الهضبة عمرو دياب، يعد واحدًا من أكثر المطربين شعبية في مصر والوطن العربي، وهو ما يجعله دائمًا عرضةً للعديد من الشائعات التي تحاول هدمه والنيل من ثقة الجمهور فيه؛ لكنه مع كل شائعة يثبت أنه غير قابل للكسر والتحطيم، ويستطيع ب«حرفنة» وضع هذه الشائعة في رصيده الشعبي لدى الجمهور، ونتعرف خلال السطور المقبلة على 9 شائعات الأكثر رواجًا في مشوار «عمرو دياب». زواجه السري من الفنانة «دينا الشربيني»، كانت آخر الشائعات المتعلقة بالهضبة «عمرو دياب»، حيث انتشرت في الآونة الأخيرة أحاديث عبر مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد زواج الهضبة من الفنانة «دينا الشربيني» بشكل سري. واعتمد مطلقو هذه الشائعات على اللقاءات المتكررة التي جمعت بين «عمرو» و«دينا» بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، وفي إحدى المدن العربية دون وجود عمل فني مشترك بينهما، بالإضافة إلى عدم قيام دينا الشربيني بنفي أو تأكيد هذه الشائعة. وكان من الممكن أن تستمر هذه الشائعة في الانتشار لولا نفي «هدى الناظر» مديرة أعمال الهضبة لهذه الشائعة في أكثر من تصريح صحفي، مؤكدة أن الهضبة منشغل ببروفات حفله المقبل في أوبرا دبي. لم تكن هذه الشائعة العاطفية هي الوحيدة من نوعها في مشوار الهضبة، وإنما سبق وأن انتشرت شائعة أخرى، تؤكد ارتباطه بشكل سري بمديرة أعماله، وأنه لم يجرؤ على إعلان هذا الارتباط بشكل رسمي خوفًا على مشاعر زوجته وأبنائه. هذا بالإضافة لشائعة طلاقه من زوجته «زينة»، وارتباطه بسيدة إيطالية، وهو ما جعله يرد على مطلقي هذه الشائعة عبر صفحته الشخصية على «إنستجرام»، قائلًا: «زوجتي هي كل حياتي ورفيقة عمري وأم أولادي». وبعيدًا عن الشائعات العاطفية، فهناك شائعة عن تسجيله عشرة ألبومات وأنه تقاضى أجرها؛ لكنه أجّل طرحها لما بعد وفاته. أيضًا خرجت شائعة، تؤكد إصابته بمرض «الإيدز»؛ بسبب كثرة علاقاته غير شرعية، وأنه على مشارف الموت. كما خرجت شائعة، تؤكد اعتزامه الهجرة من مصر للعيش في «دبي»، وذلك أثناء أحداث ثورة يناير 2011 وما أعقبها من أحداث عنف وتخريب. وخلال مشواره الفني، خرجت أيضًا شائعة، تؤكد اعتناقه للديانة المسيحية، وقالت هذه الشائعة إنه قرر اعتناق المسيحية، بعدما ظهرت له السيدة العذراء مريم، أثناء صلاته ومطالبتها له بتسجيل ترنيمة ودخول الديانة المسيحية. زواج ابنته «نور» من الفنان تامر حسني، أيضًا، واحدة من الشائعات التي لاقت رواجًا كبيرًا في فترة من الفترات، وقال البعض إن «تامر» تقدم لخطبة ابنة الهضبة الذي رحب بهذا الزواج وأبدى موافقته. كما عكرت صفو حياته شائعة أخرى، تعلقت بغنائه في شاطئ «بيسارو» أحد أشهر شواطئ «العراة» في اليونان، وذلك عقب إقامته لحفل بجزيرة «ميكونوس»، وهو ما جعل الهضبة يرد على هذه الشائعة بنشر مجموعة من الصور للحفل الذي أقامه في اليونان.
