وصلت مسيرة التيار الشعبي وحزب الدستور وحركة «الاشتراكيون الثوريون» القادمة من ميدان المطرية إلى مدخل شارع المرغني. وطالب محمد عبدالعزيز وفادي إسكندر أعضاء المكتب التنفيذي من أعلى السيارة التي تحمل مكبرات الصوت المتظاهرين بالانتظار حتى وصول المسيرة القادمة من مسجد النور بالعباسية لتوحيد المسيرتين والانطلاق إلى قصر الاتحادية، وبعد لحظات وصلت المسيرة الأخرى وبدأ الجميع بترديد الهتافات المطالبة بإسقاط النظام.