ثمن حزب البناء والتنمية اعتراف الحكومة السويدية بدولة فلسطين، الذى جاء رغم الضغوط الإسرائيلية والأمريكية التى مورست عليها. وأضاف الحزب فى بيان اليوم الجمعة أن الموقف السويدى الجرىء ينبغى أن يشجع الدول الحرة فى العالم على أن تسلك المسلك ذاته فى الاعتراف بدولة فلسطين ودعم نضال الشعب الفلسطينى فى مواجهة الإجرام الصهيونى. واعتبر الحزب أن هذه الخطوة هى إحدى الخطوات المهمة على طريق استرداد كل الحقوق الفلسطينية السليبة وأنها تمثل أيضا ردا على العدوان الإسرائيلى على غزة والانتهاكات الصهيونية البشعة فى القدسالمحتلة.