سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحافة الإسبانية: باريس عاصمة الحرية والمظاهرة ضد الإرهاب أكبر تجمع فى تاريخ فرنسا.. أوباما يدير ظهره لفرنسا ويتغيب عن مظاهرة المسئولين ضد الإرهاب.. والسبب فشله فى ضمان مستوى الأمان فى البيت الأبيض
الباييس:وزراء داخلية الدول الأوروبية فى اجتماع طارئ بباريس ضد الإرهاب وفقا لصحيفة الباييس الإسبانية، أنه على هامش مسيرة المسئولين الأوروبيين فى باريس المنددة بالإرهاب فقد اتفق وزراء داخلية الدول الأوروبية على الدفاع عن الديمقراطية عبر تعزيز الرقابة على الحدود والإنترنت. وأشارت الصحيفة إلى أن وزراء داخلية الدول الأوروبية قرروا، خلال اجتماع طارئ بباريس، محاربة تجنيد الإرهابيين عبر الإنترنت. هذه المسيرة التاريخية جعلت من باريس عاصمة للعالم الحر، مشيرة إلى أنه حضرها نحو خمسين من قادة العالم، الذين أعربوا عن تأييدهم للرئيس الفرنسى فرانسوا أولاند. الموندو :باريس عاصمة الحرية والمظاهرة ضد الإرهاب أكبر تجمع فى تاريخ فرنسا علقت الصحف الإسبانية على مسيرة القادة والمسئولين الأوروبيين والدوليين فى باريس ضد الإرهاب والتى حضرها رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوى، وقالت صحيفة الموندو تحت عنوان "باريس عاصمة الحرية" أن هذه المظاهرة ضد الإرهاب هى أكبر تجمع فى تاريخ فرنسا مشيرة إلى أن 50 من القادة من مختلف أنحاء العالم شاركوا فى مسيرة باريس، فضلا عن 4 ملايين شاركوا فى المسيرات التى نظمت بمختلف المدن الفرنسية ضد الإرهاب بعد الهجمات الإرهابية على المجلة الفرنسية الساخرة شارلى إبدو. إيه بى سى :أوباما يدير ظهره لفرنسا ويتغيب عن مظاهرة المسئولين ضد الإرهاب.. والسبب فشله فى ضمان مستوى الأمان فى البيت الأبيض قالت صحيفة إيه بى سى الإسبانية إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما تغيب عن مظاهرة القادة والمسئولين الدوليين فى باريس المنددة بالإرهاب، قائلة "أوباما يدير ظهره إلى فرنسا". ونرى الصحيفة أن أسباب عدم الحضور وفقا لمحللين فرنسيين فشله فى ضمان مستوى الأمان فى البيت الأبيض. وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأمريكى تعرض للكثير من الانتقادات من قبل العديد من وسائل الإعلام حتى الأمريكية بعد عدم مشاركته فى مسيرة ضد الإرهاب فى باريس التى حضرها جميع القادة والمسئولين فى العالم حتى رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، وذلك بعد الهجمات الإرهابية على المجلة الفرنسية الساخرة شارلى إبدو والتى أسفرت عن مقتل 17 شخصا. وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من أن النائب العام الأمريكى إريك هولدر كان فى باريس وقت المظاهرة إلا أنه لم يشارك فيها، وردا على تلك الانتقادات فقد أعلن وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى أنه كان فى الهند يوم الأحد الماضى وأنه سوف يتجه إلى باريس للاجتماع مع السلطات الفرنسية.