تعادل الإسماعيلى تحت قيادة "العالمى" أحمد حسام "ميدو" مع بتروجت الذى يقوده فنياً "العميد" أحمد حسن، بهدفين لمثلهما، فى المباراة الودية التى جمعت الفريقين، على استاد بتروسبورت. فيما يستعرض لكم "اليوم السابع" إحصائيات مباراة أخرى كانت خارج الخطوط بين العالمى والعميد نرصدها بالصور من أرض الملعب. العالمى يتفوق على العميد فى الاستحواذ تفوق العالمى على العميد فى نسبة الاستحواذ حيث ظلت الكرة بين أقدام لاعبى الدراويش أكثر من الفريق البترولى، بفضل الانتشار الجيد للاعبى الإسماعيلى. العميد والهدوء.. العالمى والعصبية فيما تفوق العميد على العالمى فى الهدوء خارج الملعب، حيث أدار أحمد حسن المباراة بكل هدوء حيث ظل أغلب الوقت جالساً على مقاعد البدلاء، فيما ظهرت العصبية على ميدو كثيراً بإلقاء زجاجات المياه عند الانفعال. العميد يتفوق على العالمى "بدنيا" ما زال أحمد حسن عميد لاعبى العالم، يتمتع بلياقته البدنية الجيدة فيما ظهر على العالمى أحمد حسام "ميدو" زيادة الوزن. ميدو محترف "لغة".. والعميد يكتفى ب"الإشارات" تفوق ميدو على أحمد حسن فى اللغة الإنجليزية، فظهر العالمى محترف للغة فى توجيهاته لأفارقة الدراويش، بينما اعتمد الصقر على الإشارات بجانب بعض الكلمات الإنجليزية للاعبه شيملس بيكيلى. العميد يلتزم بقواعد الودية.. وميدو يدفع ب"6" لاعبين دفع ميدو ب6 لاعبين فى الشوط الثانى رغم إنه متفق على خمس تغييرات فقط، فيما التزم أحمد حسن بعدد التغييرات المتفق عليها رافضاً الدفع بلاعب عند طرد لاعبه أحمد مجدى رغم إنه كان اقتراح "ميدو" أن يكمل بتروجت صفوفه. خبرة ميدو أعلى من العميد فى التدريب ترجح الخبرة التدريبية، كفة ميدو على أحمد حسن، حيث استطاع الإسماعيلى التعادل مرتين بعدما تقدم بتروجت "مرتين" بفضل تغييرات العالمى. العالمى والعميد "حبايب" تساوى الثنائى أحمد حسن وميدو فى نسبة حب اللاعبين بالإضافة إلى نتيجة المباراة، حيث وضح مبكراً اقتراب لاعبى الفريقين من مدربيهم، نظراً لاقتراب سن العالمى والعميد من اللاعبين، بجانب تساويهم فى المقارنة التى عقدناها بشكل إحصائى. أخبار متعلقة.. - بتروجيت يتعادل مع الاسماعيلى 2/2 فى مباراة مثيرة وديا