشائعات حول خروج دخان من المصرية لا قيمة لها". وأوضح أن غالبية من تحدثوا عما حدث للطائرة المصرية غير متخصصين فى هذا المجال، مؤكداً أن هناك أجهزة عالية الدقة متخصصة فى رصد الإشعاعات التى تخرج من الصندوقين الأسودين، مضيفاً: "سنواجه صعوبة لأن العمق يصل من 2600 ل3 آلاف متر.. سيكون فيه تحد كبير للوصول للصندوق الأسود.. ولم نجد أى جثث حتى الآن". موضوعات متعلقة.. - المتحدث العسكرى يعرض أول فيديو لحطام الطائرة المنكوبة وبعض متعلقات الركاب - جدل حول حادثة الطائرة المنكوبة.. أول صور للحطام تؤكد تناثر أجزائها وانتشار سترات النجاة.. وهيئة سلامة الطيران الفرنسية: انبعاث دخان من الطائرة قبل فقدانها.. ومصر للطيران ترد: لا تأكيدات حول رصد الدخان - فرنسا: سنواصل التعاون مع مصر للكشف عن ملابسات حادثة الطائرة المفقودة - الإعلام الغربى يضع 5 سيناريوهات لسقوط الطائرة المصرية.. أحداث باريس الإرهابية تزيد من فرضية وجود قنبلة.. خبراء: ضربها بصاروخ أحد الاحتمالات.. وفرصة حدوث عطل فنى مفاجئ على متن طائرة حديثة قليلة للغاية - تقارير الخبراء والمفتشين تؤكد صرامة أجهزة الأمن المصرية فى تأمين المطارات.. "الإيكاو": مصر تؤمن مطاراتها وفقاً للمعايير العالمية.. "أمن الموانئ": عقدنا أضخم الصفقات لشراء أجهزة للكشف عن المتفجرات - الصحف الأمريكية: لا يوجد دليل كاف لوجود عمل تخريبى فى الطائرة المصرية.. مركز أبحاث أمريكى يطرد أحد باحثيه انتقد استضافة ترامب.. الشباب الأمريكى يترك دراسته وعمله بسبب الإنترنت - فرنسا تكثف جهودها لفك غموض طائرة مصر المنكوبة.. تحليل معلومات 9 آلاف كاميرا فى مطار "شارل ديجول"..ووزير خارجيتها: نبحث كل احتمالات سقوطها دون تفضيل واحد على الآخر و"الصندوقان الأسودان" يكشفان الحقيقة
