أكد "على سبايسى" كابو ألتراس جرين إيجلز، أن قرار اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، بالموافقة على عدم ترحيل المتهمين فى أحداث استاد بورسعيد من محبسهم بسجن بورسعيد العمومى لحضور جلسة النطق بالحكم يوم 26يناير بمثابة نصف الطريق، وأن النصف الآخر هو انتظار بورسعيد براءة المتهمين على يد القضاء المصرى الحر النزيه.. وأشار إلى أنه لا يملى أحد على بورسعيد بقرارت لأنها كانت ومازالت بلد النضال. وقال سبايسى: إذا لم نجد دولة القانون الحر والقضاء المصرى النزيه فستصبح مصر غابة ونطالب وقتها بدولة بورسعيد مستقلة. وأكد سبايسى عمل شاشات عرض فى مختلف ميادين بورسعيد اليوم خاصة فى حديقة الشهداء والمنشية لإثبات إهانة ألتراس الأهلى لبورسعيد وللتضامن مع المظلومين المسجونين.