سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
أغرب 5 جرائم قتل في الفترة الأخيرة.. مريض نفسي يقتل ممرضة بسسب ال«واي فاي».. شاب يطعن والده من أجل وجبة عشاء.. بريطاني يقتل محبوبته لرفضها الزواج به.. ورجل يطلق 4 رصاصات على شاب لدخوله حديقته
قال قاض بريطاني: إن مريضًا نفسيا قتل ممرضته، لأنها طلبت منه الانتقال إلى مكان مخصص للتدخين، حيث لا يوجد اتصال لاسلكي بالإنترنت (واي فاي) ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، عن القاضي جاستس دايفيس، قوله لعائلة المجرم راين ماثيوز (62 عامًا) إنه «حكم عليه بالسجن مدى الحياة، ولن يتمكن من الخروج مهما كانت الأسباب»، وأضاف: «نأمل ألا يرتكب ماثيوز جريمة أخرى حيث هو في السجن، عندما لا يحصل على ما يريده». وجبة عشاء أقدم شاب من مدينة الدار البيضاء، يبلغ من العمر «22 سنة»، على قتل والده «60 سنة»، بسبب خلاف بسيط حول وجبة العشاء. وذكرت صحيفة «الصباح» المغربية، أن الابن أراد بعد عودته من الصلاة بالمسجد، أن يتناول وجبة العشاء، لكن والده طلب منه التريث لحين حضور باقي أفراد الأسرة، وحينما رفض الابن، طالبه والده بالخروج للبحث عن عمل بدلا من الاعتكاف بالمنزل، وهو الأمر الذي لم يستسغه الابن العاق الذي تناول سكينا من المطبخ ووجه طعنة قاتلة لوالده. رفض الزواج عثر على جثة امرأة شابة في حي برونكس بنيويورك، وقد اقتلع قلبها بعد بضعة أسابيع من رفضها طلب زواج بصديقها السابق، وفق ما أفادت به مصادر في الشرطة. وقبضت الشرطة على رفيقها السابق ويلفريدو لوبيس (25 عامًا) بعد ان عثرت عليه تائها في منتزه قريب ويداه ملطختان بالدم، ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مصدر آخر في الشرطة، قوله إن الشاب طلب بتزايدا ماديرا (20 عاما) في يوم عيد العشاق غير أنها رفضت. وعثرت الشرطة على المرأة مخنوقة في شقتها، وقد اقتلع قلبها ووضع الى جانب جثتها، كما وجدت سكينين ملطخين بالدم في الحمام. كرة قدم قتل رجل في الستين من العمر شابا (25 عامًا) أراد استرجاع كرة قدم سقطت في أرض خلاء قريبة من حديقته في جيلي قرب شارلوروا ببلجيكا. وأعلنت النيابة العامة للمدينة أن مصطفى دحماني، كان يلعب منذ ساعات مع أصدقاء له في حديقة عامة قريبة من منزل لوي داردين، وهو رجل متقاعد (62 عامًا) عندما سقطت الكرة للمرة الثانية وراء سوره فتسلقه لاسترجاعها. وقال وكيل المدعي العام في شارلوروا فيليب دوجاردان: إن داردين أطلق أربع رصاصات على الشاب عندما كان يتسلق السور للعودة إلى الحديقة العامة.