كرم الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، عددا كبيرا من الشخصيات التي ساهمت في تطوير مركز تسجيل الآثار والذي احتفلت الوزارة بمرور 60 عاما على إنشائه، وهم الدكتور فتحي حسنين، وتسلمها نجله، عبد العزيز صادق، وتسلمتها زوجته، لطفي الطنبولي وتسلمتها زوجته، محمد فتحي وتسلمها نجله، مصطفى عبد الحميد وتسلمها نجله، الدكتور محمود طه، عبد الحميد معروف، مجدي الغندور، زغلول عبيد الله، والدكتور هشام الليثي، والدكتورة فايزة هيكل، والدكتورة زينب الكردي، محمد الشيمي، والدكتورة ضحي مصطفى، زينب الدواخلي، والدكتور عبدالمجيد الربيعي، منيرة دمرداش، مجدي فكري. جدير بالذكر أن فكرة إنشاء مركز تسجيل الآثار بدأ بعد إطلاق الحملة الدولية لإنقاذ آثار النوبة حيث رأت الحكومة المصرية ضرورة إنشاء مركز علمي لتسجيل الآثار المصرية في مختلف أنحاء الجمهورية كالأقصر وأسوان وإسنا والإسكندرية، كما سيقوم المركز خلال الفترة القادمة بتسجيل الآثار والبرديات الموجودة بالمخازن بعد أن تم مؤخرًا إنشاء إدارة خاصة بالدراسات البردية في المركز.