تبين لمحكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، أثناء فض الأحراز بمحاكمة 68 متهمًا في القضية المعروفة إعلاميًا ب"خلية الظواهرى"، أن الحرز الخاص بالمتهم أحمد ماهر أحمد إسماعيل احتوى على بندقية آلية ملفوفة بالبلاستيك، ومُدون وفقًا لبيانات الحرز أنه عبارة عن بندقية آلية عيار "7،62x 39 " وبدون خزينة أو أرقام تخص ذلك السلاح. فيما تبين أن الحرز ذاته يحتوى على خزينة مصنوعة من الصاج مما تُستخدم على الأسلحة النارية، بعيار "7،62x 39 " وبداخلها أربع طلقات نارية. وصرحت المحكمة لأعضاء فريق الدفاع بمعاينة الأسلحة المحرزة ومناظرتها، للوقوف على ما تلاحظ لديهم بشأن الأحراز وتقديم تلك الملحوظات عقب الانتهاء من استعراضها. وكشفت تحقيقات النيابة العامة أن المتهمين من «العناصر الإرهابية» شديدة الخطورة، وقاموا بإنشاء وإدارة تنظيم إرهابي يهدف إلى تكفير سلطات الدولة ومواجهتها باستخدام السلاح، لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على ضباط وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة، واستهداف الأقباط ودور عبادتهم واستحلال أموالهم، وارتكاب أعمال إرهابية بهدف نشر الفوضى في البلاد وتعريض أمن المجتمع للخطر. تبين لمحكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى،أثناء فض الأحراز بمحاكمة 68 متهمًا في القضية المعروفة اعلاميًا ب"خلية الظواهرى"،أن الحرز الخاص بالمتهم أحمد ماهر أحمد إسماعيل إحتوى على بندقية آلية ملفوفة بالبلاستيك، ومُدون وفقًا لبيانات الحرز أنه عبارة عن بندقية آلية عيار "7،62x 39 " وبدون خزينة أو أرقام تخص ذلك السلاح. فيما تبين أن الحرز ذاته يحتوى على خزينة مصنوعة من الصاج مما تُستخدم على الأسلحة النارية، بعيار "7،62x 39 " وبداخلها أربع طلقات نارية. وصرحت المحكمة لأعضاء فريق الدفاع بمعاينة الأسلحة المحرزة ومناظرتها، للوقوف على ما تلاحظ لديهم بشأن الأحراز وتقديم تلك الملحوظات عقب الانتهاء من استعراضها. وكشفت تحقيقات النيابة العامة أن المتهمين من «العناصر الإرهابية» شديدة الخطورة، وقاموا بإنشاء وإدارة تنظيم إرهابي يهدف إلى تكفير سلطات الدولة ومواجهتها باستخدام السلاح، لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على ضباط وأفراد ومنشآت القوات المسلحة والشرطة، واستهداف الأقباط ودور عبادتهم واستحلال أموالهم، وارتكاب أعمال إرهابية بهدف نشر الفوضى في البلاد وتعريض أمن المجتمع للخطر.