قال الأمير مقرن بن عبدالعزيز، إن العالم الإسلاتمى يواجه تحديات ألصقت بالإسلام تهمًا منافية لحقيقته السمحه، مدينًا ما تشهده مصر من أعمال إرهابية تهدف للتشويش على مسيرة الأمن والاستقرار. وأكد بن عبدالعزيز، أن موقف السعودية من مصر سيظل ثابتًا على خطى الإزدهار، مطالبًا المجتمع الدولى بعدم التعامل مع مصر بازدواجية المعايير، والفهم الدقيق لما يجرى منت أحدتث وعم جهود الحكومة المصرية لدعم الاستقرار. وأضاف " تابعنا بارتياح تنفيذ الحكومة المصرية لإجراءات الإصلاحات الاقتصادية، وخارطة الطريق السياسية، والمؤتمر يعد إعلانًا من الحكومة المصرية بإلتزامها بتنفيذ برامج الإصلاح الاقتصادى". ولفت إلى أن السعودية ستواصل دعمها لمصر، بقروض غير مستردة، ومنح بترولية لدعم الاقتصاد المصرى، واستمرارًا لموقف المملكة أعلن تقديم المملكة العرية بحزمكة مساعدات 4 مليارات دولار أمريكى، منهم مليار دولار وديعة في البنك المركزى، والباقى يتم الاستفادة منه كاستثمارات.