توقع قراء «بوابة فيتو» الإلكترونية فشل الجماعة الإسلامية، فى إزالة الخلافات المتصاعدة بين حزب النور السلفى وجماعة الإخوان المسلمين، إثر إقالة الدكتور خالد علم الدين، مستشار الرئيس لشئون البيئة، وتقريب وجهات النظر بين تيارين محسوبين على الإسلام السياسى. وبحسب الاستطلاع الرئيسى الذى أجرته البوابة، صوّت 45% من القراء ب«لا»، مقابل 32% توقعوا نجاح مساعى الجماعة الإسلامية فى احتواء الخلاف، بينما أبدى 23% من القراء عدم اهتمامهم. كما توقع قراء القسم السياسى فى البوابة فشل مجلس الشورى فى الانتهاء من تعديل قانون الانتخابات البرلمانية قبل انتهاء المدة المحددة بالدستور، وذلك بنسبة 38%، مقابل 32% توقعوا انتهاء المجلس من مهمته، وأبدى 30% عدم اهتمامهم. 35% من القراء توقعوا عدم تدخل القوات المسلحة فى الشأن السياسى، اذا ارتفعت معدلات المشاركة في العصيان المدني بكل المحافظات، مقابل 32% توقعوا تدخل الجيش، و33% أبدوا عدم اهتمامهم، وذلك بحسب الاستطلاع الذى أجراه قسم الأخبار بالبوابة. وتوقع 38% من القراء موافقة وزارة الداخلية على عودة جلسات النصح والإرشاد، وتضم عالما أزهريا وقسيسا، والتى كان معمولا بها أيام وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى، للجلوس مع الشخص المسيحى الذى يريد الدخول فى الإسلام، والعكس، فيما توقع 28% عكس ذلك، وأبدى 34% عدم اهتمامهم، بحسب الاستطلاع الذى أجراه قسم الحوادث. وطرح قسم المحافظات سؤالا: هل تعلن محافظات مصر العصيان المدنى تضامنا مع محافظة بورسعيد؟، وجاءت النتيجة كالتالى: 48% قالوا «نعم»، 31% صوّتوا ب«لا»، و21% أبدوا عدم اهتمامهم. وبدوره أجرى قسم الاقتصاد استطلاعا حول نجاح قرارات البنك المركزى فى الحد من عمليات الاستيراد خلال الفترة المقبلة، وصوّت 39% ب«نعم»، و30% ب«لا»، و31% أبدوا عدم اهتمامهم. وتوقع 45% من القراء نجاح المطرب محمد حماقى فى أول تجربة له بالتمثيل من خلال مسلسل «المهدى»، فيما توقع 41% فشل حماقى فى هذه التجربة، وأبدى 14% عدم اهتمامهم، وذلك بحسب الاستطلاع الذى أجراه قسم الفن. القسم الخارجى أجرى استطلاعا حول هل يستجيب الرئيس الأمريكى باراك أوباما لمطلب وزير خارجيته جون كيرى بدعم ميزانية المساعدات الخارجية لتحقيق طموحات أمريكا فيما وراء البحار؟، وصوّت 36% ب«نعم»، و33% ب«لا»، و31% غير مهتم. وبحسب الاستطلاع الذى أجراه القسم الثقافى فإن 38% من القراء توقعوا عدم الإطاحة بوزير الثقافة الدكتور محمد صابر عرب بعد كشفه مخطط أخونة الوزارة، مقابل 32% توقعوا الإطاحة به من منصبه، و30% أبدوا عدم اهتمامهم.. واختتم قسم بيت العز استطلاعات البوابة وطرح سؤالا: هل تؤيدين الضرب والعنف ضد الأطفال كوسيلة للتربية؟ وجاءت النتيجة كالتالى: 26% غير مهتم، و29% «نعم»، مقابل 45% صوتوا ب«لا».