أيام ونحتفل بست الحبايب، أمنا، والتي مهما قدمنا لها من هدايا لن نوفي قدرها، ولكن تظل الهدية التي نقدمها لها في هذا اليوم رمزا لتقديرنا لها لما بذلته وما تبذله من أجلنا. ويحتار كل ابن وابنة فيما يمكن أن يقدمه لست الحبايب في هذا اليوم، ولكن مصممة الشموع فاتن أحمد تقدم الحل من خلال مجموعتها الجديدة لشموع عيد الأم، فالشموع كانت وستظل رمزا للحب والرومانسية. وتشير فاتن إلى أن أجمل هدية يمكن أن تقدم للأم هي صورة لها على الشموع، تجمعك معها، تذكرها بأجمل أيام قضيتها في حضنها، أو دعوة جميلة على الشموع أيضا، أو آية قرآنية تحفظها. تضيف فاتن: أنه يمكن أن تكون الكتابة من خلال استخدام الجلد أو القش، وكل على حسب اختياره. ومن الجدير بالذكر أن هذه الشموع تكون مفرغة من الداخل، وتوضع بداخلها شمع صغيره (تي كاندال)، وهي التي يمكن إنارتها لتضفي الدفء الذي تحققه شموع الإنارة، كما أنه يمكن غسل هذه الشموع دون أن تتأثر الطباعة التي توجد عليها سواء كانت صورا أو كتابات.