البابا تواضروس مهنأ بذكرى دخول المسيح مصر: تنفرد به الكنيسة الأرثوذكسية    منظمة الصحة العالمية ل«الوطن»: الأطقم الطبية في غزة تستحق التكريم كل يوم    «عالماشي» يتذيل قائمة إيرادات شباك التذاكر ب12 ألف جنيه في 24 ساعة    وزير الكهرباء ينيب رئيس هيئة الطاقة الذرية لحضور المؤتمر العام للهيئة العربية بتونس    «التموين» تصرف الخبز المدعم بالسعر الجديد.. 20 قرشا للرغيف    بدء تلقي طلبات المشاركة بمشروعات إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة    أسعار الذهب في مصر اليوم السبت 1 يونيه 2024    «الإسكان»: تنفيذ 40 ألف وحدة سكنية ب«المنيا الجديدة» خلال 10 سنوات    نائب: الحوار الوطني يجتمع لتقديم مقترحات تدعم موقف الدولة في مواجهة التحديات    هل توافق حماس على خطة بايدن لوقف إطلاق النار في غزة؟    الأردن يؤكد دعمه جهود مصر وقطر للتوصل إلى صفقة تبادل في أقرب وقت ممكن    استشهاد طفل فلسطيني بدير البلح بسبب التجويع والحصار الإسرائيلي على غزة    الجيش الإسرائيلي: مقتل 3 عناصر بارزة في حماس خلال عمليات الأسبوع الماضي    بث مباشر مباراة ريال مدريد وبوروسيا دورتموند بنهائي دوري أبطال أوروبا    «استمتعتوا».. تصريح مثير من ميدو بشأن بكاء رونالدو بعد خسارة نهائي كأس الملك    ميدو: استمتعوا بمشهد بكاء رونالدو    محافظ القليوبية يتفقد أولى أيام امتحانات الشهادة الثانوية الازهرية بمدينه بنها    ابتعدوا عن أشعة الشمس.. «الأرصاد» تحذر من موجة حارة تضرب البلاد    «التعليم» تحدد سن المتقدم للصف الأول الابتدائي    تعذر حضور المتهم بقتل «جانيت» طفلة مدينة نصر من مستشفى العباسية لمحاكمته    خبير: شات "جي بي تي" أصبح المساعد الذكي أكثر من أي تطبيق آخر    الزناتي: احتفالية لشرح مناسك الحج وتسليم التأشيرات لبعثة الصحفيين اليوم    توقعات تنسيق الثانوية العامة 2024 بعد الإعدادية بجميع المحافظات    «الآثار وآفاق التعاون الدولي» ضمن فعاليات المؤتمر العلمي ال12 لجامعة عين شمس    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 1-6-2024    طب القاهرة تستضيف 800 طبيب في مؤتمر أساسيات جراحات الأنف والأذن    مشروبات تساعد على علاج ضربات الشمس    إنبي يخشى مفاجآت كأس مصر أمام النجوم    متحدث "الأونروا": إسرائيل تسعى للقضاء علينا وتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين    اليوم| «التموين» تبدأ صرف مقررات يونيو.. تعرف على الأسعار    اليوم.. بدء التسجيل في رياض الأطفال بالمدارس الرسمية لغات والمتميزة    سعر الدولار في البنوك المصرية اليوم السبت 1 يونيو 2024    فتوح يكشف حقيقة دور إمام عاشور وكهربا للانتقال إلى الأهلي    مسيرة إسرائيلية تستهدف دراجة نارية في بلدة مجدل سلم جنوب لبنان    رئيسا هيئة الرعاية الصحية وبعثة المنظمة الدولية للهجرة يبحثان سبل التعاون    هل لمس الكعبة يمحي الذنوب وما حكم الالتصاق بها.. الإفتاء تجيب    بث مباشر من قداس عيد دخول العائلة المقدسة مصر بكنيسة العذراء بالمعادى    بكام الفراخ البيضاء؟.. أسعار الدواجن والبيض في الشرقية اليوم السبت 1 يونيو 2024    مفاجأة بشأن عيد الأضحى.. مركز الفلك الدولي يعلن صعوبة رؤية الهلال    شهر بأجر كامل.. تعرف على شروط حصول موظف القطاع الخاص على إجازة لأداء الحج    «إنت وزنك 9 كيلو».. حسام عبد المجيد يكشف سر لقطته الشهيرة مع رونالدو    سيول: كوريا الشمالية تشن هجوم تشويش على نظام تحديد المواقع    تقديم إسعاد يونس للجوائز ورومانسية محمد سامي ومي عمر.. أبرز لقطات حفل إنرجي للدراما    لسنا دعاة حرب ولكن    تطورات الحالة الصحية ل تيام مصطفى قمر بعد إصابته بنزلة شعبية حادة    دعاء التوتر قبل الامتحان.. عالم أزهري ينصح الطلاب بترديد قول النبي يونس    «دبحتلها دبيحة».. عبدالله بالخير يكشف حقيقة زواجه من هيفاء وهبي (فيديو)    لمواليد برج الجوزاء والميزان والدلو.. 5 حقائق عن أصحاب الأبراج الهوائية (التفاصيل)    ماهي ما سنن الطواف وآدابه؟.. الإفتاء تُجيب    «القضية» زاد الرواية الفلسطينية ومدادها| فوز خندقجي ب«البوكر العربية» صفعة على وجه السجان الإسرائيلي    مدرس بمدرسة دولية ويحمل جنسيتين.. تفاصيل مرعبة في قضية «سفاح التجمع» (فيديو)    عاجل.. طبيب الزمالك يكشف موعد سفر أحمد حمدي لألمانيا لإجراء جراحة الرباط الصليبي    "أزهر دمياط" يعلن مشاركة 23 طالبا بمسابقة "الأزهرى الصغير"    طبيب الزمالك: اقتربنا من إنهاء تأشيرة أحمد حمدي للسفر إلى ألمانيا    وزارة المالية: إنتاج 96 مليار رغيف خبز مدعم في 2025/2024    أ مين صندوق «الأطباء»: فائض تاريخي في ميزانية النقابة 2023 (تفاصيل)    أعراض ومضاعفات إصابة الرباط الصليبي الأمامي    "صحة الإسماعيلية" تختتم دورة تدريبية للتعريف بعلم اقتصاديات الدواء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



محمد مصيلحى رئيس نادى الاتحاد: "جدو" لن يرحل عن النادى ومصلحته فى الاحتراف بأندية أوروبا.. وخالد الغندور يؤكد: "جدو" تعاقد مع الزمالك قبل سفره لبطولة أنجولا
نشر في اليوم السابع يوم 04 - 02 - 2010

واصلت برامج "التوك شو" اهتمامها ببطولة الأمم الأفريقية رغم انتهائها، ومحور الاهتمام فى هذه المرة ليس فوز مصر، وإنما اللاعب الصاعد محمد ناجى جدو الذى تألق خلال البطولة، ونجح فى إحراز هدف الحسم فى مباراة مصر وغانا. ورصدت البرامج أمس، الأربعاء، الأزمة الكبيرة التى نشبت بين عدد من الأندية المصرية، وهى الاتحاد السكندرية، والزمالك، والأهلى.
فالاتحاد يتعامل مع اللاعب على أنه ملكه، بينما يسعى الزمالك والأهلى للاستحواذ عليه، أما "جدو" فيحلم بالاحتراف فى أندية أوروبا.
كما ناقشت حلقات أمس عددا من القضايا أبرزها، قرار القضاء بإعادة محاكمة محمود العيساوى، المتهم بقتل هبة ونادين، وأزمة أنابيب البوتاجاز التى اشتعلت فى المحافظات.
90 دقيقة جدو لن يلعب لصالح الأهلى أو الزمالك ضد الاتحاد
شاهده وجدى الكومى
أهم الأخبار:
- استضاف البرنامج فى فقرته الإخبارية الأولى لاعب المنتخب المصرى محمد ناجى جدو، ورئيس نادى الاتحاد السكندرى محمد مصيلحى، وبدأ جدو حديثه بالإشارة إلى إحساسه بالسعادة الغامرة بعدما أحرز هدف الحسم فى مباراة مصر وغانا، خصوصا أن فريق غانا كان ضاغط المنتخب المصرى، وجاء الهدف فى وقت عصيب وفى الدقائق الأخيرة.
كما أكد محمد ناجى جدو أن إحرازه لهذه الأهداف فى البطولة شىء لا يحدث إلا فى النادر، مؤكدا على أن طموحه كان أن يشارك مع المنتخب وأنه لم يكن متوقعا أن يحقق كل ما حققه فيها، وصرح جدو أنه كان يتمنى أن يحقق هذه الأهداف، لكنه لم يتوقع أن يحرز كل هذا العدد منها.
وقال جدو إنه لم يكن فارقا معه أن يلعب كل المباريات، خصوصا أنه شعر بما يشعر به جميع أعضاء المنتخب وهو الروح الواحدة والصف الواحد.
فيما أعرب محمد مصيلحى، رئيس نادى الاتحاد السكندرى، عن سعادته بالكرم الكبير الذى ناله جدو، وتمنى مصيلحى أن يظل جدو فى نادى الاتحاد، مشيرا إلى أنه قد أدخل النادى التاريخ بعدما أدخل السعادة والبهجة على قلوب المصريين.
وأشار اللاعب محمد ناجى جدو إلى أن علاقته باللاعبين جيدة، مؤكدا أن الجميع فى علاقة حب وثيقة ومستمرة، كما أعرب جدو عن سعادته بتكريم الرئيس مبارك، وأشار إلى أنه قد قال له مبروك و"شرفتونا"، مؤكدا على أنها المرة الأولى التى يلتقى فيها الرئيس، وقال جدو إن سيادة المشير قد داعبه، خصوصا أنه يلعب الكرة حتى الآن.
كما أكد ناجى جدو على أنه مستقر ومرتاح نفسيا فى نادى الاتحاد، ويلقى تشجيعا كبيرا من مشجعى النادى، مشيرا إلى أنه يفضل أن يتعاقد على عروض احتراف عالمية، وهى الرغبة التى شاركه فيها محمد مصيلحى رئيس النادى، وأبدى مصيلحى اعتراضا على انتقال جدو إلى الأهلى أو الزمالك، مؤكدا أنه من الأفضل له أن يحترف خارج مصر.
وعلى التسمية التى أطلقت على جدو "نيو أبو تريكه" قال جدو إنه يشرفه أن يصل إلى نموذج أبو تريكة، خصوصا أنه لاعب يحبه الناس، لكن لكل منهما له طريقته و"استايله فى اللعب".
- مجموعة من رجال الأعمال والمستثمرين يسلمون محافظة شمال سيناء 11 طائرة معونات لمتضررى السيول، حيث عرض التقرير الخارجى جهود مستثمرى مدينة 6 أكتوبر، وبالتنسيق مع جمعية مستثمرى شمال سيناء برئاسة د.حسن راتب، التقوا بالمحافظ وسلموه المعونات التى تنوعت ما بين بطاطين، وأجهزة منزلية، لمساعدة المتضررين من السيول، وزار د.حسن راتب قرية المنبطح التى كانت أكثر القرى المتضررة من السيول، ووعدهم بأنه سيعطى لهم 150 ألف جنيه كإعانة للأسر المضارة، كما قام أحد المستثمرين بالتبرع للقرية بخمسة أفدنة، لإقامة شبكة مياه.
- النجم عمرو دياب يحيى يوم الجمعة المقبل حفل تكريم المنتخب الذى ستذهب إيراداته إلى المتضررين من السيول، حيث أكد المهندس حسن صقر فى المؤتمر الصحفى الذى ضم الكابتن أحمد حسن، ورئيس اتحاد الكرة، سمير زاهر، أن قيمة إيراد الحفل المزمع إقامته يوم الجمعة القادم بإستاد القاهرة لمتضررى السيول فى العريش وأسوان، وأكد صقر أن قيمة التذكرة موحدة 10 جنيهات للجميع.
رئيس اتحاد الكرة سمير زاهر يعلن أن مصر حققت قفزة تاريخية فى التصنيف الرياضى على مستوى العالم، حيث أصبحت بعد حصولها على اللقب الثالث لكأس أمم أفريقيا فى أنجولا فى المركز العاشر على العالم لأول مرة فى تاريخ الكرة المصرية وفق إعلان الفيفا، وأكد زاهر أن مصر بجانب ذلك هى الأول عربيا وأفريقيا.
الفقرة الرئيسية :
هل يصدر قانون جديد من مجلس الشعب للتصدى للبلطجة؟
الضيوف :
محمد خليل قويطة عضو مجلس الشعب ووكيل لجنة العلاقات الخارجية.
حافظ أبو سعدة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان.
ناقشت الفقرة الرئيسية مرور 3 سنوات بدون قانون واضح لمواجهة البلطجة منذ أن ألغت المحكمة الدستورية قانون البلطجة الذى كان موجودا من عام 1998، وتأتى هذه المناقشة على خلفية موافقة مجلس الشعب على اقتراح تقدم به النائب قويطة لمناقشة قانون البلطجة.
وصرح خليل قويطة أن أسباب العنف فى المجتمع المصرى فى الفترة الأخيرة ترجع لعدم وجود قانون رادع وحازم للبلطجة، وهو ما أدى إلى انتشار شريعة الغابة، واستشهد قويطة بأعداد أحكام الإعدام التى صدرت خلال السنوات الأخيرة وبلغت رقما كبيرا ولافتا.
وأشار قويطة إلى أن وجود القانون كان يعطى الفرصة الأكبر للأمن للقبض على البلطجية، وهو ما لم يعد متاحا الآن، مشيرا إلى أن ذلك قد أثر على الاستثمارات الأجنبية التى تنفر طبعا من عدم وجود استقرار داخل المجتمع.
وقال قويطة إن إعدام 24 شخصا دفعة واحدة فى مذبحة وادى النطرون، وكذلك إعدام 11 شخصا اختطفوا زوجة واغتصبوها، يدل على أن المجتمع ينحدر نحو هاوية عنيفة ويغرق فى دوامة من البلطجة، ولم يكتف قويطة بهذه الأمثلة، وإنما ختم حديثه بالتأكيد على ظهور إمبراطوريات من البلطجة وما يجسدها إمبراطورية السرفيس.
فيما قال حافظ أبو سعدة إن مفهوم البلطجة لا يرتبط بحدث أو فعل معين، لأن حيازة سلاح مثلا لها قانون يجرمها، وكل أشكال الترويع والتخويف تدخل فى نطاق الأعمال الخطرة التى تهدد حياة أو ممتلكات الناس، مشيرا إلى أن قانون البلطجة بحاجة إلى صياغة دقيقة، لأن قانون العقوبات يعاقب على الكثير من هذه الأفعال بالفعل، وهو ما لا يحتاج معه لصياغة قانون جديد.
بالمصرى الفصيح.. أزمة التعليم والعشوائيات فى مصر
الفقرة الأولى :
مستقبل التعليم فى مصر
الضيف :
الدكتور طارق حجى المفكر المصرى.
أكد الدكتور طارق حجى أن المنظومة التعليمية فى مصر تواجه أزمة وهى تحول التعليم إلى مجرد التلقين ثم الامتحان، مؤكدا على أنه لابد من الإبداع، ومواجهة زيادة عدد الطلبة فى الفصول وقلة الجودة فى العملية التعليمية، حيث يتلخص التعليم فى تلميذ والمدرس والمادة التعليمية والمكان، فالتلميذ المصرى لا يتعلم التعددية والغيرية وعلوم المعرفة والإيمان، ولا أن أحكام البشرية كلها أحكام نسبية وليست مطلقة.
أبرز بعدها فكرة العلاقة الجدلية بين التعليم والمناخ الثقافى، فأكد أنه لا يمكن فصلهما عن بعضهما، فإن العملية التعليمية فى مصر هى مجرد لإرسال لمادة عن طريق وسيط وهو المدرس، آملا أن يكون لدينا فلسفة جديدة فى التعليم بتأهيل التلاميذ، لأن المجتمع الآن لا يبحث عن الموظفين، وذلك يحتاج إلى إرادة سياسية لتأهيل المدرسين وتعديل المناهج الدراسية من الدول الأكثر تطورا منا فى مجال التعليم، حيث يجب تطوير التعليم ليلبى احتياجات الدولة.
مشيرا إلى أن التلميذ المصرى يجب عليه أن يعلم التطور الطبيعى للتاريخ المصرى ولابد أن نلغى التجاهل بالتاريخ من أجل الأهداف السياسية، حيث يوجد إهمال فى بعض المناهج التاريخية مثل الفترة القبطية فى مصر، مضيفا أن التعليم الأهلى المتبع فى الكثير من دول العالم هو الأساس وهو التطور الذى سوف نتجه إليه فى المستقبل، مطالبا بتشريع يجعل أصحاب المال يتجهون إلى التبرع من أجل التعليم.
أما بالنسبة لآخر مؤلفاته "الشرنقة العربية"، تحدث فيه عن أن العلوم التطبيقية التى تكون محرك القطار التى تدفع مستوى المعيشة إلى الأمام، حيث إن مصر والمجتمع العربى هو لم ينتجوا فى هذا المجال إلا القليل، ولكنهم أكثر مساهمة فى العلوم الاجتماعية.
الفقرة الثانية:
المناطق العشوائية فى مصر أزمة أم مجرد عرض زائل؟
الضيوف :
الدكتور على الفرماوى مدير صندوق تطوير المناطق العشوائية.
الدكتور سمير عبد الفتاح عميد المعهد العالى للخدمة الاجتماعية ببنها.
أكد الدكتور على الفرماوى، مدير صندوق تطوير المناطق العشوائية أن هناك مناطق محددة للمناطق العشوائية مثل المسكن غير الملائم أو المناطق غير المناسبة للسكن والمناطق المهددة للصحة، وساكنى أملاك الغير، وأن صندوق تطوير العشوائيات مهتم بحل مشكلة العشوائيات وتطويرها، ولكن زيادة السكان وزيادة الطلب على الوظائف، هو ما ينتج عنه المناطق العشوائية، ولكنها ليست بالسوء الشديد التى توصف به، وأوضح أن الدولة مهتمة جدا الآن ببناء المساكن أو المنازل لهم، ومن خلال برنامج الإسكان الأولى بالرعاية، لتوفير السكن الآمن لقاطنى المناطق العشوائية، ومن المتوقع أن يستمر العمل لمدة 5 سنوات لإنهاء تلك المناطق، حيث ورد قرار الدولة بتوفير حق السكن الملائم لهؤلاء الناس، وناشد قاطنى تلك المناطق العشوائية بأن يقاوموا عمليات النقل والإزالة.
وأضاف الدكتور سمير عبد الفتاح، عميد المعهد العالى للخدمة الاجتماعية ببنها، أن هناك الكثير من المناطق العشوائية بمصر التى حيث تتمثل فى 1200 منطقه بعضها لا يمكن علاجها بأى شكل، وقد تمثل خطرا على الدولة لأنه يكون بها منطقة غير منظمة ومجتمع يذهب إلى الإدمان والإجرام، حيث إن الإهمال الجسيم من الأجهزة المختلفة خاصة المحليات، متخوفا من أن تطالب الدولة بثمن الأراضى التى يضع عليها سكان الأراضى العشوائية أيديهم.
العاشرة مساء: الغندور يؤكد: "جدو" الخناقة المقبلة بين اتحاد الكرة والفيفا والزمالك والاتحاد السكندرى
شاهده محمد البديوى
واصل البرنامج احتفاءه بالدكتور أحمد زويل وقيمة العلم، وأذاع فى حلقة أمس مقتطفات من حلقة الثلاثاء الماضى التى استضاف فيها البرنامج العالم الكبير.
ونفت الإعلامية منى الشاذلى ما تردد عن وجود خلافات بينها وبين الإعلامى محمود سعد فى حوارهما المشترك مع د.زويل لا قبل ولا أثناء ولا بعد الحلقة، وأكدت أنه يجمع بينهما كل الود والمعزة والتقدير بسبب الزمالة والاحترام المتبادل، وأذاع البرنامج لقطات من كواليس ما قبل الحوار مع زويل منها المشكلة التى حدثت فى كرافتة زويل، وكانت هناك مؤامرة لكى يخلع سعد الكرافتة له، الذى رغب فى التنازل له عنها عن طيب خاطر.
وعلى خلاف عادة البرنامج لم تستضف الإعلامية منى الشاذلى ضيوفا فى برنامجها، واكتفت بمجموعة من التقارير الإخبارية:
- أهل دمياط بالتعاون مع نقابة الأطباء يساهمون فى مساعدة أهالى مناطق السيول بأسوان وسيناء، ويرسلون سيارات من الأثاث والموبيليا "صنعهم" للمساهمة فى الإعمار.
- الداخلية تكثف جهودها فى حالة طوارئ كبيرة بسبب اعتداء قاطعو طريق يحملون أسلحة على سيارة ترحيلات لنقل المساجين من مديرية أمن الإسماعيلية إلى مديرية أمن شمال سيناء، واستطاعوا تهريب سجين متهم بالتجارة فى الأسلحة، مع استشهاد ضابط وأمين شرطة وإصابة آخرين، وتم القبض على السجناء الآخرين الذين كانوا فى سيارة الترحيلات، والداخلية تفتح باب التحقيقات لمعرفة هل هناك تواطؤ أم لا.
- الإعلامى خالد الغندور يؤكد فى اتصال هاتفى بالبرنامج أن هناك "خناقة" كبيرة فى الفترة المقبلة أطرافها كل من اتحاد الكرة المصرى والفيفا والاتحاد الاسكندرى والزمالك، مؤكدا توقيع محمد ناجى "جدو" لاعب المنتخب المصرى الحاصل على جائزة هداف بطولة أفريقيا الأخيرة لنادى الزمالك قبل سفره إلى البطولة بتاريخ 3 يناير، على 4 عقود مع بصمته، إضافة غلى توقيعه على عقد لنادى الاتحاد الاسكندرى منذ 7 أشهر لم يتم توثيقه إلا فى أول يناير الماضى رغم مخالفة ذلك للوائح.
- وزارة الثقافة تطعن على الحكم الصادر لصالح السيناريست ممدوح الليثى والمخرج خالد يوسف باستكمال أوراق تصوير فيلم "الرئيس والمشير" من "الرقابة على المصنفات الفنية"، دون موافقة أى جهة سيادية.. وخالد يوسف وممدوح الليثى يبديان دهشتهما وقالا "هذا حكم تاريخى لوزارة الثقافة وفى صالحها، ويعتبرها أنه الجهة الوحيدة المسئولة عن الأفلام وصاحبة الحق فى الرقابة على المصنفات الفنية، ورغم ذلك تطعن على الحكم".
- حسين سراج يؤكد أنه سيلجأ للقضاء الإدارى بسبب الحكم الصادر ضده بإيقافه عن العمل لمدة 3 أشهر، بسبب اعترافه بزيارة إسرائيل 25 مرة فى الأعوام الماضية ويقول "كنت بروح شغل".. فيما اكتفت لجنة التحقيق مع هالة مصطفى بإصدار قرار الإنذار.
- بعد أن غرمت المحكمة الكاتب بالأهرام أحمد سيد النجار 30 ألف جنيه بتهمة السب والقذف لإبراهيم نافع، محامى نافع يؤكد أنه يفكر فى رفع قضايا بالتعويض بمبالغ طائلة.
القاهرة اليوم.. استشهاد عناصر الشرطة بسيناء يفتح ملفات تهريب السلاح.. وأديب يصف حمدان طه ب"المستفز" لتحميله المواطنين مسئولية أزمة أسطوانات الغاز
شاهدته هند سليمان
أهم الأخبار
- الإعلاميان حمدى رزق وعمرو أديب يعربان عن أسفهما لاستشهاد ضابط وفردى شرطة بعد تعرضهما لإطلاق نار أثناء ترحيلهم لعدد من المتهمين فى سيناء، مشيران إلى أن هذا الحادث يحمل فى طياته العديد من التهديدات الأمنية، حيث انتشار السلاح وسط المواطنين دون رقابة أو ضوابط لتقنين استخدامه، فيما تساءل أديب عن الطريقة التى وصل بها هذا الكم من السلاح إلى أيدى هؤلاء المجرمين، محذرا من وصول هذه الأسلحة إلى أيدى فئة أخرى من المجرمين قد يستخدمونها فى ترويع الآمنين، "كما فعل الكمونى فى نجع حمادى"، موضحا أن الأسلحة تهرب من إيران إلى السودان ثم تدخل من أسوان فى جنوب مصر، إلا أن تجارها مازالوا مجهولين ولم يتم القبض على أحدهم حتى الآن، فيما أشار فتحى رجب، وكيل اللجنة التشريعية فى مجلس الشورى، إلى أن تجار المخدرات هم من يهربون السلاح إلى داخل مصر لحماية تجارتهم، لافتا إلى أن "المصيبة الأكبر" أن كل تجار المخدرات الذين يأتون من إسرائيل عبر لبنان وغيرها من المنافذ إلى مصر يقتنون أسلحة أخطر من الرشاشات الآلية، موضحا أنهم يقتنون صواريخ أرض أرض وأرض جو، لإجبار دوريات التفتيش الأمنية على التفاوض معهم حتى ينجوا بأرواحهم.
- رزق وأديب يصفان مشهد الشوارع المفترشة بالمواطنين، وكل مواطن يجلس على أسطوانة غاز فارغة، فى إشارة إلى أزمة أسطوانات الغاز التى تتجدد كل عام وسط تجاهل من وزارة البترول والحكومة، فيما لفت أديب إلى أن حمدان طه، وكيل أول وزارة التضامن، قابل معاناة المواطنين بتصريحات "استفزازية"، وحمل فيها المواطنين مسئولية أزمة أسطوانات الغاز، حيث قال "إن المواطنين يسيئون استخدام الأسطوانات، حيث يعتمدون اعتمادا كليا عليها فى التدفئة وطهى الطعام، إضافة إلى استخدامها بطريقة سيئة فى السخانات وترك شعلة السخان مشتعلة طول الوقت وهو ما يستهلك 10% من حجم الأنبوبة"، مطالبا المواطنين بالعودة إلى استخدام "الجلة والبوص فى طهى الطعام الذى "يستغرق طهيه فى فصل الشتاء ساعتين واستخدام السيدات لأنبوبة البوتاجاز فى صناعة رغيف الخبز داخل المنازل"، الأمر الذى رد عليه أديب بالإشارة إلى أن هذا المسئول هو نفسه الذى قال عندما تفجرت أزمة "رغيف العيش" إن "المواطنين كفوا عن خبز العيش فى المنازل"، مشيرا إلى أن الأسطوانة التى تبيعها الحكومة مدعومة ب2.5 للمواطنين، أصبح سعرها الآن يتجاوز ال 25 جنيها، فيما لفت أحمد فى مداخلة هاتفية إلى أنه قضى يوما كاملا فى البحث عن منفذ لبيع الأسطوانات، إلى أن شاهد سيارة نقل تابعة لإحدى شركات البترول تبيع الأسطوانة الواحدة ب4 جنيهات، إلا أنها تبيعها بعد الاتصال بالشركة وحجز أسطوانة.
- أديب يشير إلى أن القافلة الرابعة من بنك الطعام للعريش تغادر غدا الجمعة، مهيبا بالمواطنين بألا يخذلوه وأن يواصلوا مسيرة العطاء التى بدءوها لإغاثة متضررى السيول فى أسوان وسيناء، فيما أشاد نيازى سلام رئيس البنك، فى مداخلة هاتفية، باستجابة المواطنين وإقبالهم على التبرع لإخوانهم من متضررى السيول. ولفتت شيماء تيسير، نائب مدير عام مدارس القرية الذكية، فى اتصال هاتفى، إلى أن إدارة المدرسة بعثت بخطابات لأولياء الأمور لجمع تبرعات ومعونات غذائية لمتضررى السيول، مؤكدة أن التبرعات لم تخل من ألعاب الأطفال الشخصية، فيما لفت الداعية الإسلامية مصطفى حسنى إلى أن هذه الحملة تنمى روح الانتماء والعطاء بداخل الأطفال ليخرج جيلا جديدا من المصريين متكاتف ومتعاون.
ما يطلبه المشاهدون:
الضيوف :
المطربة إيمان عبد الغنى.
المطربة أمنية أبو بكر.
المطرب محمود عبادة.
عدد من العازفين.
استضافت الفقرة أعضاء يخت شرقى أبرزهم المطربة إيمان عبد الغنى التى أدت أغنيات مسلسل "أنا قلبى دليلى" عن قصة حياة الفنانة ليلى مراد، والمطربة الصغيرة أمنية أبو بكر، والمطرب محمود عبادة الذين أدوا عددا من أغنيات التراث تلبية لطلبات المشاهدين.
الحياة اليوم
محامى ليلى غفران: إذا لم تكن للمتهم بقتل هبة ونادين صلة بالقضية فلماذا قبض عليه
شاهده بلال رمضان
أهم الأخبار :
- أزمة البوتاجاز تنتظر إجراءات عاجلة، وفى تقرير عرضه البرنامج أوضح معاناة الأهالى من نقص أنابيب البوتاجاز، وتساءل المتضررين "لما نشترى الأنبوبة 40 ونشترى كيلو اللحمة بكام؟"، بالإضافة إلى أن الغاز بالأنبوبة قليل ولا تكفى لأكثر من أسبوع، وشريف مذيع البرنامج يؤكد على أنه يمر بالأزمة نفسها.
مصرع 4 أشخاص فى انفجار مستودع بوتاجاز بمنطقة كفر حجازى بالمحلة الكبرى، وفى تقرير عرضه البرنامج وصف الأهالى هالة الفزع التى مروا بها وشاهدوها، والدمار الذى لحق بهم من تدمير المنازل.
- حريق مدمر بأسوان يتسبب فى خسائر كبيرة، وفى مداخلة هاتفية، قال اللواء مصطفى السيد محافظ أسوان، إن الحريق نتيجة ماس كهربائى، وأكد على أنه لا توجد أية إصابات.
- وزير التربية والتعليم دكتور أحمد زكى بدر يفند عيوب إلغاء الضرب فى المدارس، وفى تقرير عرضه البرنامج، أوضح بدر أن غياب الضرب جعل المدرس "ملطشة" لدى الطالب، وأشار بدر إلى أهمية تطوير التعليم وبرنامج المدرس.
- بلاغ للنائب من ضحايا العبارة السلام 98 فى الذكرى الرابعة، يطالبون بإعادة النظر فى التحقيق، وفى مداخلة هاتفية، قال ياسر فتحى، رئيس هيئة الدفاع، عن أسر ضحايا العبارة السلام 98، إنه تم تقديم البلاغ للنائب العام منذ 8 أشهر، ولم يتم فتح باب التحقيقات، وأكد على أن لقاء النائب العام "فكرة صعبة"، وأكد أنه بناءً على رغبة الأهالى إذا لم يتم فتح باب التحقيق فسوف يتخذ الأهالى ضد النائب العام نفسه، وفى مداخلة هاتفية، قال الدكتور محمد عبد الحليم، أحد أسر ضحايا العبارة "إنه لو تم إعدام محمود إسماعيل فلن يفيده"، وتابع "أنا أرفض التصالح مع هؤلاء الفاسدين، حتى لا يغرق أبناؤنا"، كما أكد أنه رفض أخذ التعويض حتى ولن يتنازل عن حقه حتى يتم القصاص من الفاسدين.
- استشهاد شاب رأى النيران تتصاعد من مكتب محام مسيحى، فظن أن بالمكتب أحدًا وفى تقرير عرضه البرنامج، أكد القساوسة وأهالى المنطقة وأسرته أن الحادث عادى جدًا ووضع الإنسان فى خانة الديانة أمر مرفوض.
- موجة باردة تضرب البلاد وتستمر ثلاثة أيام، وفى مداخلة هاتفية، أشار وحيد سعودى، مدير مركز التحاليل الرئيسى بهيئة الأرصاد الجوية، إلى احتمال سقوط أمطار خلال الساعات القادمة.
الفقرة الأولى:
محكمة النقض تقرر إعادة محاكمة قاتل هبة ونادين.
الضيوف:أحمد جمعة محامى المتهم محمود سيد العيسوى، حسن أبو العنين محامى ليلى غفران.
ناقش البرنامج قرار محكمة النقض تعيد محاكمة المتهم بقتل هبة ونادين أمام الجنايات، وعرض البرنامج تقريرا أرشيفيا للحادث من بدايته، وإجراءات التحقيق فى القضية حتى نطقت محكمة الجنايات بالإعدام فيها.
أكد جمعة أن الحكم أخطأ فى إدانة المتهم فى دليل فحص الكيماوى للبصمة الوراثية على السكين، فى حين أن أدلة الجنايات أثبتت أن البصمة الوراثية كانت لنادين، وأيضًا اعترافات المتهم التى أخذت منه بالقوة، وأن هذه الاعترافات لا تتفق مع الحقيقة والواقع، وتساءل إذا اعترفت بأننى قتلت شخصًا ما فهل من الصعب أن أحضر ما فقد مثل البطاقات أو المجوهرات، مؤكدًا أن هناك قصورا شديدا فى التحقيقات، وأكد على أنه قدم دليلا على إكراه المتهم بالاعتراف بما وجد فى ال CD، مما أدى إلى بطلان الحكم.
وقال أبو العنين إن الحكم بإعدام نفس بشرية يستغرق وقت، وأشار إلى أنه حتى يثبت الحكم فمازال هناك شك، وقال هناك عدةِّ أسئلة لم نجد لها إجابات منها المجوهرات، والبطاقات الشخصية، وتساءل أبو العنين قائلاً "إذا كان المتهم برىء فما الذى أتى به لا بد أن تكون هناك علاقة؟"، وقال أبو العنين عندما أبلغها بما دار فى المحكمة "قدر الله وما شاء فعل".
الحياة والناس.. 4 سنوات على مأساة غرق العبارة السلام
شاهدته رانيا فزاع
أهم الأخبار:
- نقابة الصحفيين تقرر مقاضاة كل من هالة مصطفى بعد اتهامها بتهمة التطبيع، وتمنع على حسين سراج الدين، نائب رئيس تحرير مجلة أكتوبر، من منعه لمزولة المهنة لمدة 3 أشهر. وفى اتصال هاتفى مع الكاتب الصحفى صلاح عيسى أوضح أنه يوجد قرار واضح فى نص الاتفاقية يحظر التطبيع النقابى بين الطرفين. كما أشار أن كل تلك الفترة الماضية لم تتم معاقبة الأفراد الذين قاموا بالتطبيع، لأن النقابة قصرت فى تنفيذ القرار، ومن ناحية ثانية أكد جمال عبد الرحيم عضو مجلس النقابة أن سراج الدين سافر لإسرائيل أكثر من 25 مرة، وهذا بمثابة اعتراف على الهواء فى برنامج الحياة والناس.
- مصادرة رواية "الزعيم يحلق شعره" لإدريس على، لتناولها الوضع السياسى الليبى فى السبعينات، وفى اتصال هاتفى مع حلمى النمنم، نائب رئيس هيئة الكتاب، أنه لم تحدث أى مصادرات داخل معرض الكتاب هذا العام، ولكن تعرض الناشر لتهديدات من عدد من الأفراد بمصادرة الرواية فتوجه للنيابة، وهناك بدأت السلطات تجرى التحقيقات معه وتم حجزه فى سراى النيابة لمدة يومين، وأوضح النمنم أنه لا توجد معلومات أكيدة عن مصادرة الرواية حتى الآن.
الفقرة الرئيسية :
الذكرى الرابعة لضحايا حادث عبارة السلام.
بعد المظاهرة التى أقامها عدد من أهالى الضحايا اليوم أمام نقابة المحامين لعودة أبنائهم المختطفين على حد قولهم، ويقول محمد إبراهيم، أحد أهالى الضحايا، أنه كان على متن العبارة هو وابنه وقت غرقها، ولكنه انتقل بعد ذلك على لانش مخالف، غير لانش أخى ومن وقتها لم يعثر له على أثر، رغم أنه أجرى اتصال به أكثر من مرة، ومن رقم من بلد عربى، ومن الصعوبة أن يعلوه يتحدث إليه. وأضاف أحمد سليمان شقيق أحد المفقودين أن أخاه اختفى منذ ثلاث سنوات، بالرغم من أنه رأى اسمه من ضمن الناجين فى مستشفى الغردقة، وظهرت صورته بإحدى الجرائد، وبدأ يتصل به منذ ثلاث سنوات، ولكنه لا يعرف معلومات عن مكان وجوده.
وأكدت ميرفت إبراهيم قريبة، أحد المفقودين، أن ابن أختها اختفى منذ أربع سنوات، وقت غرق العبارة، وتلقت منه اتصالا واحدا قال فيه "إحنا بخير ومش نرجع دلوقتى".
الفقرة الثانية :
فيلم أحاسيس
الضيف:
هانى جرجس فوزى مخرج الفيلم.
تحدث فوزى عن تجربته كمنتج قبل أن يلتحق بالعمل الإخراجى، وعن طبيعة الأفلام الجاذبة للجماهير وعن استخدامه لكلمة الكبار فقط أوضح أنها، تمنع العديد من الجماهير من مشاهدة الفيلم خاصة مع تغيير جمهور السينما الحالى التى تحولت لعائلات، وعن طريقة الإعلان "التريلور" أكد فوزى أنه اعتمد على المشاهد الساخنة وهذا يرجع لطبيعة الموضع الذى يقوم على الجرأة، وأكد أنه حاول تقديم الموضوع من خلال شكل رومانسى "ميلو درامى"، كما أرجع اعتماده على مروة وماريا لما بها من جمهور جاذب ويرغب فى مشاهدتها، بالإضافة لطبيعة الدور الذى رفضته أغلب الفنانين، وأرجع ها لدور الصحافة والنقاد الذين يهاجمون هذه النوعية من الأفلام.
على الهواء.. جمال عنايت فى جولة سياحية بجمهورية التشيك
شاهدته هبة السيد
اقتصرت حلقة الأمس من البرنامج على عرض تقرير مطول من جمهورية التشيك، أثناء قيام مقدم البرنامج جمال عنايت بجولة سياحية هناك.
رصد التقرير أشهر الأماكن السياحية بالجمهورية والصناعات التى تشتهر بها، ومصانع الزجاج المشهورة فى التشيك والمقاطعات التى توجد بها المصحات العلاجية.
كما قام جمال عنايت بتسجيل حوار مع الرئيس التشيكى سيذاع يوم السبت القادم.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.