عندك شك أن مصر (ح ر ة)، لا أعتقد أننا نعانى من هذه المسألة أبداً. أنا عن نفسى أشعر بال (س ع د) كلما أمشى فى شارع (ج م ى ل) خال من الزبالة أو حتى ملىء بها، المهم أنها خالية من ال (ع س س) أى العسكر الرسميين، وتعج بأرباب التسكع وال (غ ف ر) الملثمين الغير معروفين، وإن سألتك أنت مصرى قولى (ض ن ك) أو حتى قولى (ف ق ر)، وأن حبيت تجمل قولى (ص ب ر) أو ممكن تقول (غ ر ى ب)، ولو عايز وصف أكثر قول ( ه ج رة ). وإذا ذكر الفن ذكر ال (ه ل س) وممكن تذكر كمان (ق ب ح) ومن باب الأدب تمشى كمان (ع ر ى) المهم مع ذكر الأدب اذكر معاه (س ب ك ى) راعى الفنون ومروج الجنون، لأنه بتاع (ك ل ه)، ولما جبت ابنى البيت قالولى كان غيرك (ا ح م ر) أنت يدوب تاخد طوبتين و20 (س ى خ ) تبنى سورو تسلح نفسك بالباقى، المهم جانى فى المنام أنى (ط ى ر ) فى السما، طاير فوق مصنع والريحة وجارك الكريم أعفن من ال (ع ف ن) وضربونى بنبلة، وقالولى أنت سبب الأنفلونزا، وكمان سبب الريحة، مش مهم بس أحسن حاجة إن سألوك عنى دلوقت قلهم إنى مع حبيبى المستثمر صاحب (ر ق ص) المال المعتبر وحبيب المسئول (ا ى ا ه )، ولعلمك ده ممكن يبقى (زى ر) كبير بدون (و ا و) علشان الحسد. وأوعى تنسى بكرة تقفل المطار لحسن سامع عن حبايب الباشا شغلوا الفهامة واستغلوا حالة ال (ل ه ط) وتعثروا كالعادة وممكن (ز ى ز و) بيه نصبح نلقيه (ه ر ب)، وتلاقى البنوك ترفع شعار ( ف ل س )، وتبدأ تسمع عن ( ض ر ب ) من ضرائب و( ش ف ط ) من ( ع ر ق) المواطن وسلملى على التطوير وال (ف ك ر) القديم والجديد. و لو حصلت حريقة اتصل ب (ف رس) علشان محدش هيجى لأن السكة غالباً (ح د ى د) مليانة عربيات موديل جديد، و لو النور انقطع روح لل (ت ر ز ى) لأنه ال (ف ل ق ) بين الحقيقة والسراب يدوب (خ ى ط)، وأوعى تسيب نفسك لدكتور السنان، لأنه ممكن يلعب فى (ج د ر) القضية وتصبح بلا مبدء أو حتى (رأ ى) وتسمعه يقولك إن إحنا ولاد عم وأن ال (ن و م) سلطان، وفكرة السلطان خلاص راحت عليها خليك دلوقت فى فكرة ال ( ع ر ب ) وفكرة ال (ا خ ت)، لأن مفيش أحلى من الأخوة، كفاية كدة علشان أنا حاسس إن الإشارة هتفتح (ب ك ر ه)، شوفت إزاى أن مصر (ف ل ه) وأحسن من غيرها ( 100 / م ر ة ).