نشب خلاف بين لجنة الأندية برئاسة كمال درويش، ومجلس إدارة اتحاد الكرة بسبب القرار الذى قام ثروت سويلم المدير التنفيذى للاتحاد بإبلاغه لمحمد رفعت مقرر لجنة الأندية، والخاص بقصر حضور اجتماعات اللجنة على أعضاء مجالس إدارات الأندية فقط، وهو ما رفضه أعضاء اللجنة. وفوجئ أعضاء اللجنة بمحمد رفعت يخطرهم بالقرار الذى أعلنه المدير التنفيذى للاتحاد، وهو ما دفعهم للاستفسار من الثنائى محمود الشامى وإيهاب لهيطة عضوى مجلس الإدارة ومندوبى الجبلاية فى اللجنة، لينفيا علم المجلس بهذا القرار.