لأول مرة فى تاريخه يتوج ليستر سيتى بلقب الدورى الإنجليزى الممتاز، وقدم كلاوديو رانييرى المدير الفنى الإيطالى، مجموعة من الاكتشافات منذ المباراة الأولى هذا الموسم. وبعيدًا عن الثنائى الذهبى جيمى فاردى ورياض محرز اللذين خطفا الأضواء من الجميع هذا الموسم، قدم القدر 3 اكتشافات إلى المدرب الإيطالى نجحوا فى التألق طوال الموسم وكانوا من أهم نجوم الفريق. نجولو كانتى بدلا من كينج مكاليلى الجديد لم يبدأ كأساسى مع ليستر سيتى هذا الموسم، واعتمد رانييرى فى البداية على الثنائى درينكوتر وأندى كينج فى وسط الملعب، وبعد 4 مباريات فقط، تحول المدرب الإيطالى إلى كانتى بدلا من كينج. كريستيان فوكس على حساب شلوب بدأ جيرفى شلوب الموسم فى مركز الظهير الأيسر، وشارك فى أول 8 مباريات كأساسى، وبعدها تعرض لإصابة فى أربطة الركبة ليمنح كريستيان فوكس فرصة الظهور وبالفعل ينجح المدافع السويسرى فى احتلال الجبهة اليسرى حتى نهاية الموسم. دانى سيمبسون بديل دى لايت ظهير أيمن مانشستر يونايتد السابق لم يكن الخيار الأول لمدربه رانييرى فى بداية الموسم، وبدأ ليستر الدورى بوجود ريتشى دى لايت فى مركز المدافع الأيمن حتى الأسبوع السابع، ونجح فى التسجيل أمام أستون فيلا، لكنه خسر مكانه بعدها لصالح سيمبسون الذى استمر لنهاية الموسم. أخبار متعلقة - رسميا.. ليستر سيتى بطلا للدورى الإنجليزى بتعادل توتنهام وتشيلسى
