أثبتت الأبحاث الطبية الحديثة أن الأشخاص الذين يعانون من الألم المزمن المتوسط أو الحاد، هم الأكثر عرضة بنسبة 41% لمخاطر أعلى لسوء استخدام الوصفات الطبية التي تدخل المواد الأفيونية في تركيبها. ويواجه الذكور والبالغين خطرًا متزايدًا من الاضطرابات الناجمة عن تعاطي المواد الأفيونية في الوصفة طبية، وتشير الدراسة إلي أن الإناث وكبار السن أكثر عرضة لتقرير الألم. وجاءت هذه النتائج بعد أن حلل الباحثون بيانات من دراسة استقصائية من الكحول والمواد المستخدمة من قبل أكثر من 34،000 من البالغين في جزأين، وثلاث سنوات على حدة.