اليوم.. «خارجية النواب» تناقش موازنة وزارة الهجرة للعام المالي 2024-2025    استقرار سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم    التأخيرات المتوقعة اليوم فى حركة قطارات السكة الحديد    انتخابات الرئاسة المبكرة في إيران.. ما الجدول الزمني ومواعيد تسجيل المرشحين وإجراء الحملات الانتخابية؟    مبعوث أمريكا لليمن ينطلق فى جولة شرق أوسطية لمواصلة مناقشات عملية السلام    3 شهداء برصاص جيش الاحتلال في جنين    زلزال بقوة 6 درجات يضرب محافظة أوجاساوارا اليابانية    طلعت يوسف يحذر من قوة الزمالك قبل مواجهته    هل ينتقل كلوب إلى الدوري السعودي؟.. مفاجأة كبرى بشأن وجهته المقبلة    الشهادة الإعدادية 2024.. بدء امتحان "الجبر" لطلاب القاهرة    اليوم.. طقس الشرقية شديد الحرارة على غالب القرى والمراكز    موعد إجازة عيد الأضحى 2024 في مصر: توقيت وقفة عرفات وعدد أيام العطلة    "لا تصالح".. قصيدة المقاومة التي تركها أمل دنقل    حمدي الميرغني يحيي ذكرى رحيل سمير غانم: كنت ومازلت وستظل أسطورة الضحك    ننشر بالأسماء ضحايا حادث العقار المنهار بالعياط    محافظ جنوب سيناء يلتقى عددا من رؤساء وأعضاء البعثات الدبلوماسية الأفريقية    براتب 5000 جنيه.. وزارة العمل تعلن عن وظائف جديدة بالقاهرة    خالد عبد الغفار: مركز جوستاف روسي الفرنسي سيقدم خدماته لغير القادرين    قبل طرحه في السينمات.. أبطال وقصة «بنقدر ظروفك» بطولة أحمد الفيشاوي    وزير الصحة: لا توجد دولة في العالم تستطيع مجاراة الزيادة السكانية ببناء المستشفيات    أمير هشام: الكاف تواصل مع البرتغالي خوان لإخراج إياب نهائي دوري أبطال إفريقيا    صعود مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية    ضياء السيد: مواجهة الأهلي والترجي صعبة.. وتجديد عقد معلول "موقف معتاد"    فرصة للشراء.. تراجع كبير في أسعار الأضاحي اليوم الثلاثاء 21-5-2024    مندوب فلسطين أمام مجلس الأمن: إسرائيل تمنع إيصال المساعدات إلى غزة لتجويع القطاع    أحمد حلمي يتغزل في منى زكي بأغنية «اظهر وبان ياقمر»    أحداث العالم في 24 ساعة.. وفاة الرئيس الإيراني وطلب اعتقال نتنياهو وخسائر للاحتلال    وزير الصحة: صناعة الدواء مستقرة.. وصدرنا لقاحات وبعض أدوية كورونا للخارج    وزير الصحة: مصر تستقبل 4 مواليد كل دقيقة    وزير الصحة: العزوف عن مهنة الطب عالميا.. وهجرة الأطباء ليست في مصر فقط    هل يرحل زيزو عن الزمالك بعد التتويج بالكونفدرالية؟ حسين لبيب يجيب    أحمد حلمي يغازل منى زكي برومانسية طريفة.. ماذا فعل؟    منافسة أوبن أيه آي وجوجل في مجال الذكاء الاصطناعي    محمود محيي الدين: الأوضاع غاية في التعاسة وزيادة تنافسية البلاد النامية هي الحل    الطيران المسيّر الإسرائيلي يستهدف دراجة نارية في قضاء صور جنوب لبنان    مبدعات تحت القصف.. مهرجان إيزيس: إلقاء الضوء حول تأثير الحروب على النساء من خلال الفن    سائق توك توك ينهي حياة صاحب شركة بسبب حادث تصادم في الهرم    «سلومة» يعقد اجتماعًا مع مسئولي الملاعب لسرعة الانتهاء من أعمال الصيانة    الأنبا إرميا يرد على «تكوين»: نرفض إنكار السنة المشرفة    وكيل "صحة مطروح" يزور وحدة فوكة ويحيل المتغيبين للتحقيق    ميدو: غيرت مستقبل حسام غالي من آرسنال ل توتنهام    موعد عيد الأضحى 2024 في مصر ورسائل قصيرة للتهنئة عند قدومه    دعاء في جوف الليل: اللهم ابسط علينا من بركتك ورحمتك وجميل رزقك    طبيب الزمالك: إصابة أحمد حمدي بالرباط الصليبي؟ أمر وارد    "رياضة النواب" تطالب بحل إشكالية عدم إشهار22 نادي شعبي بالإسكندرية    بعد ارتفاعها ل800 جنيها.. أسعار استمارة بطاقة الرقم القومي «عادي ومستعجل» الجديدة    «الداخلية»: ضبط متهم بإدارة كيان تعليمي وهمي بقصد النصب على المواطنين في الإسكندرية    مصطفى أبوزيد: تدخل الدولة لتنفيذ المشروعات القومية كان حكيما    إيران تحدد موعد انتخاب خليفة «رئيسي»    أطعمة ومشروبات ينصح بتناولها خلال ارتفاع درجات الحرارة    كأس أمم إفريقيا للساق الواحدة.. منتخب مصر يكتسح بوروندي «10-2»    حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 21-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    على باب الوزير    "وقعت عليهم الشوربة".. وفاة طفل وإصابة شقيقته بحروق داخل شقة حلوان    تأكيداً لانفرادنا.. «الشئون الإسلامية» تقرر إعداد موسوعة مصرية للسنة    الإفتاء توضح حكم سرقة الأفكار والإبداع    «دار الإفتاء» توضح ما يقال من الذكر والدعاء في شدة الحرّ    وكيل وزارة بالأوقاف يكشف فضل صيام التسع الأوائل من ذى الحجة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: أديب يعرض وثيقة تؤكد تنازل أسرة سوزان تميم عن مقاضاة هشام طلعت مصطفى.. وقانونيون: رأى المفتى فى عقوبات الإعدام استشارى.. ومحامى الكنيسة الأرثوذكسية: البابا شنودة يحترم حكم القضاء
نشر في اليوم السابع يوم 30 - 05 - 2010

خيمت على برامج "التوك شو" مساء أمس، السبت، حالة من الحزن لفقدان الكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة إذ خصص كل من "العاشرة مساء" و"مصر النهاردة" فقرتيه الرئيسيتين لرثاء الكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة، مستعرضين أهم محططاته فى الدراما المصرية التى جعلت من الدراما العربية بأكملها فنا فريدا من نوعه.
فيما خرجا كل من "القاهرة اليوم" و"90 دقيقة" عن هذا الإطار إذ تميز "القاهرة اليوم" بعرض الوثيقة التى تثبت تنازل أسرة المطربة اللبنانية سوزان تميم عن مقاضاة رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، كما انفرد بالحوار الأول لرئيس حزب الوفد الفائز "السيد البدوى" الذى أكد فيه أن تصفية الحسابات مع أعوان الرئيس السابق "محمود أباظة" هى بداية الفشل، وكذلك دعى أديب مشاهديه إلى انتظار حواره مع رجل الأعمال المصرى المقيم فى لندن محمد الفايد الذى قام مؤخرا ببيع سلسة محلاته الشهيرة هناك "هارودز".
بينما اهتم "90 دقيقة" بمتابعة تداعيات حكم المحكمة الإدارية العليا بالسماح للأقباط المطلقين بالزواج مرة ثانية، وحادثة مستشفى "أم المصريين" التى حصلت على قرنية أحد المتوفين بدون علم أهله.
القاهرة اليوم: البدوى يؤكد استمرار رئيس تحرير الوفد فى منصبه.. قانونيون: رأى المفتى فى عقوبات الإعدام رأى استشارى.. ترقبوا أول حوار مع محمد الفايد للمرة الأولى على شاشات التليفزيون العربى..
شاهدته هند سليمان
أهم الأخبار
- أشار الإعلامى عمرو أديب إلى أن تنازل أسرة المطربة اللبنانية سوزان تميم عن الحق المدنى الأمر الذى فجر جدلا قانونيا ودينيا واجتماعيا جديدا بالمجتمع المصرى، مؤكدا أن تنازل أسرة تميم عن مقاضاة رجل الأعمال المصرى هشام طلعت مصطفى حرصا على علاقة الأسرة بمصطفى، ودلل على ذلك بعرض صورة وثيقة التنازل، موضحا أن هذه الوثيقة تتعلق بمصطفى ولا تشير إلى المتهم الثانى محسن السكرى.
وحول احتمالات تأثير التنازل على سير القصية وحكم المحكمة أشار أديب إلى أن الآراء تباينت حول إمكانية أن يؤثر تنازل أولياء الدم عن حقهم المدنى، فذهب البعض إلى أن التنازل عن الشق المدنى غير موجود فى المجتمع المصرى، حيث يسقط الشق المدنى ويظل الحكم الجنائى قائما، فيما تساءل البعض الآخر قائلا: "هل يعنى ذلك أن الغنى يفلت من الإعدام والفقير يعدم؟".
من جانبه فسر عالم الأزهر الشيخ جمال قطب، فى مداخلة هاتفية، حكم تنازل ولى الدم لصالح القاتل فى الشريعة الإسلامية، موضحا أن القرآن الكريم حكم تأديبيا بمعاقبة القاتل بالقتل، إلا أنه فتح باب العفو فى قوله تعالى "فمن عفى له من أخيه شىء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان" صدق الله العظيم، فالعفو أن يقبل الدية فى العمد ذلك تخفيف من ربكم ورحمة، مشيرا إلى أن أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب - رضى الله عنهما - كانا لا يستطيعان رد تنازل ولى الدم حتى لو كانا متأكدين من القاتل تيمنا بسيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - نافيا أن تكون الدية رشوة أو بيع دم القتيل.
كما أكد قطب أن فضيلة المفتى أنه يؤخذ تنازل ولى الدم بعين الاعتبار ليخرج بالرأى الذى أجمعت عليه المذاهب الأربع، إلا أنه قال إن رأى المفتى رأى استشارى، الأمر الذى أكده أستاذ القانون الجنائى محمود كبيش فى مداخلة هاتفية، مضيفا أن رأى المفتى وضع ليُضفى على روح المتهم لمسة روحية، وأن تخفيف العقوبة يعود لتقدير القاضى عادل عبد السلام جمعة، موضحا أن التخفيف ينزل درجة أو اثنين بما يعنى أن الحكم على مصطفى قد يكون المؤبد أو السجن المشدد بين 3 سنوات أو 15 سنة، فيما لفت أديب إلى أن دفع الدية فى لبنان يعنى براءة المتهم، وفى الإمارات تنزل العقوبة إلى عام واحد فقط، الأمر الذى رد عليه قطب بالإشارة إلى أنه، على الرغم من أن المادة الثانية فى الدستور المصرى تنص على أن مصر دولة إسلامية تستمد تشريعاتها من الدين الإسلامى، إلا أن قانون العقوبات والدستور المصرى خال من أى مادة له علاقة بالشريعة الإسلامية، معربا عن سخطه على أجهزة الدولة التشريعية والتنفيذية، وعلى سلوكيات جميع المستثمرين المصريين لأنهم لم يؤدوا دورا وطنيا واحدا.
- الإعلاميان عمرو أديب وأحمد موسى تقدما بأحر التعازى لأسرة الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة الذى وافته المنية أمس الأول الجمعة بعد صراع طويل مع المرض، مشيرين إلى أن عكاشة كان قامة أدبية وفنية لا تقل أبدا عن الأديب العالمى نجيب محفوظ، وله من الثلاثيات ما يضاهى ثلاثية محفوظ ويتفوق عليها، فهو سرد الحياة فى "ليالى الحلمية" وأبدع فى "أرابيسك".
- دعا الإعلامى عمرو أديب مشاهدى البرنامج إلى ترقب حواره مع القطب المصرى رجل الأعمال محمد الفايد بعد بيعه سلسلة المحلات البريطانية الشهيرة "هارودز"، وما تردد حول بيعه لفندق ريتز بباريس.
- مستشار الكنيسة الأرثوذكسية المحامى نجيب جبرائيل يعتبر، فى مداخلة هاتفية، أكد أن حكم المحكمة الإدارية العليا أمس، السبت، بالتصريح لأقباط بالزواج الثانى وإلزامه بالتصريح للمطلقين بالزواج مرة أخرى، ورفض طعن البابا شنودة، مخيب للآمال، حيث ترفض الكنيسة وفق لائحتها الداخلية التصريح للزوج المطلق إلا عندما تتطابق أسباب طلاقه مع ما ورد فى الكتاب المقدس، موضحا أن مجدى وليام زوج الفنانة هالة صدقى وصاحب الدعوى تقدم بأسباب لا تتطابق مع ما نص عليه الإنجيل، وبالتالى رفضت الكنيسة التصريح له بالزواج مرة أخرى، فيما صرحت لهالة بالزواج مرة ثانية، لأنها اقتنعت بالأسباب التى تقدمت بها، الأمر الذى رد عليه محامى الحريات الدينية رمسيس نجار، فى مداخلة هاتفية، بالإشارة إلى أنه فى أواخر مارس 2008 عدلت الكنيسة اللائحة للتيسير على المطلقين لممارسة "السر المقدس".
- أشاد الإعلامى أحمد موسى بأداء فريق النادى الأهلى أمام الزمالك فى مباراة كأس مصر، مشيرا إلى أن الأهلى فاز 3/1 مع الرأفة، وأن اللاعب محمد بركات فتح شارع فى بنيان الفريق، وقال مخاطبا جماهير الزمالك وأعضاءه "لا يجرؤ أى زملكاوى أن ينطق بكلمة.. جاء حكم أوروبى كما طلبتم، وخرجتم من المباراة بثلاث أهداف مقابل هدف، فضلا عن اللكمات التى وضعتموها على وجوه لاعبى الأهلى"، مطالبا حسن حمدى، رئيس مجلس إدارة الأهلى، بالاستعانة بطبيب عيون للاعبى الفريق فى مبارياته أمام الزمالك.
الفقرة الرئيسية:
حوار مع رئيس حزب الوفد السيد البدوى.
الضيوف:
رئيس حزب الوفد السيد البدوى.
أكد رئيس حزب الوفد السيد البدوى أن الانتقام وتصفية الحسابات مع أعوان الرئيس الأسبق للحزب محمود أباظة هى "بداية للفشل"، مؤكدا أنه لا يجمع بينه وبين أعضائه إلا مصلحة الحزب والنهوض به ليستعيد مرة أخرى مكانته على المسرح السياسى لينافس من جديد على تداول السلطة.
وحول ما تردد عما إذا كانت مكانته كرجل أعمال وقفت وراء فوزه برئاسة الحزب، قال البدوى إن من يروج لهذه الفكرة قد أساء للهيئة العليا والجمعية العمومية للحزب، مشيرا إلى أن الحزب لديه وديعة بالملايين ولا يحتاج لرجل أعمال، مؤكدا أن تواصله مع الوفديين وثقته فيهم هى سبب فوزه فى انتخابات الحزب.
وأشار البدوى إلى أنه عقب إعلان النتيجة عقد اجتماع مع أباظة والقيادات الوفدية لوضع آلية عمل الحزب للفترة المقبلة، ومن المقرر أن يجتمع فى وقت لاحق اليوم الأحد مع رئيس تحرير جريدة الوفد سعيد عبد الخالق فى محاولة لفصل الجريدة عن الحزب، مؤكدا استمرار عبد الخالق فى منصبه فى الجريدة التى يسعى لاستقلالها، لافتا إلى أنه طالب عبد الخالق بعدم وضع أى صورة له أو أى خبر عنه بالجريدة كما يفعل فى سلسلة قنوات الحياة التى يمتلكها، وذلك تيمنا بفؤاد سراج الدين رئيس الوفد السابق.
وحول موقفه من الانتخابات الرئاسية فى 2011، قال البدوى إن "منصبى كرئيس حزب لا يعنى بالضرورة أنى أصلح لرئاسة جمهورية"، إلا أنه أكد خاض انتخابات الحزب بشراسة، موضحا أن الهيئة العليا والجمعية العمومية ستعقدان لاختيار مرشحى الحزب لانتخابات الرئاسة عبر الاقتراع السرى.
وحول علاقته بالأحزاب الأخرى وجماعة الإخوان المسلمين، أوضح البدوى أن العلاقة التنافسية بين الإخوان والوفد تاريخية، مشيرا فى هذا الصدد إلى أن الحزب سيبدأ قريبا الإعداد لخوض انتخابات مجلس الشعب من خلال التنسيق مع بعض الأحزاب ومع الإخوان ذاتهم.
وثمن البدوى زيارة المدير الأسبق للوكالة الدولية للطاقة الذرية د.محمد البرادعى، كما ثمن مبادرته فى جبهة التغيير، ودوره فى إنعاش الحياة السياسية فى مصر من جديد، مشيرا إلى أن ظهور الجبهة وحركة 6 إبريل كان سببه غياب الحزب، لكن الحزب الآن سيحاول ضم هذه الحركات تحت راية واحدة وحزب واحد، فيما طالبه نبيل عبد الله، عضو الهيئة العليا بالحزب، فى مداخلة هاتفية، بإجراء انتخابات الهيئة والجمعية العمومية بالشفافية والنزاهة نفسيهما.
90 دقيقة: النائب جمال زهران يفصح عن اعتراف جودت الملط بأنه يراجع ميزانية غير الميزانية المعتمدة من الدولة.. ومستشفى أم المصريين واحدة من أربعة مستشفيات تحصل على قرنية الموتى بدون علم أقاربهم
شاهده: أكرم سامى
أهم الأخبار
- اعتذز الإعلامى معتز الدمرداش عن تقديم الحلقة بسبب مرافقته لوفد الرئيس مبارك بفرنسا من أجل حضور الدورة الخامسة والعشرين من قمة إفريقيا فرنسا، والرئيس مبارك سيلقى كلمة يوم الاثنين المقبل فى حضور الرئيس الفرنسى ساركوزى، أثناء الجلسة الافتتاحية لأعمال القمة، وذلك فى حضور عدد كبير من رؤساء وحكومات الدول الأفريقية، ويعرض الرئيس خلال مشاركته بالقمة ولقاءاته مع الزعماء والقادة المشاركين رؤية مصر لمستقبل التنمية الإفريقية والشراكة مع الدول المانحة وإعفاء إفريقيا من عبء خدمة الديون وترسيخ العلاقات المتكافئة بين الشمال والجنوب.
وأضاف معتز أن الوفد يضم رؤساء تحرير الصحف القومية والمستقلة، والسفير سليمان عواد، بالإضافة لمجموعة كبيرة من الوزراء، وبعثة من قطاع الأخبار وقناة النيل للأخبار.
- أنباء عن تنازل أسرة تميم عن مقاضاة هشام طلعت مصطفى، ونفى د. عبد الرءوف مهدى، محامى هشام طلعت مصطفى هذا الكلام، فى مداخلة هاتفية، إذ قال: "لا أعتقد أن يقوم أحد المحامين من هئية الدفاع بمفرده بالتشاور مع أسرة سوزان تميم للتنازل عن القضية، وهذا الكلام ليس له أى أساس من الصحة حتى الآن".
- المحكمة الإدارية العليا تقر بالسماح للأقباط "المطلقين" بالزواج مرة ثانية، وعلق محامى الكنيسة الأرثوذكسية، فى مداخلة هاتفية، على هذا الحكم قائلا: "الكنيسة تحترم قرار القضاء المصرى، لكن لن يطبق فى الكنيسة، لأنه يتعارض مع سبب مقدس، فلا يمكن بأى حال من الأحوال بإلزام القضاء بتغير ثوابتة دينية موجودة، مؤكدا أن البابا شنودة يحترم حكم القضاء، ولكنه لن يطبقه ولن يلتزم به".
- تأييد حكم حبس نائب دشنا "محمد مندور" فى قضية اقتحام قسم شرطة.
- مؤتمر صحفى لوزارة الصحة يوضح ملابسات قضية الاستيلاء على قرنيات المتوفين.
- وزارة الصحة تقرر مستشفى أم المصريين واحدة من أربعة مستشفيات تحصل على قرنية الموتى بدون إذنهم.
- نصاب الفيوم سلم نفسه للشرطة بعد استيلائه على 200 مليون جنيه.
- وفاة أربعة أشخاص فى حادث سقوط مقطورة على أتوبيس موظفين بالمريوطية، وعلق اللواء أشرف شاش رئيس حى الهرم، فى مداخلة هاتفية، على هذا الحادث قائلا: "إن المتوفين أربعة أشخاص توفوا فى مكان الحادث، ولا يوجد مصابون تماما حتى الأن، وسوف يتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية فى هذا الحادث".
- فوز البدوى على أباظة بفارقة 209 أصوات بانتخابات الوفد، وقال البدوى، فى مداخلة هاتفية، نحن نتنافس من أجل الحزب وليس من أجل رئاسته فقط، فلابد أن نتعاون ونتكاتف معا لإعادة الوفد لأصله ولما كان عليه قديما.
- نيابة جنوب القاهرة أخلت سبيل الأب المعتصم هو وأطفاله بالمشانق بعد اتهامهم بتعريضهم للخطر.
- زوجة تتهم مستشفى منشية البكرى العام بضرب زوجها حتى الموت، وقالت شقيقة زوجته إنتصار جلال وهى تبكى بشدة، فى مداخلة هاتفية أن أختها كان محجوزة فى المستشفى، فجاء زوجها لصرف العلاج من الشباك، فأثناء وقوفه أغلقت الموظفة الشباك، فقال لها: "أنا عامل عملية قلب مفتوح ولن أستطيع الوقوف مرة أخرى"، فوجد اثنين من الأمن يضربونه ضربا مبرحا حتى الموت، وهو لا يعرف ماذا فعل لكل ذلك، فمات، متسائلة عن المسئول عن ذلك، إذ قامت بإبلاغ للنيابة وتم القبض على أفراد الأمن، وتم نقل جثة زوج شقيقتها الآن لمشرحة زينهم لمعرفة سبب الوفاة.
- تشييع جنازة الكاتب أسامة أنور عكاشة بعد صراع طويل مع المرض.
الفقرة الرئيسية:
نقاش حول محاسبة المسئولون، من يحاسب من؟؟؟
الضيوف:
النائب جمال زهران عضو مجلس الشعب.
عاطف حزين نائب رئيس تحرير جريدة الأهرام.
أشار النائب جمال زهران، عضو مجلس الشعب، إلى استخدامه وسائل الرقابة بمجلس الشعب، إذ قدم أكثر من 100 طلب إحاطة واستجواب، لكن فى النهاية يتم التحول لجدول الأعمال طبقا لما تريده الأغلبية، متسائلا: "لا أعرف ماذا نفعل بعد ذلك، معنا الأدوات لكنها ليست مفعلة، وأن أكبر دليل على الفساد تصريح المستشار جودت الملط، رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات الذى قال فيه: "إنه يراجع ميزانية غير الميزانية المعتمدة من الدولة"!، وأضاف زهران أن المستشار جودت الملط يستحق جائزة على رصد الفساد فى المجتمع الذى ليس علينا رصده فقط، بل علاجه والتصدى له.
فيما أكد عاطف حزين نائب، رئيس تحرير جريدة الأهرام، أن المسئولية فى مصر تائهة، وأن هذا يؤدى للانهيار المجتمعى فى النهاية، فحتى الآن لا نعرف من هو المسئول عن حريق قصر ثقافة بنى سويف، وغيرها من الكوارث، مضيفا "إذا قمنا بمقارنة بين فترة مبارك وفترة السادات وعبد الناصر سنجد أن أكثر فترة تم فيها محاسبة المسئولين هى فترة الرئيس مبارك، لكن نحن نريد حاليا إعادة ترتيب وإعادة تنظيم، لأن إذا لم يحدث ذلك فستصبح الخمس سنوات القادمة أسوء خمس سنوات فى تاريخ مصر".
العاشرة مساء: سبق صحفى لجريدة المصرى اليوم مع سيدة الشاشة الأولى فاتن حمامة.. ورثاء عكاشة "أبو الدراما العربية"
شاهده محمد عبد الرازق
أهم الاخبار
- بالفيديو سبق صحفى لجريدة المصرى اليوم مع سيدة الشاشة الأولى فاتن حمامة.
- حزب الوفد يشهد انتخابات علانية من أجل رئاسته يفوز فيها السيد البدوى فى مظهر سياسى راق افتقدته الحياة السياسية فى مصر.
- الحزب الوطنى يستعد لانتخابات مجلس الشورى لتعزيز موقف مرشحى الحزب فى الانتخابات.
الفقرة الأولي:
فى رثاء الكاتب أسامة أنور عكاشة.
الضيوف:
الناقد طارق الشناوى.
هشام أسامه أنور عكاشة.
أكد هشام نجل الكاتب الراحل أن الحلقة السابقة التى سجلها لبرنامج العاشرة مساء أثرت فيه جدا، وكان يتذكرها حتى اللحظات الأخيرة فى حياته، وكان يعانى مرضا فى الكلى فى 2006 ثم تضاعف فى الرئة وكان يأخذ علاجا كميائيا، ولكنه كان يؤثر عليه ككل، إلا أن ذلك لم يمنعه من الكتابة والإبداع، وكان يرفض دائما الإحساس بالمرض أو الاعتراف به، حيث كان يقاوم المرض دائما، مضيفا أن أصدقاءه المقربين كانوا دائما بصحبته فى لحظاته الأخيرة، فكان أسير المواقف فيخشى أن يغضب منه أحد، كما أن أعماله كانت نتيجه إفرازات تجارب عايشها هو بصفة شخصية.
بينما أشار الناقد طارق الشناوى إلى أن الكاتب أسامة أنور عكاشة سيظل موجودا دائما بأعماله التى ستستمر بعد وفاته، إذ إنه الكاتب الأول فى الدراما، حيث بدأ يظهر للجمهور فى أوائل الثمانينات بمسلسل الشهد والدموع، حيث طرح حديقة كبيرة يقطفها من يأتى بعده بأسلوب كتابته للدراما التلفزيونية، مضيفا أن أهم شىء فى حياة الراحل كانت أصدقاءه، كما أنه كان حائط الصد الأول لإبراز الأعمال الدرامية، فيما أكدت الفنانة آثار الحكيم، فى مداخلة هاتفية، أنه لا توجد كلمات لإيفاء عكاشة حقه، إذ كانت أجمل أعمالها معه.
وفى مداخلة أخرى أشار الفنان نبيل الحلفاوى إلى أن حديثه سيكون مختصرا، لأنه لن يستطيع التعبير عن شخص بحجم أسامة أنور عكاشة إذ كانت بينهما علاقة صداقة، خاصة أنه ما زال حاضرا وسيظل حاضرا أبدا لديه، لأنه لا يمكنه استيعاب رحيله عن الدنيا، معتبرا وفاته بالخسارة الفادحة على المستوى الشخصى، ولكنه سيظل موجودا على مستوى أعماله دائما.
مصر النهارده: فنانو مصر ينعون الأمة العربية فى وفاة الكاتب أسامة أنور عكاشة.. والفخرانى يؤكد: لم أكن بطلاً قبل ليالى الحلمية
شاهدته سارة نعمة الله
أهم الأخبار:
- فوز الدكتور سيد البدوى بمنصب رئيس حزب الوفد.
- وفاة الكاتب أسامة أنور عكاشة بعد صراع طويل مع المرض.
الفقرة الرئيسية:
حول رثاء الكاتب الكبير أسامة انور عكاشة.
الضيوف:
الفنان يحيى الفخرانى.
الفنان صلاح السعدنى.
الفنان نبيل الحلفاوى
أشار الفنان يحيى الفخرانى أنه تعاون مع الكاتب الراحل فى مجموعة من أهم أعماله منها "ليالى الحلمية، ولما التعلب فات"، مضيفا أن عكاشة كان إنسانا بمعنى الكلمة، وجمعته به صداقة منذ أن عملا معاً فى مسلسل "ليالى الحلمية" الذى كان سببا فى نجاح الفخرانى وشهرته على حد قوله، وأكد الفخرانى أن الشىء الوحيد الذى كان يختلف فيه مع عكاشة هو انفعاله الزائد والذى كان من الممكن أن يجعل بعض الأشخاص يأخذون عنه انطباعا سيئا، وأضاف "افتقد عكاشة كثيراً ولم أستطيع حضور دفنه، وفكرت بعد عودتى للمنزل بساعتين أن أتصل بأصدقائى، وهما صلاح السعدنى ونبيل الحلفاوى، لكى أشعر بوجوده معنا".
فيما أكد الفنان صلاح السعدنى أنه برحيل عكاشة فقدنا فرعا مهما من فروع الأدب التلفزيونى، فهو صاحب الفضل فى تأسيس هذا الفرع، مضيفا أن هذا الشهر كئيب وقبيح بالنسبة لى، حيث فقدت فيه ثلاثة من أعز الأشخاص إلى قلبى وهم أخى محمود، ثم عبد الله فرغلى، وأخيراً أسامة أنور عكاشة الذى لا أستطيع أن أتحدث عنه فى هذه الثوانى المعدودة فقد كان صديقاً وأخاً يفتح منزله للجميع.
بينما أوضح الفنان نبيل الحلفاوى أنه مهما طال الحديث فالكلام كله لا يكفى عكاشة الذى أتذكر لعبى معه بالطاولة، وكيف كان يغضب عندما أفوز عليه، وكذلك عندما كنا نسافر سوياً إلى الإسكندرية، وأجلس بجواره وهو يكتب، وطالب الحلفاوى دور الكتب بضرورة طبع نسخ جديدة لرواياته وقصصه الطويلة والقصيرة، وجميع أعماله باستثناء مسلسلاته، لأنها ستكون أمرا مرهقا للناشرين.
على الهوا: انضمام بعض أنصار أباظة للسيد البدوى بعد فوزه برئاسة الوفد واستقالة آخرين.. وجمال مبارك أمين لجنة السياسات يصف أزمة المرور بالمعقدة
شاهده لؤى على
أهم الأخبار
- مصر تفقد اثنين من أهم مفكريها "أسامة أنور عكاشة والدكتور عبد الباسط عبد المعطى أستاذ الاجتماع السياسى بجامعة عين شمس".
- فوز الدكتور السيد البدوى برئاسة حزب الوفد بعد معركة ديمقراطية مع محمود أباظة وانضمام بعض أنصار أباظة للسيد البدوى واستقالة آخرين.
- محامى عبد الستار تميم والد الراحلة سوزان تميم يؤكد أن موكله لم يتنازل عن الدعوى المدنية لهشام طلعت مصطفى مقابل 750 مليون دولار مثلما نشرت المواقع الإلكترونية ذلك.
- جمال مبارك أمين لجنة السياسات يصف أزمة المرور بالمعقدة، وأن الحكومة تحاول جاهدة حل الأزمة وهناك جهود كبيرة لتطوير العشوائيات.
- مرشح حزب التجمع بالإسكندرية لانتخابات الشورى فتحى الدسوقى يؤكد أن هناك ضغوطا كثيرة مورست عليه من أجل تنازله عن الترشيح لصالح مرشح الحزب الوطنى.
الفقرة الرئيسية:
نقاش حول تداعيات أزمة مباراة الأهلى والزمالك.
الضيوف:
اللواء صبرى سراج عضو مجلس إدارة نادى الزمالك.
العمرى فاروق عضو مجلس إدارة النادى الأهلى.
المحامى منتصر الزيات.
قال اللواء صبرى سراج، عضو مجلس إدارة نادى الزمالك، إن ما فعله مشجعو الأهلى من رفعهم للافتة طويلة وعريضة عليها شعار يؤكد أن النادى الأهلى نادى وطنى، وفى المقابل رفعوا راية تظهر نادى الزمالك على أنه ناد إنجليزى، مرفوض وغير منطقى، وليس هناك فتنة طائفية، وكل ما فى الأمر أن الحماس الزائد من الجمهور أدار الموضوع إلى منطقة أخرى، معتقدا أن هناك إياد خفية تقف خلف ما حدث.
فيما أكد العمرى فاروق، عضو مجلس إدارة النادى الأهلى، أن من يروجون للفتنة تناسوا أن جمهور الأهلى والزمالك فيه مسيحيون ومسلمون، فكيف يكون هناك فتنة متعمدة، وكيف يكون هناك إساءة للدينين من الجانبين، مضيفا أن هناك من يحاول إيقاظ الفتنة ولو عن طريق مباراة كرة قدم.
بينما أشار المحامى منتصر الزيات إلى أن ما حدث لا يمكن تفسيره إلا بتفسير واحد فقط، وهو أن العنف تسلل إلى بيوتنا وإلى ملاعبنا، وكانت النتيجة أن العواقب أصبحت غير متوقعة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.