عاد الجفاف الى الصومال وبات تقديم مساعدة عاجلة امرا ضروريا لتجنب ازمة غذائية خطرة، كما حذر الأحد تحالف منظمات غير حكومية، بعد ثلاثة أعوام بالتمام على تفشى المجاعة فى البلاد. وفيما اثرت واحدة من اسوأ موجات الجفاف خلال نصف قرن على اكثر من عشرة ملايين شخص فى القرن الافريقى فى 20 يوليو 2011، أعلنت الأممالمتحدة وجود المجاعة فى عدد من مناطق الصومال حيث زادت حالة الحرب والفوضى المستمرة منذ 1991 من فداحة الكارثة المناخية.